سمعت بأن الأنسان أحياناً لما تكون نفسيته تعبانه أو قد خاض تجربة مُتعبه من فترة و من ثم تشافى بدأ يعطي لمن حوله نفسيه كويسه و يداري الكل بهذه الطريقة يعني إلا يشعر الأخر بما شعر به ! و احس فعلاً
وَسيمه، جمّيله، بَهيّه ، لافِته ، مُبهره ،رائِعه، مِثاليه، جذّابه، مُغريه، فاتِنه، حسّناء ،بديعه ، برّاقة، خلّابه ، سَاحِرة ، مَليحة ، مُشّعة، مُدهشة، آسِرة ،حَسَنه ، جَمال، أخّاذ.
أحزن تساؤلات طلال مّداح يـوم قال : هو صدق أنا منك إنجرحت ، وبعدها يعلن بكل ضُعف ؛ أدري جروحك ما تشافى لكن أحب .
والله ولا يخفف ثقل الأيام سواك، و سؤال الـ كيف كان يومك .. و تدري وأدري إنه توّ مازان توّ مازان
شطر لسعد بن جدلان انا اسمّيه بنادول المهمومين والمستضعفين ومن ضاقت بهم الأرض بما رحبت :
"ياوجودي يالله انك تزينها تزين"
"ياوجودي يالله انك تزينها تزين"
"أنا في وجه ربي من مقامٍ مايحوز رضاك - وصبحٍ ما يعطّر من رحيق أنفاسك.. أنفاسه" والباقي بسيط
أمانه عليك يا إنسان..لما يختارك إنسان تكون له مرسى لأنه تعب من بحر حياته صيّر له مرسى لاتصير لئيم.
أشد ما أصابني هذه الأيام إني خاوٍ من الحياة وأعيش تحت ظل " لا صديق ولا رفيق ولا طريقٍ أتبعه "
مبتغاي في الأيام الجايه تكون أقصى الهموم حيّرتي بين إني أشرب شاي بالنعناع ولا قهوة.