This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
🔥6
منصات المستوطنيين تطلق مزامير وصلوات تلمودية للقوات العاملة في قطاع غزة
🔥10⚡2❤🔥2
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
❤1
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
🔥8❤🔥2🫡2
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كان يفترض بالناس أن تحترم الدم الجاري في الحدّ الأدنى؛ فلا تتورط في مقارنات تصغّر من شأن المأساة الغزية في غمرة الإبادة، حتى ولو دون قصد.
ولكنك والله لا تعرف كيف يفكر بعض الناس ولا من أين يفكرون.
احتملنا 14 سنة من مقارنات مضللة لا تأخذ في الاعتبار عمر القضية الذي يزيد الآن على 108 سنوات يتراكم فيها تاريخيًّا من المعاناة ما تتوارثه الأجيال جيلاً بعد جيل، وعن أشكال من المعاناة غير مرئية إلا لمن يعيشها، وعن جوهر المعاناة القائم على شطبنا وإبداتنا سياسيًّا، وعن التطهير العرقي الذي هجر أكثر من نصف الفلسطينيين عام 1948 من عموم فلسطين، وأكثر من 80% من الأراضي المحتلة عام 1948، وتداعيات ذلك على أجيال متلاحقة حتى اللحظة، وعن استعصاء قضيتنا وصعوبتها، وكنا نعلم أنّ الإبادة عقيدة لهذا العدوّ تتجلى في الوقت الذي تصير بالنسبة له ضرورة وجودية.
وها نحن ندفع ثمن هذه المقارنة التي ساهمت في تضليل الرأي العام اليوم كثيرًا، وفي خطابات وسياسات باتت معروفة.
والآن وبعد هذه الإبادة غير المسبوقة؛ من هذا العاقل المحترم الذي يتعامل مع المأساة الغزية تعاملاً رقميًّا مجرّدًا؟! بعد أن تبين ضلال كل المقولات التي كانت تزعم أنّ إسرائيل أكثر رحمة من بشار الأسد وحلفائه وأنّ الفلسطينيين أقلّ معاناة؛ يعود البعض للتعامل مع المأساة رقميًّا؛ مع أنّ المعاناة انفعال غير قابل للقياس والمقارنة، والمقارنة في حدّ ذاتها تنطوي على قدر من البلادة وعدم الاحترام للضحايا وإنكار نسبي لمعاناة الآخرين؛ لأنّك للإشارة إلى جريمة أخرى لست في حاجة للتقليل من شأن جريمة غيرها.
ولو سلمنا بالمقارنة الرقمية على ما فيها من ضمور الحساسية فإنّ الأمر يُنظر إليه من جهة التناسب لاختلاف المعطيات الموضوعية كالمساحة وعدد السكان.
فقتل 300 في قرية هذا كل عدد سكانها؛ أعظم من قتل ألف في قرية عدد سكانها 10000!
ولكنك والله لا تعرف كيف يفكر بعض الناس ولا من أين يفكرون.
احتملنا 14 سنة من مقارنات مضللة لا تأخذ في الاعتبار عمر القضية الذي يزيد الآن على 108 سنوات يتراكم فيها تاريخيًّا من المعاناة ما تتوارثه الأجيال جيلاً بعد جيل، وعن أشكال من المعاناة غير مرئية إلا لمن يعيشها، وعن جوهر المعاناة القائم على شطبنا وإبداتنا سياسيًّا، وعن التطهير العرقي الذي هجر أكثر من نصف الفلسطينيين عام 1948 من عموم فلسطين، وأكثر من 80% من الأراضي المحتلة عام 1948، وتداعيات ذلك على أجيال متلاحقة حتى اللحظة، وعن استعصاء قضيتنا وصعوبتها، وكنا نعلم أنّ الإبادة عقيدة لهذا العدوّ تتجلى في الوقت الذي تصير بالنسبة له ضرورة وجودية.
وها نحن ندفع ثمن هذه المقارنة التي ساهمت في تضليل الرأي العام اليوم كثيرًا، وفي خطابات وسياسات باتت معروفة.
والآن وبعد هذه الإبادة غير المسبوقة؛ من هذا العاقل المحترم الذي يتعامل مع المأساة الغزية تعاملاً رقميًّا مجرّدًا؟! بعد أن تبين ضلال كل المقولات التي كانت تزعم أنّ إسرائيل أكثر رحمة من بشار الأسد وحلفائه وأنّ الفلسطينيين أقلّ معاناة؛ يعود البعض للتعامل مع المأساة رقميًّا؛ مع أنّ المعاناة انفعال غير قابل للقياس والمقارنة، والمقارنة في حدّ ذاتها تنطوي على قدر من البلادة وعدم الاحترام للضحايا وإنكار نسبي لمعاناة الآخرين؛ لأنّك للإشارة إلى جريمة أخرى لست في حاجة للتقليل من شأن جريمة غيرها.
