يارب خلِّص صدورنا من هيمنةِ القلق، وأنزِل عليها فيضًا من الطمأنينة لتهدأ .

‏وأنا لا أخشى عتابي بل انقطاعه ، ولا أقلق بشأن غضبي إنما من تراكمه ، ولا أخاف من الآخرين بل من نفسي.

تلك الكلمات القاسية التي تقبلتها مُبتسمًا ، كانت تؤرق نومي و تتعبني .

‏كُل يد أفلتتك وأنت في أشد حاجة للأمان ، نزعت عنك الثقه في أيادٍ أخرى .

يُصبح المرء قويًا حين يفقِد آخر شيء قد يُضعفه.

هكون شاكره للصدف جدًا لو مجمعتناش تاني.

منذ سنين وأنا أحشد الكلمات، الكلمات التي
أنوي أن أقولها مرارًا، حتّى تجمعَّت لديّ لغة
كاملة من الصمت.

‏لا يوجد تفسير لصبر شخص على آخر سِوى الحُب، والخيفة من أن تجرحه الكلمة التالية.

‏"لا تنسى تلك الردود القاسية، تذكرها دائماً كي لا تحن."

‏- يتجاوز المرء جميع الأشياء، ماعدا مأساة أنه قد خُذل في موضع طمأنينته.

حُسن التنبؤ، يُخفّف من وطء الفاجعة .

يجب أن تكون حذرًا من تصديق الأشياء ،التي
تتمنّى أن تكون صحيحة .

أعلم كيف ينجو المرء من الخذلان، ولكنّي أجهل
طريقة النجاة من أوهامه.

مرةً في العُمر، يحب المرء شخص واحد ولا يود الخلاص منه، حتى لو فاتته كل المشاعر

‏انتهاء الرغبة أشد من الكره ."

⁣"أن يهدأ قلقي ، أن يطمئن قلبي ، أن يستريح عقلي، هذا كُل ما أرجوه يالله.⁣

- يد قد أفلتتنا بكامل رضاها من العيب أن نعود نتمسك بها مرة ثانية.

تجعلني الكلمة الرقيقة بخير حتى وإن كنت أصارع أسوأ أيامي.