Telegram Web Link
Forwarded from كشكول عبدالرحمن غالي أبو معاذ الجزائري (عبد الرحمن غالي أبو معاذ الجزائري)
دعواتكم لها بالرحمة
كشكول عبدالرحمن غالي أبو معاذ الجزائري
دعواتكم لها بالرحمة
اللهم يا رحمن الدنيا والآخرة ورحميهما ارحمها رحمة واسعة وتغمدها برحمتك. اللهم ارحمها فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض. اللهم نور لها قبرها ووسع مدخلها وآنس وحشتها، اللهم ارحم غربتها وارحم شيبتها.
اللهم اجعل قبرها روضة من رياض الجنة، لا حفرة من حفر النار. اللهم انقلها من ضيق اللحود ومن مرتاع الدود إلى جناتك جنات الخلود لا اله إلا أنت رب السموات والأرض تغمدها برحمتك يا ارحم الراحمين واربط على قلوب أحبتها وثبت أجورهم
لا تسألوني عن موت الجدة الله المستعان 🌧
❞على قدر العطاء يكون الأخذ❝

العطاء قيمة نبيلة ، لكنه حين يتجاوز حدّه ، يتحوّل من محبة إلى استنزاف..
ليس كل من تُعطيه يقدّر ، وليس كل من تُضحّي من أجله سيبقى..
حين تُبالغ في العطاء وتُهمّش نفسك ، فإنك تخلّ بتوازن العلاقة ، وتزرع بذور الخيبة دون أن تشعر..

فالعلاقات المتزنة تُبنى على الأخذ والعطاء معًا

كن كريمًا ، لكن بحكمة ، وازن بين قلبك وعقلك ، لأن من لا يوازن ، يخسر نفسه أولًا..

مثلا:
لو طلب منك ضيفٌ ملعقة سكر واحدة في قهوته، 
لا تضع له اثنتين! 
فـ كرمك الزائد قد يُفسد طعمها.. ويُنفره
الكرم الحقيقي: أن تُعطيه ما يحتاج.. لا ما تظن!"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
فلماذا تظلم نفسك !

عيب أن تعتقد في نفسك الإحسان وأنت مسيىء...

🎙لفضيلة الشيخ محمد بن سعيد رسلان حفظه الله
﴿هَمَّازٍ مَّشَّاءٍ بِنَمِيمٍ ﴾[القلم : 11]

تفسير ابن كثير رحمه الله:

وقوله ( هماز ) قال ابن عباس ، وقتادة : يعني الاغتياب .

( مشاء بنميم ) يعني :
الذي يمشي بين الناس ، ويحرش بينهم ، وينقل الحديث لفساد ذات البين وهي الحالقة ، وقد ثبت في الصحيحين من حديث مجاهد ، عن طاوس ، عن ابن عباس قال : مر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بقبرين فقال : " إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير ، أما أحدهما فكان لا يستتر من البول ، وأما الآخر فكان يمشي بالنميمة " الحديث . وأخرجه بقية الجماعة في كتبهم ، من طرق عن مجاهد به .

وقال أحمد : حدثنا أبو معاوية ، حدثنا الأعمش ، عن إبراهيم ، عن همام أن حذيفة قال : سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول : " لا يدخل الجنة قتات " .

رواه الجماعة - إلا ابن ماجه - من طرق ، عن إبراهيم به .

وحدثنا عبد الرزاق ، حدثنا الثوري ، عن منصور ، عن إبراهيم ، عن همام ، عن حذيفة قال : سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول : " لا يدخل الجنة قتات " يعني : نماما .

وحدثنا يحيى بن سعيد القطان أبو سعيد الأحول ، عن الأعمش حدثني إبراهيم - منذ نحو ستين سنة - عن همام بن الحارث قال : مر رجل على حذيفة فقيل : إن هذا يرفع الحديث إلى الأمراء . فقال سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول - أو : قال - : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " لا يدخل الجنة قتات " .

وقال أحمد : حدثنا هاشم ، حدثنا مهدي ، عن واصل الأحدب ، عن أبي وائل قال : بلغ حذيفة عن رجل أنه ينم الحديث ، فقال : سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : " لا يدخل الجنة نمام " .

وقال الإمام أحمد : حدثنا عبد الرزاق ، أنبأنا معمر ، عن ابن خثيم ، عن شهر بن حوشب ، عن أسماء بنت يزيد بن السكن أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : " ألا أخبركم بخياركم ؟ " . قالوا : بلى يا رسول الله . قال : " الذين إذا رءوا ذكر الله ، عز وجل " . ثم قال : " ألا أخبركم بشراركم ؟ المشاءون بالنميمة ، المفسدون بين الأحبة ، والباغون للبرآء العنت " .

ورواه ابن ماجه عن سويد بن سعيد ، عن يحيى بن سليم ، عن ابن خثيم به .

وقال الإمام أحمد : حدثنا سفيان ، عن ابن أبي حسين ، عن شهر بن حوشب ، عن عبد الرحمن بن غنم - يبلغ به النبي - صلى الله عليه وسلم - : " خيار عباد الله الذين إذا رءوا ذكر الله ، وشرار عباد الله المشاءون بالنميمة ، المفرقون بين الأحبة ، الباغون للبرآء العنت "
2025/07/12 04:45:03
Back to Top
HTML Embed Code: