‏ليست الأشياء في أصلها .. إنما التوقيت "كيف حالك؟" في الترف، لا تشبه
"كيف حالك؟" في الأيام الجارحة.

لعن الله سوء الظن ، إنه مرض

" على مايبدو.. الأنذال محظوظون هذه الأيام. "

‏أعتقد أنها إهانة فظيعة أن يكون للمرء روح محكومة جغرافياً.

حقًا ما أشق فهم الإنسان، حتى بعد طوال السنين.

أنت تفكر كثيراً. هذا لن يُحدث صدعاً في رأسك فحسب، بل سيدفعك ذات يوم لِتُلقي بنفسك من النافذة.

أن العذاب موجود دون أن يكون هنالك مذنبون .

إن الحياة تهيئ للإنسان في بعض الأحيان مهازل فاجعة مبكية!

" إن سر الوجود الإنساني لا يكمن فقط في البقاء على قيد الحياة، لكنه يقبع في العثور على شيء يستحق أن تعيش من أجله "

- ‏"حزني يتزايد كل يوم، لا أظن أنني سأنجو هذه المرة."!!

‏ينام الجرح هادئا، يلتهب كُلّما لامسته الذاكرة بكلمة.'

الاعتذار الذي لا يكون بحجم الجرح .. جرح آخر .

‏كشخص مدرك لفداحة الإنتباه، أصون غفلتي .

الأسوأ من أنك شخص صامت، أنك دقيق.

لا أنام وحدي ،ينام معي ندمي وخوفي وعتاب نفسي على نفسي.

إمتلآت بالحذر ، لم يعُد في قلبي مساحة أمِنه.

العيش تحت الضغط يُكلّف الإنسان طباعًا لا تُشبهه.

ولكنني لا أعرف الوسطية، وهذا سر مأساتي.

في نهاية أدركت انني مدين لنفسي بكثير من الاعتذارت.

عندما تُدرك أنك لست الأولوية ، لاتُحارب.