« لهذه المحبة معزّة ثمينة، بمقدروها أن تجعل قلبي مُتسع وروحي أخف من كل ماكان يثقلها، وإنها وحدها نِدّ كل عبء مر في حياتي »
-
-
"إنني من جهتي، أسير في طريقي هادئًا مُسالمًا، أظل في ركني، لا أريد أن أعرف شيئًا عن الآخرين"
-
-
- ليست هذه الليلة وحسب كل الليالي التي مضت حملت أتعابي معي دون أن يلاحظني أحد .
-
-
اللهمَّ صلِ على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنَّك حميد مجيد. اللهمَّ بارِك على محمَّد وعلى آل محمد، كما باركتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنَّك حميدٌ مجيد
-
-
”اصنع الخير وليَقع حيثُ يقع،
فإن وقع على أهله فهم أهله،
وإن وقع في غير أهله فأنت أهله!“
—
فإن وقع على أهله فهم أهله،
وإن وقع في غير أهله فأنت أهله!“
—
« من مواطن الغيرة المحمودة أن تغار على نفسك؛ فلا تطأ بها عقب ظالم، ولا تعلقها بما ليس لها، ولا تفنيها في سوافل الأمور ».
"لا أرى نفسي إلا في الصفوف الأولى. قوي، مُختلف، طمُوح، مُبتسم، ومُشع لنفسي ولمَن حولي دائماً".
-
-
لما اكون متأكدة اني ماغلطت بحقك، وقتها فعلاً ماراح يهمني اذا ماتكلمنا أبدًا
-
-
."ثم لا تعود تميز نفسك، هل أنت القاسي الذي يلين أحياناً ، أم الليّن الذي يقسو أحياناً."
ـ
ـ