أحبّ محاورة نفسي كثيرًا، التأمل فيها، ماذا كانت وماذا أصبحت، كيف تغيّرت نظرتها للحياة، كيف أضحت أكثر تماشيًا مع الظروف وتقبلاً للضغوط، لست في أفضل مراحلي، لكنني أصل لمراحل متقدمة في التطور والتقبل والتماهي بالمحاورة، بتحويل الظروف درس، والضغوط مرحلة وتنتهي.

انا حولك 👇🏻👇🏻

كُل ما هو مُتبادل مُستمر🌹

إن الذين يستحقون لقب الإنسان هم أولئك الذين ينذرون أنفسهم وحياتهم من أجل تحطيم القيود التي تكبل الإنسان.

عيبٌ علينا أن نجرح إنسانًا لم يمسسنا بسوء..!"

نصيحة إلى المرأة: الحياة أقصر من أن تضيعيها على الأنظمة الغذائية والرجال الكذابين والحالات المزاجية السيئة.

يشعر الأشخاص الذين جمعتهم مأساة مشتركة بنوع من الارتياح عندما يجتمعون معاً.

إنّ الأشخاص الذين من المفترض أن يفهم بعضهم بعضاً هم مبعثرون جغرافيّاً.

وإذا لقيتُك لا تَسَل عن حالتي
‏فملامحي بالشوق خيرُ بياني
‏واسمع عيـوني كَلما لاقيتني
‏فأنا عيوني في اللقـاءِ لساني

واصلني، لا تقطعني مهما كانت أسبابك، حتى وإن كنت محتارًا بماذا تبدأ، ابدأ بِإسمي أو بمقطع من أغنيتك المفضلة أو بقصيدة أعجبتك، قل لي أي شيء.. أنا حقًا لا أمانع وصول الرسائل الفارغة منك، الرسائل التي لا تحمل أي معنى، الرسائل التي تحمل أسئلة غير مُهمه، وجُمل غير مفهومة."

لن أخشى ندوبك أعرف أنه -أحيانًا- يصعب عليك أن تدعني أراك بكامل تصدعك لكن تأكد: في الأيام التي تحترق فيها أكثر من الشمس أو الليالي التي تنهار فيها على حجري وجسدك مفكك في ألف سؤال، أنت أجمل ما رأيت أبدًا. سأحبك وأنت يوم هادئ وأحبك وأنت إعصار.

كأنكِ معجزة تدخلين حياة الآخرين إنسانة، ومع مرور الوقت يرونكِ ملاك.

‏حُسن وجهك فاقَ حتى .. حُسن ظنّي

الأصدقاء بالنسبةِ لي هم أصدقاء إلى الأبد، غياب أحدهم فترات طويلة أو انشغاله أو سيره في اتجاه آخر من الحياة لا يخرجه أبداً من خانة الصداقة، وإن رأيتهُ بعد سنوات أعودُ وكأني كنتُ بالأمس معه، الأيام الحلوة لا يُسقطها الزمن.

أوّلد من جديد
‏برفقة ضحكاتك
‏ولمساتك الحنونة
‏أتوهج
‏مثل قمرٍ مُنيّر
‏في ليلةٍ شتويّة

وخصصتُ قلبكَ بالودادِ كأنّه
‏وطنٌ وأنت مدينتي أحيا بهَا
‏ما مسَّني مللٌ بقربك مرَّةً
‏هل تسأمُ النبضاتُ من أحبابهَا؟

عندما تُلاحظ أن محبّتك تُزرع في قلوب الناس من حولك دون أدنى جهد منك، فيطمئنون لك، وتهدأ أرواحهم للحديث معك، ويكون لك القبول دائماً أينما حلَلت وارتحلت، كأن الأرض تُحبك، والناس مُسخّرة لك. تلك نعمة إلهية عظيمة، لأنك أُكرمت بروحٍ طيبة، شافية، جابرة للخواطر، تطوف الأرض وتنشر الحب."