-

لا أؤمن بالصدف أنا فقط أؤمن بالقدر فياليت تصيبني تلك الصدفه وتصبح أنت قدري

‏عنِد جمال صُوتك المسامع أزهْرت.

‏مُحادثه على هيئه إطمئنان وحب وحيّاه.

وعيناك وطن وانا من ساكنيها

"وَ أَيُ جَمالٍ بَعدَ جَمالِ عَينيكِ يوْصًف

ومَا الميل نحوهُ إلا أعتدآلُ.

في نبرة صوته شيء يمزقني عشقا .

يراقبني ليطمئن قلبه ولا يعلم أنى أراقبه ليستقر نبضي .

عانقني :
فهنالك آوجاع تبقى في الصدور لا يشفيها آلبوح
بل تشفيها أضلاعك

فَأني عند النظر لِعينك ، أَزور سبعَ مجرات

أنت أجمل ما ضمَّتهُ أقداري.

وسوادُ الليلِ في شعرك أزاحَ عتمة قلبي

اشعر بالدفء حينما افكر بك ماذا لو التقينا

يا فاتن العينين كيف أغويتني؟ وأصبحت أهوى في عينيك ما لم اهوى.

ـ شعور الأمان يحاوطني بجانبكِ دائماً

هو مجدداً
وَدائماً
وإلى الأبد .

و قيل عن الغيرة : لم أكن ادري حينها إن كان قلبي يدق ام يخبط رأسه في حائط صدري .

‏أنا امرأة حُرة، لم تقيدني إلاّ عينيه

"أنتَ التي ضممتُك بينَ أضلعي، أتظن أن المسافاتُ ستُعيقني".

وان احبطك العالم انا بجانبك وسأبقى كذلك مهما حدث بيننا انا الضماد لقلبك انت بحمايتي