ولو سلمنا بالمقارنة الرقمية على ما فيها من ضمور الحساسية فإنّ الأمر يُنظر إليه من جهة التناسب لاختلاف المعطيات الموضوعية كالمساحة وعدد السكان.
فقتل 300 في قرية هذا كل عدد سكانها؛ أعظم من قتل ألف في قرية عدد سكانها 10000!
💯4❤🔥2🔥2
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
*المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي:*
*الجيش الإسرائيلي يكثف من هجماته ضد حركة حماس في منطقة بيت حانون، حيث شنت عشرات الطائرات الحربية سلسلة غارات جوية خلال الساعة الأخيرة، حيث تم استهداف أكثر من 35 هدفًا تابعًا لحماس في شمال قطاع غزة، وتحديدًا في منطقة بيت حانون.*
*الجيش الإسرائيلي يكثف من هجماته ضد حركة حماس في منطقة بيت حانون، حيث شنت عشرات الطائرات الحربية سلسلة غارات جوية خلال الساعة الأخيرة، حيث تم استهداف أكثر من 35 هدفًا تابعًا لحماس في شمال قطاع غزة، وتحديدًا في منطقة بيت حانون.*
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
وزير القدس مائير بروش عن حزب اغودات يسرائيل (داخل يهودوت هتوراة الحريدي) يعيد تذكير كنيست اسرائيل باتفاق عام ١٩٤٨:
نحن لا نعارض اقامة دولة اسرائيل طالما ان خصوصيتنا كمتشددين محفوظة حسب اتفاق الستاتوس كفو(الوضع الراهن). اما انو تيجي مستشارة قضائية وحكومة وبعرفش شو ويقعدو يتشرطو علينا فهذا غير مقبول.
نحن لا نعارض اقامة دولة اسرائيل طالما ان خصوصيتنا كمتشددين محفوظة حسب اتفاق الستاتوس كفو(الوضع الراهن). اما انو تيجي مستشارة قضائية وحكومة وبعرفش شو ويقعدو يتشرطو علينا فهذا غير مقبول.
❤1
بيان صادر عن المجلس الإقليمي بنيامين بعد انتهاء السبت:
هجوم مخطط له من قبل مخربين ومشاغبين عرب ضد مجموعة من رعاة الأغنام اليهود يوم الجمعة، تطور إلى "فرية دم" عربية
تسلسل الأحداث:
يوم أمس (الجمعة) بعد الظهر، هاجم عشرات المخربين والمشاغبين العرب مجموعة صغيرة من رعاة الأغنام اليهود بالحجارة والمقاليع في منطقة مستوطنة "عطيرت" في بنيامين. أحرقوا معدات ونسخة من التوراة وتسببوا بإصابة اثنين من الرعاة. وقد رافق العرب ناشطون يساريون متطرفون معروفون.
بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، فإن الهجوم كان مخططًا مسبقًا من قبل سكان المنطقة العرب، وكان هدف المهاجمين المعلن هو "إزالة بؤرة استيطانية".
اليهود استدعوا قوات الأمن التي وصلت بسرعة إلى المكان، وقامت بتفريق المشاغبين الذين اعتدوا بدورهم أيضًا على القوات في المنطقة الجبلية المفتوحة.
عند وصول القوات، انفجرت أسطوانة غاز كان المشاغبون العرب قد وضعوها داخل نار مشتعلة. لم تُسجل إصابات جراء الانفجار.
بالتزامن مع الهجوم، تم استدعاء نشطاء يهود إلى الموقع، وحدث احتكاك بينهم وبين المهاجمين الذين استمروا برشق الحجارة.
انتهى الحدث قبل دخول وقت السبت.
بعد ساعات من نهاية الحادث، أعلن العرب عن مقتل شخصين، قالوا إنهما قُتلا خلال الأحداث.
حركة حماس أصدرت بيانات نعي وتحريض ووصفت القتيلين بأنهما "شهداء مقاتلين".
حتى مساء السبت، يرفض الجانب العربي تسليم الجثث للجانب الإسرائيلي لفحصها، كما لم يتم تقديم أي أدلة مادية حول ملابسات الوفاة المزعومة.
طوال اليوم، يستمر التحريض من قبل حماس ومنظمات تابعة للسلطة الفلسطينية، متهمين المستوطنين زورًا بأنهم اعتدوا وقتلوا، رغم أن الرواية الأمنية الإسرائيلية تؤكد أن الحدث بدأ بهجوم إرهابي عربي منظم.
وفقًا لما يدّعيه الجانب العربي، فإن أحد القتيلين قُتل برصاص حي. نحن نطالب الشرطة بفحص الحدث بدقة ودعم الجنود الذين أطلقوا النار.
خلال السبت، أجرى رئيس المجلس الإقليمي بنيامين ورئيس مجلس "يشع" مكالمات مع كبار قادة الجيش – ولا يوجد خلاف حول تسلسل الأحداث. كما قام غانتس بإطلاع رئيس الوزراء ووزير الأمن ومسؤولين كبار في الولايات المتحدة على صورة الوضع.
