الإنسان عجيب، ربما تحسَّر على فَوَاتِ ما لو رزقه الله تعالى إياه لأهلكه.
أريك مشيبَ الفؤادِ الشهيد، والشيبُ ما كلَّلَ المفرقَا
شكا أسرهُ في حبالِ الهوى، وودَّ على الله أن يُعتقَا!
شكا أسرهُ في حبالِ الهوى، وودَّ على الله أن يُعتقَا!
حين تدخل الجنة
تنعم لا تبأس، لا تبلى ثيابك
ولا يفنى شبابك، الرزق فيها بكرةً وعشيَّا لا نَصَب فيها ولا وصب
أعدَّ الله فيها لعباده الصالحين ما لا عين رأت ولا أُذنٌ سَمِعت ، ولا خطر على قلب بشر
فيها رسول الله، صلوات ربي وسلامه عليه.
تنعم لا تبأس، لا تبلى ثيابك
ولا يفنى شبابك، الرزق فيها بكرةً وعشيَّا لا نَصَب فيها ولا وصب
أعدَّ الله فيها لعباده الصالحين ما لا عين رأت ولا أُذنٌ سَمِعت ، ولا خطر على قلب بشر
فيها رسول الله، صلوات ربي وسلامه عليه.
لَقد وجدتَ الأُنسَ في جوار ربك فوجدتُ الوحشةَ في جوار النّاس.
«محمود شاكر في رثاء الرّافعي»
«محمود شاكر في رثاء الرّافعي»
دائـمـا فـي مـواسـم الـطـاعـات
يـخـرج الـمـرء وقـلـبـه مـشـحـون إيـمـانـيًـا؛ فـلا تـدع هـذا الـكـم يـخـفـت ويـبـهـت.
يـخـرج الـمـرء وقـلـبـه مـشـحـون إيـمـانـيًـا؛ فـلا تـدع هـذا الـكـم يـخـفـت ويـبـهـت.
وَلَقَد أَراك ؛ فَهَل أَراك بِغِبطَةٍ
وَالعَيشُ غَضٌّ، وَالزَمانُ غُلامُ؟
وَالعَيشُ غَضٌّ، وَالزَمانُ غُلامُ؟
قال قتادَة-رحمه الله؛
والله ما زالوا يقولون ربَّنا، ربَّنا، حتّى استُجيبَ لهم.
والله ما زالوا يقولون ربَّنا، ربَّنا، حتّى استُجيبَ لهم.
ما رأيت شيئًا يُصلح أخلاق المُسلم و يهذّبه ويرفعه عن سفاسف الدُّنيا كمثل الجلوس في مجالس العلم وحِلق الذّكر
وبقدر ابتعاده عنها يسُوء خلقه، ويضعف إيمانه، وتتشتت رُوحه وتتعلّق نفسه بالدنيا
ويُنافس أهلها عليها ويترك منافسة الصّالحين في الخيرات.
وبقدر ابتعاده عنها يسُوء خلقه، ويضعف إيمانه، وتتشتت رُوحه وتتعلّق نفسه بالدنيا
ويُنافس أهلها عليها ويترك منافسة الصّالحين في الخيرات.
كُلُّ ما جَرَى على غيرِ هَوى نَفسِكَ وضاقَ بهِ صَدرُكَ، فَهُوَ مُكَفِّرٌ لِذَنبِكَ يُجازِيكَ عَلَيهِ رَبُّكَ جَزاءَ الصّابِرين.
طوِيت صحفُ مواسمِ الطَّاعاتِ يا عبد الله انتهى رمضان، وولَّت العشر الأواخر، انقضت ستُّ شوال، ختِمت العشرُ الأوائل، وودَّعتنا عرفة.
لكنَّ الله باقٍ والملائكة شاهدةٌ حاضِرة والكتاب يُخطُّ فيه الصَّغائر والكبائر، والدُّعاء مطلوبٌ في العسرِ واليُسر،والله يريدنا
أن نرجع إليه دوما.
لكنَّ الله باقٍ والملائكة شاهدةٌ حاضِرة والكتاب يُخطُّ فيه الصَّغائر والكبائر، والدُّعاء مطلوبٌ في العسرِ واليُسر،والله يريدنا
أن نرجع إليه دوما.
قال سلمة بن دينار: «إذا عزمَ العبدُ على تركِ الآثام أتَته الفُتُوح».
قيل في معنى الإخلاص؛
هو تغميضُ عينِ القلب عن الالتفات إلى ما سوى الله تعالى...
وقيل: هو إفرادُ الحقِّ عز وجل بالقصدِ في الطاعة.
هو تغميضُ عينِ القلب عن الالتفات إلى ما سوى الله تعالى...
وقيل: هو إفرادُ الحقِّ عز وجل بالقصدِ في الطاعة.