هي لا ترتَبك لأنها هشة...
ترتبك لأنها ذات مرة،
لامسها أحدهم وكأنه وعد،
ثمَّ تركها وكأنها عقوبة.
لا تصمت لأنها متقلبة المزاج...
تصمت لأنها ذات مرة تحدثت كثيرًا،
واستُخدم كلامها كسلاح ضدها.
لا تُشكك في كل شيء لأنها غير واثقة من نفسها...
تُشكك لأنها كانت ذات يوم مفرطة في الثقة،
وتحطمت بطرق لا تتحدث عنها أبدًا.
وربما هذه هي المسألة،
معظم الناس لا يلاحظون القصة التي خلف الصمت.
يطلقون عليها “حساسة جدًا”
دون أن يدركوا كم من النسخ من نفسها
اضطرت إلى قتلها فقط لتشعر بالأمان في جلدها.🦋
ترتبك لأنها ذات مرة،
لامسها أحدهم وكأنه وعد،
ثمَّ تركها وكأنها عقوبة.
لا تصمت لأنها متقلبة المزاج...
تصمت لأنها ذات مرة تحدثت كثيرًا،
واستُخدم كلامها كسلاح ضدها.
لا تُشكك في كل شيء لأنها غير واثقة من نفسها...
تُشكك لأنها كانت ذات يوم مفرطة في الثقة،
وتحطمت بطرق لا تتحدث عنها أبدًا.
وربما هذه هي المسألة،
معظم الناس لا يلاحظون القصة التي خلف الصمت.
يطلقون عليها “حساسة جدًا”
دون أن يدركوا كم من النسخ من نفسها
اضطرت إلى قتلها فقط لتشعر بالأمان في جلدها.🦋
❤🔥1💯1💘1
💌
وزيّ ما قالت وردّة:
”كتّروا من الحبّ تلاقوا في الظَلمة ألف قمَر“.
وزيّ ما قالت وردّة:
”كتّروا من الحبّ تلاقوا في الظَلمة ألف قمَر“.
❤🔥2⚡1
سُڪِٰـوْن | ꩜ S u k o o n ꩜
Channel photo updated
هل تعرف رغم كل الذين أحبونني وأحببتهم، كنت أنا دائمًا الطرف الأكثر حبًا لهم، أقصد أن ورغم قدرتي الضعيفة على التعبير لكنني أقدم أشياء صادقة، أقدم أشياء ربما لا يعرفون قيمتها الا بعد نهاية علاقتنا، هم رائعون في البداية كـ الجميع كلهم رائعون في البدايات، الونس، الأمان، الردود الطيبة والشغف، أما عني فكنت دائمًا أبحث عن ما هو بعد هذه الخطوة، تمنيت لو أنني التقيت بـ شخص لا يمل مني، شخص يجيد التعبير عن مشاعره أفضل مني، بالكلمات، بالأفعال، بالأشياء البسيطة التي أحبها، فقط البدايات رائعة في كل شيء، لكن الوقت يُبرد مشاعرهم، الوقت يكشف أن أقترابهم مني كان بدافع الفضول او مجرد نوبات احتياج فـ تعثروا بي لأعوضهم عن الفراغات التي يشعرون بها، لم يحدث يومًا ووجدت من تغير لأجلي، من حاول وضحّى ليبقى بجانبي. ♥️
❤🔥1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
حين أفتقدك ...❤️
- إن أكثر الأفكار رعباً في هذا العالم، هي أن تتخلى عن تِلك الأحلام التي قاتلت بشراسةٍ من أجلها 🖤.
الحزن الحقيقي ليس في الوحدة،
بل في أن تكون محاطاً بالناس
وتكتشف أن قلوبهم بعيدة عنك تماماً🖤.
بل في أن تكون محاطاً بالناس
وتكتشف أن قلوبهم بعيدة عنك تماماً🖤.
يقول أحد الحكماء:
ما غلبتني إلا إمرأة،
كانت تحمل طبقاً مغطى فسألتها: ماذا يوجد في الطبق؟
(فقالت و لما غطيناه إذاً ؟)
....فأحرجتني.
...لا أقول حكمة اليوم بل حكمة العمر:
"أي شيء مستور لا تحاول أن تكشفه"
..لا تحاول أن تبحث عن الوجه الآخر لأي شخص حتى لو كنت متأكد بأنه سيئ...
...يكفي إنه احترمك و اظهر لك الجانب الأفضل منه،و اجعل من اكتفائك قناعه..
...فلكل منا جانب سيء يتحاشاه حتى مع نفسه...
...الانشغال بسرائر الناس يفتح باب سوء الظن و ظلم الآخرين...
ما غلبتني إلا إمرأة،
كانت تحمل طبقاً مغطى فسألتها: ماذا يوجد في الطبق؟
(فقالت و لما غطيناه إذاً ؟)
....فأحرجتني.
...لا أقول حكمة اليوم بل حكمة العمر:
"أي شيء مستور لا تحاول أن تكشفه"
..لا تحاول أن تبحث عن الوجه الآخر لأي شخص حتى لو كنت متأكد بأنه سيئ...
...يكفي إنه احترمك و اظهر لك الجانب الأفضل منه،و اجعل من اكتفائك قناعه..
...فلكل منا جانب سيء يتحاشاه حتى مع نفسه...
...الانشغال بسرائر الناس يفتح باب سوء الظن و ظلم الآخرين...
❤1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
خانتني معظم اختياراتي، لكنها لم تكن عبثًا، بل كانت إشارات خفية قادتني، دون أن أدري، إلى دروبٍ لم أكن لأراها ولو لوهلة، لولا تلك العثرات.
لم أعد أخاف من الخيارات الخاطئة، لأنها كثيرًا ما قادتني إلى وجهاتٍ جديدة، لم يخطر ببالي يومًا أن تطأها قدماي.
في كل منعطفٍ ظننت فيه أنني تهت، اكتشفتُ ملامح من ذاتي لم أكن أعي وجودها بداخلي.
وعشتُ تجارب جديدة كنت أهاب خوضها، وتعرّفتُ على أناسٍ جعلوا من عالمي أفقًا جديدًا للسكينة، وكأنّ وجودهم أعاد ترتيب الفصول في داخلي.
لم أعد أخاف من الخيارات الخاطئة، لأنها كثيرًا ما قادتني إلى وجهاتٍ جديدة، لم يخطر ببالي يومًا أن تطأها قدماي.
في كل منعطفٍ ظننت فيه أنني تهت، اكتشفتُ ملامح من ذاتي لم أكن أعي وجودها بداخلي.
وعشتُ تجارب جديدة كنت أهاب خوضها، وتعرّفتُ على أناسٍ جعلوا من عالمي أفقًا جديدًا للسكينة، وكأنّ وجودهم أعاد ترتيب الفصول في داخلي.
هكذا يُولَدُ الحُبّ…
يأتي أحدُهم إليك، لا يطلبُ شيئًا، لا يُعاتب، لا يُلَوّحُ بخساراتٍ قديمة، لا يَعِدُك بمستقبلٍ لامع،
يأتي فقط… كي يكون معك.
يأتي ومعه صمته، وسكونه، وحضوره الذي لا يزاحمك،
ويتكئ حيث لا يُربكك،
ينظر إليك وكأنّه يرى فيك وطنًا، وكأنّ بقاءه ليس مكافأة، بل فطرة.
يولد الحُبّ حين لا تحتاجُ أن تشرح تعبك، ولا أن تُبرّر سُكونك،
حين لا تخشى أن تُظهِر خيبتك، ولا تُخفي ارتجافك،
حين لا يتطلب الأمرُ بطولة… بل مجرّد وجود،
مجرّد أحدٍ يقول لك بعينيه و سكوته:
“أنا هنا… فقط لأكون معك.”
يأتي أحدُهم إليك، لا يطلبُ شيئًا، لا يُعاتب، لا يُلَوّحُ بخساراتٍ قديمة، لا يَعِدُك بمستقبلٍ لامع،
يأتي فقط… كي يكون معك.
يأتي ومعه صمته، وسكونه، وحضوره الذي لا يزاحمك،
ويتكئ حيث لا يُربكك،
ينظر إليك وكأنّه يرى فيك وطنًا، وكأنّ بقاءه ليس مكافأة، بل فطرة.
يولد الحُبّ حين لا تحتاجُ أن تشرح تعبك، ولا أن تُبرّر سُكونك،
حين لا تخشى أن تُظهِر خيبتك، ولا تُخفي ارتجافك،
حين لا يتطلب الأمرُ بطولة… بل مجرّد وجود،
مجرّد أحدٍ يقول لك بعينيه و سكوته:
“أنا هنا… فقط لأكون معك.”
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الحمدالله .. 🩶