تظُن أنك عادي وفيك تنطوي
مسراتي الكُبرى .

لم تكُن عينان كانت حربًا
‏خسرت إثرها معظم جنود قلبي"

‏رأيتك أماناً والدنيا گلها حروب

الى أي عمق سأغرق في تفاصيَلك يا ترى؟

وتظن اني لاأبالي
وأنا الذي لو أصاب
يدك خدْشٌ نَزَفَ قَلْبِي

تشفي جراحنا حينما نلتقي بشخص يشبهنا في حديثنا

أعيذك من كل عيناً تراك روحاً لـ قلبّها
ولا تدرك أنك لـ فؤادي نبضاً

مالي فيهم دامّكِ بقلبي وأساس شعُوريً

وفكري شاردٌ بك ي فاتني

لَم تعُد القضيَّة قضيةُ شوق ، أنا فِعلًا بِحاجَتك

" إن الحوائج لـ تُقضَى ،
بكثرة الصلاة على النبي ﷺ

‏- ماذا يكونُ لك ؟!
‏- قريبي
‏- من جهة الأُمِّ أَمْ من جِهَةِ الأب ؟!
‏- من جِهَةِ القَلْب

أحببتهُ بكل ما وهَبني الله من عاطِفة

‏عسى سنيني كلها
جنبك وحُولك ومعك

كيف أخبرك أنك أجمل شيئاً إمتلكته.؟

‏انت الأنسبَ لقلبي دائماً وأجمل إختياراتي.

‏كُل أرض بِها أنت؛ هي موطني.

قبله مسائيه لعنقك الطويل وذقنك المهمل.

‏دُلني إِليك حيّن تَضيق بِي الحيآة ، أخبِرني بأن بيّن أضُلعك مُتسع لِي.

أهدانـي الحظ قربك فأكتفيت