Telegram Web Link
حقيقة الوجود...!
‏إنما يرى المرء على وسع قلبه، لا إمتداد نظره .
لكَ الحَمدُ لا أُحصِي الجميل ولَم أزَل
أنا العاجز المُحتار عن مبلغ الشُكرِ
حقيقة الوجود...!
لكَ الحَمدُ لا أُحصِي الجميل ولَم أزَل أنا العاجز المُحتار عن مبلغ الشُكرِ
‏ إذا أراد الله..
ما منع مانعٌ، ولا حجب حاجبٌ.

إذا أراد الله..
جاءتك الأماني خفيفةً، وصارت لك المستحيلات حقيقةً.

﴿إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ﴾
سنصبحُ يومًا مانريد فنحنُ بحارُ عزمٍ، نحن معجزات نحن من سيفعل المستحيل نحن لها وإليها
في جميع حواراتي مع الله لم اكن اسمع أي مقاطعة ، كانت الساعات كلها لي ، كما أنني بكيت دون حرج ، و لم أخجل ابداً من الحديث عن مشاعري له ، لقد تكلمت كثيراً و لم اسمع صوتآ يأمرني بالسكوت ، كنت اشعر بالهدوء ، و كل الفوضى التي بداخلي كان يُرتبها دائما..
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
كيف يُمكنني إقناع عقلي المُشتت أن الليل خُلِق للنوم لا للتفكير ، وفي داخلي عالم مستيقظ لٱ ينام ولا يدعني انام ..!!
خُذني إلى عُمْرِ الصِّغارِ لَعَلَّني
إنْ مَا بَكَيْتُ تَضُمُّني الألعَابُ
أغْفُو فَلا شَيْء يُؤرِقُ خَاطِري
وَالقَلْبُ صَفْوٌ إذْ خَلآهُ عِتَابُ
فِي قِطْعَة الحَلْوى نَسيْتُ قَضِيَّتِي
أقْصَى الأمَانِي مَلْعَبُ وَتُرَابُ
الاكتفاء بمن تحب أجمل علامات البقاء..
تستحقُ صديقًا رفيقًا شريكا سندا لا يكل ولا يمل ، شعورًا ثابتًا، وقلبًا صادقًا ، تستحقُ أن يُبذل لأجلك كل صعبٍ إنْ وُجِد، وكل طَريقٍ إنْ طال .
يُصالحك الحُب على الأيام القاسية، ويجبُر ما أحدَثْته في رُوحك الليالي القاحلة، ويُوسع لك أطرافا من الإدراك حتى تتوثَّق صِلتك بجميع ما حولك، بل حتى ترى في الجماد من التآلف والتناغم بين أجزائه ما كان يَخفى عليك لكثافة الحُجب على القوة المُدرِكة، وكلما تحققتَ به أدركتَ صِدق ما قاله الحكماء من أن قِوام الموجودات الكونية كله بالمَحبة والانسجام.
أن تُحِب وأن تُبادَل بالحب هو أصل كل إنجاز، بل هو النعيم والفضل الذي لا يماثله إنجاز.

أن تعمل وتتعلم وتنجح وما إلى ذلك من مُتع لها لذة، لكنها لذة لحظية.. مؤقتة.. مهددة!
مهما بلغت، هناك ما هو أعظم مما بلغته ويبلغه غيرك ثم يبلغه غيركما،
لكن الحب هو لك أنت بعينك، يقصدك لذاتك لا لإنجاز ولا للحظة وصول، بل يرافقك وإن كانت رحلتك مجهولة الوجهة..

تخيل يومًا مليئًا بالإنجازات لا يُختم بشخص يشاركك إنجازك كيف يكون!
ويومًا مدهشًا نسميه نحن "عاديًّا" نهايته من ينتظر أن يسمع منك أيامك العادية كيف يكون!

ترجمت ضي رحمي لـ فورتيسا لتيفي جملة دافئة تقول:
"في نهاية كل يوم
أنت هنا..
هذا الفعل البسيط ينقذني"

في نهاية كل يوم أنت آمن وإن لم تحقق شيئًا
مقبول، وإن لم تنجز شيئًا..

لا للتقليل من قيمة الإنجاز المادي، ولا لتضخيم وجود الآخر،
لكن إقرار بأن "الإنسان إيه كُل مُناه غير بس يميّل على إنسان..
لو نِلتَها كانت لقلبك مَقنَعًا
من كلّ شيءٍ كائنٍ ما كانا!

#برين
حقيقة الوجود...!
لو نِلتَها كانت لقلبك مَقنَعًا من كلّ شيءٍ كائنٍ ما كانا! #برين
تخيل ألَّا يزهدكَ مَنْ تحبه، ولا يرهقكَ مَنْ تتمنَّاه، ولا يراوغكَ مَنْ تبادره، ولا يحاكمُكَ مَنْ تلجأ إليه، وأنْ تكونَ حلمَ شخصِك المفضل.
ولكني؛
كُلّما رأيتُ غيمًا ‏ونَجمًا
وكُلّما ‏سمعتُ شعرًا
‏وتأملتُ في الدنيا حُبًا
تمنيتُك معي يا أنا!
حقيقة الوجود...!
لو نِلتَها كانت لقلبك مَقنَعًا من كلّ شيءٍ كائنٍ ما كانا! #برين
لا أراكَ الله مكروهًا في نفسك، وأراحَ الله صدرِك ونزعَ عنهُ سخيمتَهُ وأضغانهُ وشجوَه، في راحةٍ دائمة وسرورٍ مستطابِ، ونعيمٍ من الأرزاق لا يفارقُك ولا تفارقُه إلا بخيرٍ أكثرَ منه، وحسنٍ وراحةٍ لا نهايةَ لها ولا عدد.
اِشتاقت إليك عجافٌ أنتِ يوسفها
فهلا رميتِ على العميان قمصانا !
مَنْ كان مرتحلاً بقلب محبِّهِ
               يوماً فإنك راحل بجميعي
وأنا الذي ترك الوداع تعمُّداً
             مَنْ ذا يطيق مرارة التوديعِ!
رزق عظيم أن يجد كل منا جليسه ومخبأ أحاديثه ورفيق أيامه
2025/07/01 23:58:55
Back to Top
HTML Embed Code: