العالَم يشتعل بالحروب سماءً مثقوبة بالنار ،
وأرضُ تتلوى من شِدَّةِ النزيف ولا زلت بعيدًا عني ... وكان القرب مني جريمة لا تغتفر.
كأنّ اقترابي منك أعظم من هدنة بين دولتين وأصعب من صلح في زمن البارود.
ما طلبت عناقًا ينقذ الكون ولا وعدًا يوقف الحروب طلبت فقط ... أن تترك يدك قريبة أن تسمح لي بمصافحة ربما تطفى في داخلي
ما لم تطفئه مياه العالم كلها.
وأرضُ تتلوى من شِدَّةِ النزيف ولا زلت بعيدًا عني ... وكان القرب مني جريمة لا تغتفر.
كأنّ اقترابي منك أعظم من هدنة بين دولتين وأصعب من صلح في زمن البارود.
ما طلبت عناقًا ينقذ الكون ولا وعدًا يوقف الحروب طلبت فقط ... أن تترك يدك قريبة أن تسمح لي بمصافحة ربما تطفى في داخلي
ما لم تطفئه مياه العالم كلها.
الحياة الحقيقية هي الحياة التي يحياها الإنسان المبدع الجريء، لا الإنسان الذي يظل مقيدًا بقيود
الآخرين
*فريدريك نيتشه
الآخرين
*فريدريك نيتشه
"وأصمت، لأني أعرف كيف تبدو الطرق وأعرف أكثرها وحشة، وأعرف حزن الوحيد حين يمشي العمر كله على قدميه، وحين يعتم مثل الليل، ويكونان واحدًا، وحين يجلس ساهرًا يدخن أحزانه."
*آلاء حسانين
*آلاء حسانين
إن معرفة ما يشعر به الآخر بصدق أمر بالغ الصعوبة؛ نحن غالبًا ما نسقط مشاعرنا الخاصة على الآخر.
*إرفين يالوم
*إرفين يالوم
"كيف للمرء أن يميز الأيدي التي تؤذي من تلك التي لا تسبب الأذى؟ كيف للمرء أن يميز الشخص الذي يخون من ذاك الذي لا يخون؟".
*يون كالمان ستيفنسن
*يون كالمان ستيفنسن
الإنسان بطبيعته يتألم داخليًا حينما يُحسن إليه شخص آخر باستمرار وهو غير قادر على رد هذا الجميل، حتى لو كان هذا الشخص أعز الناس إليه، قد ينفر منه لا لشيء إلا ليرتاح من مصدر هذا الألم النفسي المصاحب للإحسان المستمر ."
*فيودور دوستويفسكي
*فيودور دوستويفسكي
أعرف أنك غضبى ولكن الغضب شيء يذهب أما الخذلان فيبقى ، أنا رجل مخذول هل تستطيعين أن تحسي أعماق هذه الكلمة؟ كل الوحشة والغربة والضياع التي تعشش فيها؟ الخذلان لا يذهب أما الخذلان الذي يصنعه الإنسان بيديه فإنه ينمو.. ينمو حتى يصبح غولاً !
*غسان كنفاني
*غسان كنفاني
من دون شعب مُثقّف ثقافة واسعة تنهار الدولة..تعوّدنا أن نعيش ونحن نأمل بطقس جيّد، بمحصول وفير،بالثروة، بالمنصب،بقصة غرامية لطيفة،ولكنّني لا ألاحظ أن أحداً يأمل بأن يزداد ذكاءً ".
*أنطون تشيخوف
*أنطون تشيخوف
لا ذَنبَ لِلدُنِّيا فَكَيفَ نَلومُها
وَاللَومُ يَلحَقُني وَأَهلَ نِحاسي
عِنبٌ وَخَمرٌ في الإِناءِ وَشارِبٌ
فَمَنِ المَلومُ أَعاصِرٌ أَم حاسِ ؟
*أبو العلاء المعري
وَاللَومُ يَلحَقُني وَأَهلَ نِحاسي
عِنبٌ وَخَمرٌ في الإِناءِ وَشارِبٌ
فَمَنِ المَلومُ أَعاصِرٌ أَم حاسِ ؟
*أبو العلاء المعري
إن الإنسان الذي يصبر على الإبعاد عن الحق ولا يجتهد في الوصول إلى ليس إنساناً، وإذا ما استطاع أن يحقق الحق، ولن يكون ذلك الحق على الحقيقة أيضاً. وبالتالي فإن الإنسان هو الحقيقي الذي لم يتوقف عن الاجتهاد، ويظل يدور حول نور جلال الحق دون هوادة ويقرر. أما الحق فهو ذلك الذي يحرق الإنسان ويحيله لا، ولا يكون مدركا بعقل من العقول.
*جلال الدين الرومي
*جلال الدين الرومي
أنا ان كنت موجودة إلى الآن
فمن أجل القصيدة
من أجل أن أسطر مأساة عشرين عامًا؛ عن كيف مضغت الألم كعلاج ناجعٍ للصوت المبحوح..
لأكتب للعائلة خطابات طويلة أقرأها عليهم فأخدعهم مثلما يخدع الشاعر القصيدة
ومن أجل أن أبكي.
*شادية غازي
فمن أجل القصيدة
من أجل أن أسطر مأساة عشرين عامًا؛ عن كيف مضغت الألم كعلاج ناجعٍ للصوت المبحوح..
لأكتب للعائلة خطابات طويلة أقرأها عليهم فأخدعهم مثلما يخدع الشاعر القصيدة
ومن أجل أن أبكي.
*شادية غازي