" هذه الحياة لن تقف لتراعي حزنك ، إما أن تقف أنت وتكملها رغم انكسارك ، أو أنك ستبقى طريحاً للأبد "
*آرثر شوبنهاور
*آرثر شوبنهاور
أقطع أميالًا خارج المنزل
وحين أعود
تُقابلني الفكرة ذاتها
التي وددتُ أن تضيع مني وأنا في الطريق
وحين أعود
تُقابلني الفكرة ذاتها
التي وددتُ أن تضيع مني وأنا في الطريق
أميل للشخص
الذي يُلاحظني بصورة أعمق
يفهم الكلمة المحذوفة في حديثي
يرى ذلك الجدال المكتوم في عينيّ
يقطع شك الكلام بيقين الفعل
أميل للذي يبقى مُدركًا لأطباعي
ويضع لي العذر ليحتفظ بي
بأجمل صورة مُمكنه
في عيناه
الذي يُلاحظني بصورة أعمق
يفهم الكلمة المحذوفة في حديثي
يرى ذلك الجدال المكتوم في عينيّ
يقطع شك الكلام بيقين الفعل
أميل للذي يبقى مُدركًا لأطباعي
ويضع لي العذر ليحتفظ بي
بأجمل صورة مُمكنه
في عيناه
ولي مَنطقٌ لم يرْضَ لي كُنْهَ مَنزلي
على أنّني بين السّماكينِ نازِل
https://www.aldiwan.net/poem101679.html#google_vignette
على أنّني بين السّماكينِ نازِل
https://www.aldiwan.net/poem101679.html#google_vignette
الديوان
ألا في سبيل المجد ما أنا فاعل - أبو العلاء المعري - الديوان
ألا في سبيلِ المَجْدِ ما أنا فاعل عَفافٌ وإقْدامٌ وحَزْمٌ ونائِل أعندي وقد مارسْتُ كلَّ خَفِيّةٍ يُصَدّقُ واشٍ أو يُخَيّبُ سائِل أقَلُّ صُدودي أنّني لكَ
المختصر انه قرفت من بعض الاشخاص اللي جنت اشوفهم ملائكة والحمد لله رب العالمين صار موقف وطلعهم من حياتي مع انه راحت صحتي بسبب هالشي.
بس اللي كسبته اكبر ، الف الحمد لله
بس اللي كسبته اكبر ، الف الحمد لله
"يقولون أن الإنسان يشيخ عندما يتقدم به العمر، لكنه في الحقيقة يشيخ عندما ينطفئ ضوء ما كان في روحه".
*شمس التبريزي
*شمس التبريزي
الأكثر أمانًا في هذا العالم ، أن تتوقف عن الشعور ، ألا تدع أحد يلمس أعماقك
*سيلفيا بلاث
*سيلفيا بلاث
وجئتُ إليك لا أدري لماذا جئت
لا بيتٌ ليؤويني من الطوفان
جئت إليك تحملني
رياح الشك.. للإيمان.
*فاروق جويدة
لا بيتٌ ليؤويني من الطوفان
جئت إليك تحملني
رياح الشك.. للإيمان.
*فاروق جويدة
فينكس
Photo
رغم أني ما كان حلمي، وما جنت حتى أحبه… دخلته لأن بيه مستقبل جيد – نوعاً ما.
بالبداية، كرهته جداً… لصعوبته، للضغط النفسي، وللأيام الثقيلة. كنت أتمنى تمُر هاي السنين بأي طريقة، بسرعة، وشلون ما كان.
لكن مع الوقت، بدون ما أحس، صار هذا المكان يشكّل شخصيتي، يربيني على طباعه الصعبة، ويصقلني يوم بعد يوم.
تآلفت مع الزوايا، تعلّقت بالأشخاص، وبدأت أحس بانتماء غريب، بانتماء ما توقعت يجي … وهسه ما أتوقع يروح
صرت أحبه… مو لأنه سهل، بل لأنه غيّرني. علّمني الصبر، وعوّدني على التحدي، وخلاني أواجه نفسي قبل أي شي ثاني
هو محطة من العمر… عشت بيها أحلى أيام حياتي، ومرّيت بأصعب لحظاتي.
التقيت بناس مستحيل أنساهم، ناس خلّوا أثر بيّ يبقى العمر كله، أثر غيّرني وعلّمني، أثر راح يبقى ملازمني وين ماروح
راح أشتاق لهاي المحطة… بكل ما حملت من تعب وفرح، وضحك، وأشخاص صاروا جزء منّي
بالبداية، كرهته جداً… لصعوبته، للضغط النفسي، وللأيام الثقيلة. كنت أتمنى تمُر هاي السنين بأي طريقة، بسرعة، وشلون ما كان.
لكن مع الوقت، بدون ما أحس، صار هذا المكان يشكّل شخصيتي، يربيني على طباعه الصعبة، ويصقلني يوم بعد يوم.
تآلفت مع الزوايا، تعلّقت بالأشخاص، وبدأت أحس بانتماء غريب، بانتماء ما توقعت يجي … وهسه ما أتوقع يروح
صرت أحبه… مو لأنه سهل، بل لأنه غيّرني. علّمني الصبر، وعوّدني على التحدي، وخلاني أواجه نفسي قبل أي شي ثاني
هو محطة من العمر… عشت بيها أحلى أيام حياتي، ومرّيت بأصعب لحظاتي.
التقيت بناس مستحيل أنساهم، ناس خلّوا أثر بيّ يبقى العمر كله، أثر غيّرني وعلّمني، أثر راح يبقى ملازمني وين ماروح
راح أشتاق لهاي المحطة… بكل ما حملت من تعب وفرح، وضحك، وأشخاص صاروا جزء منّي
أصبحت كاتبًا ليس بدافع اللذة، بل بدافع الضرورة ، كان قلبي يغلي كثيرًا ، وأصبح الصمت لا يطاق !
*فاسيلي بيلوف
*فاسيلي بيلوف