- ‏وأما الحزن فلأني أخاف فأصبحُ في هذه الحياة غريبًا منفردًا، لا أجد بين هذه القلوب الخافقة حولي قلبًا يحزن لحزني
- أفنيت عمرًا لأكون أقل حزنًا، لأنام دون خوف وألوم نفسي على كل خطوة، وهكذا تمرّ الأيام تهزمني صغائر الأشياء ويهزمني قلبي
- كنت أراك كطفل يبحث عن ملجأ يحتمى فيه ، وحين أصبحت الملجأ لك كنت انت الزلزال الذي هدم أركاني
- وعدتُ وَحيد أجرُ الخُطى‏ ، يصاحِبُني الحزنُ والذكرياتْ ‏فلا أنا فزتُ بما قد مَضى ولا أنا دَارٍ بما هو آت
- أريد ذلك المكان الذي بوسع المرء فيه أن يكون نفسه، أن يشبه ظاهره باطنه، وأن ينسجم مع حقيقته
- ‏لا أعلم كيف أخبركِ بما أشعر ، أعيش في توقع دائم ، وتأتين وينزلق الوقت مختفيًا في حلم، ‏فقط عندما ترحلين أبدأ بإدراك وجودك
- ‏تهرب أحيانًا ليس لأنك تخشى المواجهة ، بل لأنك لا تريد الاصطدام بحقيقة جديدة قد تهدم آخر ما تبقى بداخلك
- تشعُر ببرود يُلامس روحك، يتسلل الى عروقك، يستمر بالسريان داخلك، يجعل جسمك عبارة عن قطعة ثلج، برود ، فراغ، عالم من اللاشيء.
- ‏قبل ما أوجعك في كلامي، كن واثق أني أوجعّت نفسي ألف مرة وأنا أحاول أكتم ضيقتي من تصرفاتك
جُلُّ ما أريدهُ هو البقاء وحدي محملاََ بخيبتي غارقاََ بيأسي ..دُون أن يرفع أحد أصابع اللوم والإتهام بوجهي
لكنها روحي هذه المرة ، روحي التي تأبى الإستمرار..روحي التي كفت عن القتال
أظن بأن الطاولة التي ستجمعني به يوماً ما مازالت في جذع الشجرة حتى الآن
_دوستويفسكي
" أربعون ألف سنة من لغة الإنسان ولا يمكنك أن تجد حرفاً واحداً يصف الشعور الذي بداخلك تماماً "
أنت تفكّر كثيراً ، هذا لن يحدث صدعاً في رأْسك
فحَسب ، بل سيدفَعك ذات يومٍ لتلقِي بنفسك من النَّـافذة.
إذا تعالى عليكَ شيءٌ أهِنه بالتخلي .
إن سألتَ عَني مِئة شَخص سَتجد أمامكَ مِئة رأي أنا لا أطرح شَخصيتي معَ النّاس أنا أجاري عُقولهم
ليسَ عَليك أنْ تُحاول فِي كُلِّ مرةً مِن أجلِ الشيء نَفسهِ..الإفلاتُ حلٌّ أيضاً
لقد خذلني الصديق الذي تباهيت فيه أمام الجميع..
الإنسان يَبتعد عَن مَن يُحب عِندما يَفقد الأمل وليسَ عِندما يَتوقف عَن حُبّه
أقسى معادلة كونية..من تعلق بشيء عُذّب به
2025/10/17 19:58:01
Back to Top
HTML Embed Code: