Telegram Web Link
مرّة هاجر ناظم گالت:
"حَسبيَ الله ونِعمَ الوكيل بكلّ أحد يگدر إنه يسهّل الحياة علىٰ شخص، ويختار إنه يصعّبها."

وهسّة أگول:
الله يسهّل ويوفّق كلّ شخص يسهّل علينا الحياة، ويحاول يخفّفها عنّا بكلشي يطلع بإيده،
الله يجبر بخاطر كلّ واحد هوّن علينا، وشال حمل مو حمله،
شكرًا لوجودك، وشكرًا لأنك اختاريت تسهّل الحياة وتكون ألطف وأحن، وتضيف گلب نظيف مليان أمان لهالعالم،
شكرًا لأنك ما اختاريت تصعّبها، ولا صرت خوف وحذر إضافي علينا.
المُلّا بَاسم الكربلائي بقصيدة "خَادم علىٰ بَابك خَلّيني" يگول:

عشگ الگلب
نطوي الدرب
عزم المراجيل
ما ننحرف
مهما تحف
بينا المشاكل.
التعب المُريح الّي يخلّيك توصل لفراشك، وأنت كلّ عظم بجسمك يأذيك، بس راضي علىٰ الّي قدمته بيومك.
أحِبّ يصيرلي
أثر طيب
ينذكر بالخير
بگلوب ناسي.
أحِبّ من أجي علىٰ بالهم لو يتذكروني، يكون وجودي مرتبط بأبتسامة وراحة وطمأنينة، ما أكون شي يغيّر مزاجهم للأسوأ أو يترك ندبة يكرهون أثرها.
شعور حلو تختم يومك بـ حنيّة ملموسة تطبطب عليك وتنسيك تعبك خلال اليوم. ❤️‍🩹
♥️.
الحياة بهالفترة أحسّها صايرة مثل لعبة حية ودرج، مرّة تصعد ومرّة تنزل، مرّة تتسهّل عليك ومرّة تتعسّر، مرّة توصل للنهاية وترجع، ومرّة من أوّل خطوة تگمز لآخر خطوة، ويمكن أكثر العوامل الّي تحتاجها بكلّ تقلبات هالفترات، هوَ التوكّل والرضا والصّبر، ذني أعتبرهن ذخيرة سلاحك بميدانك، ما تگدر تمشي وتعيش بهالفترة لولاهن.
الظروف الصّعبة الّي عشتها بفترة معيّنة، چنت بلحظات منها أتخيل إذا انتهت هالظروف، وإذا كلشي رجع طبيعي، وإذا الخوف الّي عشته خلصت منه، وإذا الّي متعبني تركني، والّي لاوي ذراعي گدرت أخلص منه … شنو لحظتها راح يكون شعوري؟ چنت أتخيله وبداخلي صوت ضعيف يگلي: "راح تفرحين وترتاحين وترضين"، بس چنت أسمعله شويّة، ويجي صوت يخربطلي وضعي هواي.

وهسّة بهالمحطة الّي خلصت أگدر أگول، صوتي الخفيف الّي چان يحاول يطمني ... انتصر، وگدرت أفرح وأرتاح وأرضىٰ، الحَمدلله يا ربّ.

أتمنّىٰ كلكم بظروفكم ومشاكلكم وأيّامكم الصّعبة، تثقون بهالصوت الّي يجي بنص هوسة كلشي يمرّ عليكم، ويحاول يطمنكم ويهدئكم، واثقة إنو هالصوت يجي من رحمة ربنا بينا حتّىٰ يهون علينا.
كلّ ثِقتي ويقيني بعدالة ورحمة ربّ العالمين علينا، الحَمدلله إنو كلّ مصيرنا تحت تدبير حِكمته وإرادته، وإن شاءَ النتيجة "كُن فيكون"، والّي نِنظلم عليه بالدنيا وينسلب حقّنا ويضيع عند البشر، فَ هوَ محفوظ عند ربّ العِزّة، إذا مو اليوم فَ باچر، وإذا مو بالدنيا فَ بالآخرة أمام رؤوس الأشهاد وبمحكمة العَدل الإلٰهي ترجع الحقوق ويتم الحساب، ولذاك الوَقت إحنا ندعي بتعجيل فَرَج مولانا صاحب العصر والزمان القائم من آلِ مُحمّد.
2025/10/27 15:18:54
Back to Top
HTML Embed Code: