الحَياة صُدك صَعبة مِن تكون وَحدك بيها بِدون وجود دَعم مِن العائِلة أو الاصدِقاء إلي وجودهُم وعَدمه واحد💀

‏لستُ مِمَن يُحبون الُحزن على الإطلاق، بالعَكس أملُك روحًا تُحب الضحك والمَرح، لكِن هُناك أوقات تَحدُث فِيها أمُور تُطفئ هذا الكَون بأكمَله فِي عَيني.

"‏وكم سَلّيتُ بالأوهامِ نفسي
‏ وغطَّيتُ الحقيقةَ بالخيالِ"

"‏ولكنّي بكيت،
بضعةُ أشياءٍ أعرفها وحدي
جعلتني أبكي
ولم أكن خائفًا
ولم أكن بائسًا
لكنّي بكيت.. "

نَظرتُ إلى النَافِذة عَبر الغُيوم، مُفكرًا في كُل ما ضَيعته في مَجرى حياتي: أزمنة مضت إلى الأبد، أصدقاء ماتوا أو اختفوا، مشاعر لن أذوقها مرة أخرى!

"‏مِن رفاهيّة الرُوح أن يَكون إنفرادُك بِنَفسك هو مُتعتُك الحَقيقيّة، فَمَن لا يأنسُ بِذاته لا يأنَس بِشيءٍ آخر"

‏ويخيّلُ إليَّ مِن طُغيان آلامي
‏أنَّ كلَّ ذي حزنٍ أنا تمامُ حُزنهِ

"خَوَتِ الدِّيَارُ مِنَ الْأَحِبَّةِ كُلِّهِم
أَوَّاهُ مَا أَقْسَى الدِّيَارَ الْخَاوِيَة.."

"بَكيتُ فَجر البَارِحة واليَوم أيضًا"

"أعيشُ أشياء لا تشبهُني
‏وهذا أسفٌ
لا يُمحى مِن رُزنامة العُمر.
‏ليتني أكون ولو لمرة
‏ما رغبتُ طيلة العُمر
أن أكون.."

"لا شَيء أشدُ بؤسًا مِن الإنسان الذي يَركض خَلف الأهواء باحثًا عَن حياة مُختلفة عَن حَياته."

" أمّا بَعد بِمُرور الوَقت أدركتُ أني خَسرت طاقتي وَصحة قَلبي بلا ثَمن، أعطيت المواقف والأشخاص أكثر مِما يَنبغي والآن فَهمت.. لا شيء يّستحق."

‏"كُنت أعلَم،
أنني إذا بَكيت..
سَيكون ذلك إعترافًا صريحًا
بأن الأمر قد نال مني.."

لگيت نَص مُناسب لوضعي!
ماگدر ابچي أبد خصوصًا بالمواقف الصعبة كُلش ، والي تأثر بيه هواي، متنزل دموعي بيها ولا ابچي عنها حتى وي نفسي واروح أتلهى بغير أشياء

أكثر الأحيان الدُموع الي لازم تطلع مني ومتراكمة بداخلي وأنا ماگدر اطلعها على الموقف الي سببها الي ف هواي التجئ للأفلام او المُسلسلات الحزينة وأخد القصة ك عذر لدموعي حتى تنزل وفعلاً روحياً وجسديًا وكُلشي ، البكاء يطلع مني فقط على فِلم او مُسلسل حزين .

يَلُومُني أنْ هِمْت بِحُسْنِهَا
وَأيُّ أمْرِئٍ بِالْحُسْنِ لَيْسَ يَهِيمُ؟

أحيّاناً تَكون النَضراتّ أجمَلُ مِن ألاِعتِراف بِألحُب.