أنا لا أسألُ عَمّنْ غادَرَ
لا أسألُ عمّنْ غدَرَ ..
الأشجارُ معي دوماً
أحجارُ مَسِيلِ النهرِ معي
والطيرُ 

إذًا هل تعرفُ
معنى أني لا أسألُ عنك ؟


*سعدي يوسف

من أحب القصائد الى قلبي

لو كنت أعلمُ
‏إلى أيِّ خرابٍ ستقودُنا الطُّرقُ
‏لما قَطَعْتُها
‏لَقَطَعتُ قبلَ أعناقِها شرايين

ستبقى ثابتة الى فترة طويلة جداً

عُموما شباب الي مو وياك هسه ، ما جان وياك بيوم

محاولة اخرى فاشلة لكتابة الشعر

لا اريد زواج تقليدي ، اريد تلك المرأة التي عندما ادخل الى البيت تستقبلني كأني اعظم انتصاراتها بعد حرب طويلة

ماذا ستحكي لاطفالك حينما تكبر عندما يسألونك كيف تعرفت على امي ؟!
انا عن نفسي اريد ان اسرد القصة بكل شغف للمره الالف بدون ملل ، اريد ان احارب من اجلها وان اصل واشعر بلذة الوصول كما يشعر قائد الجيش بلذة الانتصار بحرب انتصر فيها بعد ما كانت كفته خاسرة

اما عن نفسي فأنا الان بموقع قائد الجيش صاحب الكفة الخاسرة قبل بداية الحرب ورغم ذلك دخلت غمارها ، سأحارب واقاتل حتى الرمق الاخير وانتصر ان شاء الله.
دعواتكم 🤍

فَيا رَبِّ سَوّي الحُبَّ بَيني وَبَينَها
يَكونُ كَفافاً لا عَلَيَّ وَلا لِيا

فَما طَلَعَ النَجمُ الَّذي يُهتَدى بِهِ
وَلا الصُبحُ إِلّا هَيَّجا ذِكرَها لِيا

وَلا سِرتُ ميلاً مِن دِمَشقَ وَلا بَدا
سُهَيلٌ لِأَهلِ الشامِ إِلّا بَدا لِيا

وَلا سُمِّيَت عِندي لَها مِن سَمِيَّةٍ
مِنَ الناسِ إِلّا بَلَّ دَمعي رِدائِيا

*قيس بن الملوح

‏الحزن يملؤني،
يقف هنا على معدتي،
بل إني أحيانًا لا أفلح حتى في التنفس.
كل الأشياء تقع من يدي،
كل شيء يقرفني،
لا أريد سوى النوم،
أن أنام، أن أنام فقط.

* ألبيرتو مورافيا

"أود أن أتحدث عما حدث
دون أن أذكر كم هو مؤلم.
لابد من طريقةٍ ما،
لأعتني بالجراح دون أن أفتحها،
لأسمي الألم
دون أن أدعوه مرةً أخرى داخلي."


*لارا ماثيس

لا أطيق الشبان المهذبين ذوي الشهامة والكبرياء.
لا يشغل بالهم سوى الامنيات والعمل الطوعي . بل اكاد اتقيأ من التهذيب الذي خرب عقولهم وقلوبهم ، لا أحتمل الاطفال الأنانيين والمشاكسين ولا الآباء والامهات المهووسين في الغيرية تجاه ابنائهم فقط ، لا أحتمل الشبان ومباهاتهم بالقوة والعنفوان. كما ان اسطورة الشاب البطل الذي لا يقهر مثيرة للشفقة حقاً! ، اكره العاطلين عن العمل وفخرهم باللعنة الإلهية التي حلّت عليهم.لا احتمل الكهول . سيلان لعابهم شكواهم وعدم الجدوى من وجودهم.لا احتمل ضجيجهم الدائم والمتكرر لا احتمل حكاياتهم المستفزة .لا أحتمل احتقارهم للأجيال اللاحقة

*باولو سورنتينو

«فلو كان ما بيننا
محضُ باب
لألقيتُ نفسي لديك
وحدّقتُ في ناظريك»

*السياب

‏"غرقنا
‏ أنا وأنت
‏ تحت أمواج
‏ الكلمات
‏ التي لم نقلها"

‏— بين ماكسفيلد .

"سأكتب على باب منزلي أحد هذه العبارات..
كل زيارة هي أعتداء، كل الوجوه تقلقني، غائب دومًا ،ملعون من يطرق
الباب."

*سيوران