📌 مرفق توثيق.
هجوم مخطط له من قبل مخربين ومشاغبين عرب ضد مجموعة من رعاة الأغنام اليهود يوم الجمعة، تطور إلى "فرية دم" عربية
تسلسل الأحداث:
يوم أمس (الجمعة) بعد الظهر، هاجم عشرات المخربين والمشاغبين العرب مجموعة صغيرة من رعاة الأغنام اليهود بالحجارة والمقاليع في منطقة مستوطنة "عطيرت" في بنيامين. أحرقوا معدات ونسخة من التوراة وتسببوا بإصابة اثنين من الرعاة. وقد رافق العرب ناشطون يساريون متطرفون معروفون.
بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، فإن الهجوم كان مخططًا مسبقًا من قبل سكان المنطقة العرب، وكان هدف المهاجمين المعلن هو "إزالة بؤرة استيطانية".
اليهود استدعوا قوات الأمن التي وصلت بسرعة إلى المكان، وقامت بتفريق المشاغبين الذين اعتدوا بدورهم أيضًا على القوات في المنطقة الجبلية المفتوحة.
عند وصول القوات، انفجرت أسطوانة غاز كان المشاغبون العرب قد وضعوها داخل نار مشتعلة. لم تُسجل إصابات جراء الانفجار.
بالتزامن مع الهجوم، تم استدعاء نشطاء يهود إلى الموقع، وحدث احتكاك بينهم وبين المهاجمين الذين استمروا برشق الحجارة.
انتهى الحدث قبل دخول وقت السبت.
بعد ساعات من نهاية الحادث، أعلن العرب عن مقتل شخصين، قالوا إنهما قُتلا خلال الأحداث.
حركة حماس أصدرت بيانات نعي وتحريض ووصفت القتيلين بأنهما "شهداء مقاتلين".
حتى مساء السبت، يرفض الجانب العربي تسليم الجثث للجانب الإسرائيلي لفحصها، كما لم يتم تقديم أي أدلة مادية حول ملابسات الوفاة المزعومة.
طوال اليوم، يستمر التحريض من قبل حماس ومنظمات تابعة للسلطة الفلسطينية، متهمين المستوطنين زورًا بأنهم اعتدوا وقتلوا، رغم أن الرواية الأمنية الإسرائيلية تؤكد أن الحدث بدأ بهجوم إرهابي عربي منظم.
وفقًا لما يدّعيه الجانب العربي، فإن أحد القتيلين قُتل برصاص حي. نحن نطالب الشرطة بفحص الحدث بدقة ودعم الجنود الذين أطلقوا النار.
خلال السبت، أجرى رئيس المجلس الإقليمي بنيامين ورئيس مجلس "يشع" مكالمات مع كبار قادة الجيش – ولا يوجد خلاف حول تسلسل الأحداث. كما قام غانتس بإطلاع رئيس الوزراء ووزير الأمن ومسؤولين كبار في الولايات المتحدة على صورة الوضع.
📌 مرفق توثيق.
🔥1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مستوطنون يقطعون نحو ١٠٠ شجرة زيتون في منطقة صوف جنوب بلدة عقربا جنوبي نابلس
لا تنخدعوا بالأعلام الصفراء — هذه ليست مظاهرة من أجل أسرانا، بل مظاهرة نُظّمت قبل قليل عند مفترق كركور دعمًا لأعدائنا من غزة.
الصور التي يحملونها هي لفلسطينيين من غزة، ولكي يزيدوا الطعن فينا، قاموا بإشعال شموع حداد — ليس على أرواح 11 من جنودنا الذين سقطوا هذا الأسبوع، ولا على ضحايا العمليات، ولا على شهدائنا — بل لأجل العدو!
إنها عار. إنها صفعة في وجه العائلات الثكلى وكل من يدافع عن حياتنا.
من يبحث عن أخطر أعدائنا — عليه أن يتوقف عن النظر نحو غزة. العدو موجود هنا، في شوارعنا، يلفّ نفسه برايات "أخلاق" مزيفة ويحتضن من جاء لقتلنا.
الصور التي يحملونها هي لفلسطينيين من غزة، ولكي يزيدوا الطعن فينا، قاموا بإشعال شموع حداد — ليس على أرواح 11 من جنودنا الذين سقطوا هذا الأسبوع، ولا على ضحايا العمليات، ولا على شهدائنا — بل لأجل العدو!
إنها عار. إنها صفعة في وجه العائلات الثكلى وكل من يدافع عن حياتنا.
من يبحث عن أخطر أعدائنا — عليه أن يتوقف عن النظر نحو غزة. العدو موجود هنا، في شوارعنا، يلفّ نفسه برايات "أخلاق" مزيفة ويحتضن من جاء لقتلنا.
المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة:
نمر بيوم صعب للغاية بسبب كثرة المجازر
نمر بيوم صعب للغاية بسبب كثرة المجازر