Telegram Web Link
ما تدري بغيابك حالي يا حال؟
لسى في قلبي كلام
موت المشاعر في بعض الاحيان راحة.
جميعنا نمارس دور السُعداء، و نحنُ من الداخل مرهقون.
"‏لا أعرفُ أيَّ طريق يقودُ إلى البعيد
لا أعرف أيّ طريق يهبُّ إلى مساعدتي
لا أعرف ماذا سيحدثُ لي
هذه الليلةَ
لا أعرف ما هو الصباح
وما هو المساء
أنا وحيد"
‏من الواضح انها لم تكن أزمه كانت مجرد إرتطام بالواقع.
كيف هان عليك تخليني أحس بهالوجع كله بصدري؟
لقد تركـتني ورحلت عني
كان شعور مؤلم لم استطع شرحهُ لاحد حتى نفسي.
وفي الأخير، انتهى بي الأمر، أن لا أكون ضرورياً لأحد.
وقـلـبك يـا لـيـته بـس يـشـعر بـمـا اشـعر به ..
المكان الي مش بيحسّسك بقيمتك إمشي وسيبه حتى لو ان روحك فيه .
في كل مرةٍ أدخل لغرفتي وأوصد الباب،أشعر بألمٍ يشبه الطعنات يخترق قلبي .. وأتساءل منذ متى وأنا مثقلٌ بحملٍ كهذا
أمنت بفكرة أنني مجرد فترة في حياة الجميع
عني سأل؟
لا ماسأل ..
ليت قلبي ما يحس
لن ينتهي هذا البؤس أبداً
رُبما اليوم نُصادف شيئاً يُعيد توهج أرواحنا .
2025/10/25 03:07:35
Back to Top
HTML Embed Code: