🚨عاجل | مصادر محلية: قوات الاحتلال تغلق بلدات برقا وبيتين ودير دبوان شمال شرقي مدينة رام الله.
🚨متابعة| "يديعوت أحرونوت" تكشف:
🔹خلال السنتين حاول جيش الاحتلال تنفيذ عمليات خاصة داخل قطاع غزة لاسترجاع عدد من الأسرى "الإسرائيليين".
🔹في إحدى العمليات، تسللت وحدة من "سييرت متكال" إلى منزل في خانيونس، وبعد تفجير باب المنزل كانت ردة فعل عناصر حماس سريعة جداً، اشتبكوا مع القوات ووقعت إصابات خطيرة في صفوف الوحدة كما أدت العملية إلى مقتل الأسير "الإسرائيلي" وتمكن مقاتلو حماس من سحب جثته.
🔹قال مصدر أمني "إسرائيلي" بأن المعلومات الاستخباراتية حول أماكن وجود الأسرى وحالتهم لم تكن دقيقة بنسبة 100% في أي وقت، وكان يمكن أن تتغير للأسوأ بالنسبة للأسرى قبل عشر دقائق فقط من أي قصف. لقد قُتل بعض الأسرى نتيجة هذه الغارات.
🔹خلال السنتين حاول جيش الاحتلال تنفيذ عمليات خاصة داخل قطاع غزة لاسترجاع عدد من الأسرى "الإسرائيليين".
🔹في إحدى العمليات، تسللت وحدة من "سييرت متكال" إلى منزل في خانيونس، وبعد تفجير باب المنزل كانت ردة فعل عناصر حماس سريعة جداً، اشتبكوا مع القوات ووقعت إصابات خطيرة في صفوف الوحدة كما أدت العملية إلى مقتل الأسير "الإسرائيلي" وتمكن مقاتلو حماس من سحب جثته.
🔹قال مصدر أمني "إسرائيلي" بأن المعلومات الاستخباراتية حول أماكن وجود الأسرى وحالتهم لم تكن دقيقة بنسبة 100% في أي وقت، وكان يمكن أن تتغير للأسوأ بالنسبة للأسرى قبل عشر دقائق فقط من أي قصف. لقد قُتل بعض الأسرى نتيجة هذه الغارات.
🚨مصادر عبرية: مقاومون أطلقوا النار تجاه مركبة قرب مستوطنة "عوفرا" المقامة على أراضي شمال مدينة رام الله.
🚨مصادر محلية: مليشيات المستوطنين تطرد المزارعين أثناء قطفهم ثمار الزيتون بين قريتي عصيرة القبلية وعوريف جنوب نابلس.
🚨عاجل| قصف مدفعي تزامناً مع إطلاق نار من آليات الاحتلال يستهدف مناطق شمال شرق مخيم البريج وسط قطاع غزة.
الاحتلال الذي قتلهم هو الذي تسبب في دفنهم تحت الركام"
📌 حماس: تسليم جثث الأسرى "الإسرائيليين" يستغرق وقتًا ونحتاج لمعدات وأجهزة لرفع الأنقاض
اقرأ المزيد عبر فلسطين أون لاين: https://felesteen.news/p/170712
📌 حماس: تسليم جثث الأسرى "الإسرائيليين" يستغرق وقتًا ونحتاج لمعدات وأجهزة لرفع الأنقاض
اقرأ المزيد عبر فلسطين أون لاين: https://felesteen.news/p/170712
🚨مستشفى العودة: استقبلنا خلال الـ24 ساعة الماضية 10 إصابات جراء إطلاق قوات الاحتلال النار شرق مخيم البريج، بالإضافة إلى إصابات ناجمة عن انفجار جسم مشبوه في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة
🚨عاجل| قوة "رادع" التابعة لأمن المقاومة:
🔹في إطار عملية الردع الجارية، نفذنا أمس سلسلة مداهمات نوعية استهدفت أوكار العملاء ومرتزقة العدو، الذين حاولوا التخفي بين المواطنين، فتم تحييد عددٍ منهم، فيما يخضع آخرون للتحقيق لدى الأجهزة الأمنية المختصة.
🔹هذه العمليات جاءت بعد رصدٍ دقيقٍ ومتابعةٍ مكثفةٍ لتحركات الخونة والمتسترين عليهم، لتؤكد أن يد أمن المقاومة ممدودة بالعقاب لمن باع وطنه، وبالرحمة لمن اختار العودة قبل فوات الأوان.
🔹في الوقت ذاته، شهدت الأيام الأخيرة تزايدًا في أعداد من سلّموا أنفسهم للأجهزة الأمنية في مختلف مناطق القطاع، استشعارًا لهيبة أمن المقاومة، وتجاوبًا مع نداء العودة.
🔹في إطار عملية الردع الجارية، نفذنا أمس سلسلة مداهمات نوعية استهدفت أوكار العملاء ومرتزقة العدو، الذين حاولوا التخفي بين المواطنين، فتم تحييد عددٍ منهم، فيما يخضع آخرون للتحقيق لدى الأجهزة الأمنية المختصة.
🔹هذه العمليات جاءت بعد رصدٍ دقيقٍ ومتابعةٍ مكثفةٍ لتحركات الخونة والمتسترين عليهم، لتؤكد أن يد أمن المقاومة ممدودة بالعقاب لمن باع وطنه، وبالرحمة لمن اختار العودة قبل فوات الأوان.
🔹في الوقت ذاته، شهدت الأيام الأخيرة تزايدًا في أعداد من سلّموا أنفسهم للأجهزة الأمنية في مختلف مناطق القطاع، استشعارًا لهيبة أمن المقاومة، وتجاوبًا مع نداء العودة.
🚨مصادر محلية: إصابة مواطنين اثنين بينهما طفل إثر هجوم مليشيات المستوطنين على المزارعين في بلدة قبلان جنوب نابلس.
🚨آثار هجوم مليشيات المستوطنين على المزارعين في بلدة قبلان جنوب نابلس والذي أدى لإصابة شاب وتحطيم ممتلكات المزارعين.
🚨وكالة الأونروا: جميع الأراضي الزراعية في غزة تقريبا مدمرة أو يتعذر الوصول إليها، والعائلات التي كانت تعيش من الأراضي الزراعية بغزة لا تملك الآن دخلا بسبب تدميرها أو تعذر الوصول إليها
📌 الاحتلال يعتقل شابين بعد إصابة أحدهما بالرصاص في نابلس
اقرأ المزيد عبر فلسطين أون لاين: https://felesteen.news/p/170715
اقرأ المزيد عبر فلسطين أون لاين: https://felesteen.news/p/170715
🚨مصادر لبنانية: جيش الاحتلال فجّر منزلًا خلال ساعات الليل في بلدة يارون جنوب لبنان.
🚨متابعة فلسطين أون لاين| رونين برغمان - يديعوت أحرونوت: 10 أكاذيب قُدمت عن الحرب إلى مجتمع المستوطنين:
1. يمكن إدارة حرب بأهداف متناقضة، تفكيك بنى حماس وأيضًا تحرير الأسرى: قررت إسرائيل أن الهدفين المركزيين للحرب هما تدمير حكم حماس وإعادة الأسرى. لكن قلّة فقط تجرأت على القول إنّ هذين الهدفين متناقضان؛ أحدهما يقيّد الآخر.
2. الضغط العسكري وحده سيعيد الأسرى: 42 هذا هو عدد الأسرى الذين قُتلوا، بعضهم برصاص الجيش الإسرائيلي نفسه عن طريق الخطأ، أو ماتوا لأسباب أخرى أثناء الأسر. واصلت الحكومة والجيش الترويج للشعار: "الضغط العسكري وحده سيعيد الأسرى". تجذر هذا الادعاء في وعي الحرب إلى حد أصبح بمثابة مسلّمة.
ولم يشرح أحد لماذا كلما زاد الضغط العسكري واقتربت الجرافات من السنوار، ازدادت شروطه صلابة.
3. حماس لا تريد صفقة: طوال السنتين الماضيتين تقريبًا، غُذّي الرأي العام الإسرائيلي برسالتين متناقضتين. الأولى إيجابية: أن الصفقة قريبة، وأن "الأسبوع القادم سيكون حاسمًا" أو "الساعات القادمة مصيرية".
يقول ضابط احتياط خدم في جهاز الاستخبارات: "في 99% من الحالات، لم يكن هناك شيء حقيقي وراء ذلك. كان الأمر مجرد قصة صاغها أحدهم ليُظهر عبر الإعلام أن هناك تقدمًا". ثم عندما كان كل شيء يتبخر، كانت الرسالة الثانية تدخل المشهد: "تخيلوا كم مرة سمعتم في الإعلام الجملة: ’حماس لا تريد صفقة‘؟"
يضيف الضابط: "كل هذه الحالات كانت 100% كذب، 100% تسريبات من جهات لها مصلحة.
4. نتنياهو لم يُفشِل الصفقات ودائمًا وضع الأسرى في الأولوية: بعد تسعة أيام من اندلاع الحرب، كان في غزة 251 أسيرًا وأسيرة، لكنهم لم يكونوا جزءًا من أهداف الحرب أصلًا. دخلوا كهدف فقط تحت ضغط غادي أيزنكوت، الذي انضم مع بيني غانتس إلى الحكومة وكابينت الحرب.
5. محور فيلادلفيا هو طريق تهريب حماس الرئيسي، ومنه سيُهرَّب الأسرى:
لم تكن هناك أنفاق نشطة تحت المحور منذ 2017، ولم يُهرَّب عبرها شيء. رغم ذلك، واصل نتنياهو الزعم أن السيطرة على المحور ضرورية لمنع تهريب الأسرى إلى إيران أو اليمن.
6. إذا قتلنا هذا الرجل فقط، ستنهار حماس وتُفرج عن الأسرى: يحيى السنوار، صالح العاروري، إسماعيل هنية، محمد الضيف، محمد السنوار... القائمة طويلة. لكن من قال إن الاغتيالات تجلب الاستسلام؟ العكس هو الصحيح: كل عملية اغتيال كانت توقف المفاوضات، وعندما تُستأنف، تعود حماس بشروط أكثر تشددًا.
ومن نتائج هذه العقلية أيضًا "فضيحة قطر": قصف مبنى في الدوحة بدعوى أن قتل معارضي الصفقة من قيادة حماس في الخارج سيدفع الباقين للتوقيع. انتهى الأمر باعتذار مذل من نتنياهو لزعيم الدولة المضيفة.
7. إذا احتلَلنا هذه المدينة مجددًا ستنهار حماس وتُفرج عن الأسرى:
كما في الاغتيالات، كذلك في المدن: رفح، خان يونس، غزة — دائمًا هناك "الكأس المقدسة" التي يُعتقد أن السيطرة عليها ستجلب النصر الكامل، ثم يتضح أن الهدف انتقل إلى مكان آخر.
8. حماس لن تُعيد الأسرى أبدًا:
كثير من معارضي الصفقة زعموا أن لا جدوى من المفاوضات، لأن حماس لن تُفرج عن الأسرى. لكن تقارير المخابرات أكدت أن حماس التزمت في صفقاتها السابقة بشأن الأسرى.
9. التظاهرات تساعد حماس وتزيد الثمن على الأسرى: يقول خبير استخباري شارك في علاج ناجين من الأسر: "نصف العائدين الذين تحدثت إليهم قالوا إنهم شاهدوا أو سمعوا عن التظاهرات في إسرائيل من أجلهم، وتلك اللحظات هي التي منحتهم القوة". وهذا وحده كافٍ لدحض الادعاءات بأن المظاهرات تساعد حماس أو ترفع السعر.
10. في الصفقة الحالية، حماس استسلمت: في خطابه الجمعة أعلن نتنياهو أن بفضل الاتفاق الذي تم التوصل إليه، "سيُجرّد حماس من سلاحها، وغزة ستُنزَع منها السلاح". لكن المشكلة أن حماس لم توقّع على أي وثيقة تتضمن ذلك. لا يوجد في النصوص أي التزام بنزع السلاح أو بخروج القيادة إلى الخارج أو بتفكيك التنظيم أو بسيطرة أمنية إسرائيلية على كامل القطاع.
1. يمكن إدارة حرب بأهداف متناقضة، تفكيك بنى حماس وأيضًا تحرير الأسرى: قررت إسرائيل أن الهدفين المركزيين للحرب هما تدمير حكم حماس وإعادة الأسرى. لكن قلّة فقط تجرأت على القول إنّ هذين الهدفين متناقضان؛ أحدهما يقيّد الآخر.
2. الضغط العسكري وحده سيعيد الأسرى: 42 هذا هو عدد الأسرى الذين قُتلوا، بعضهم برصاص الجيش الإسرائيلي نفسه عن طريق الخطأ، أو ماتوا لأسباب أخرى أثناء الأسر. واصلت الحكومة والجيش الترويج للشعار: "الضغط العسكري وحده سيعيد الأسرى". تجذر هذا الادعاء في وعي الحرب إلى حد أصبح بمثابة مسلّمة.
ولم يشرح أحد لماذا كلما زاد الضغط العسكري واقتربت الجرافات من السنوار، ازدادت شروطه صلابة.
3. حماس لا تريد صفقة: طوال السنتين الماضيتين تقريبًا، غُذّي الرأي العام الإسرائيلي برسالتين متناقضتين. الأولى إيجابية: أن الصفقة قريبة، وأن "الأسبوع القادم سيكون حاسمًا" أو "الساعات القادمة مصيرية".
يقول ضابط احتياط خدم في جهاز الاستخبارات: "في 99% من الحالات، لم يكن هناك شيء حقيقي وراء ذلك. كان الأمر مجرد قصة صاغها أحدهم ليُظهر عبر الإعلام أن هناك تقدمًا". ثم عندما كان كل شيء يتبخر، كانت الرسالة الثانية تدخل المشهد: "تخيلوا كم مرة سمعتم في الإعلام الجملة: ’حماس لا تريد صفقة‘؟"
يضيف الضابط: "كل هذه الحالات كانت 100% كذب، 100% تسريبات من جهات لها مصلحة.
4. نتنياهو لم يُفشِل الصفقات ودائمًا وضع الأسرى في الأولوية: بعد تسعة أيام من اندلاع الحرب، كان في غزة 251 أسيرًا وأسيرة، لكنهم لم يكونوا جزءًا من أهداف الحرب أصلًا. دخلوا كهدف فقط تحت ضغط غادي أيزنكوت، الذي انضم مع بيني غانتس إلى الحكومة وكابينت الحرب.
5. محور فيلادلفيا هو طريق تهريب حماس الرئيسي، ومنه سيُهرَّب الأسرى:
لم تكن هناك أنفاق نشطة تحت المحور منذ 2017، ولم يُهرَّب عبرها شيء. رغم ذلك، واصل نتنياهو الزعم أن السيطرة على المحور ضرورية لمنع تهريب الأسرى إلى إيران أو اليمن.
6. إذا قتلنا هذا الرجل فقط، ستنهار حماس وتُفرج عن الأسرى: يحيى السنوار، صالح العاروري، إسماعيل هنية، محمد الضيف، محمد السنوار... القائمة طويلة. لكن من قال إن الاغتيالات تجلب الاستسلام؟ العكس هو الصحيح: كل عملية اغتيال كانت توقف المفاوضات، وعندما تُستأنف، تعود حماس بشروط أكثر تشددًا.
ومن نتائج هذه العقلية أيضًا "فضيحة قطر": قصف مبنى في الدوحة بدعوى أن قتل معارضي الصفقة من قيادة حماس في الخارج سيدفع الباقين للتوقيع. انتهى الأمر باعتذار مذل من نتنياهو لزعيم الدولة المضيفة.
7. إذا احتلَلنا هذه المدينة مجددًا ستنهار حماس وتُفرج عن الأسرى:
كما في الاغتيالات، كذلك في المدن: رفح، خان يونس، غزة — دائمًا هناك "الكأس المقدسة" التي يُعتقد أن السيطرة عليها ستجلب النصر الكامل، ثم يتضح أن الهدف انتقل إلى مكان آخر.
8. حماس لن تُعيد الأسرى أبدًا:
كثير من معارضي الصفقة زعموا أن لا جدوى من المفاوضات، لأن حماس لن تُفرج عن الأسرى. لكن تقارير المخابرات أكدت أن حماس التزمت في صفقاتها السابقة بشأن الأسرى.
9. التظاهرات تساعد حماس وتزيد الثمن على الأسرى: يقول خبير استخباري شارك في علاج ناجين من الأسر: "نصف العائدين الذين تحدثت إليهم قالوا إنهم شاهدوا أو سمعوا عن التظاهرات في إسرائيل من أجلهم، وتلك اللحظات هي التي منحتهم القوة". وهذا وحده كافٍ لدحض الادعاءات بأن المظاهرات تساعد حماس أو ترفع السعر.
10. في الصفقة الحالية، حماس استسلمت: في خطابه الجمعة أعلن نتنياهو أن بفضل الاتفاق الذي تم التوصل إليه، "سيُجرّد حماس من سلاحها، وغزة ستُنزَع منها السلاح". لكن المشكلة أن حماس لم توقّع على أي وثيقة تتضمن ذلك. لا يوجد في النصوص أي التزام بنزع السلاح أو بخروج القيادة إلى الخارج أو بتفكيك التنظيم أو بسيطرة أمنية إسرائيلية على كامل القطاع.
