”لا نعرف كيف ننجو من هذا الثقل في كل مرة، لكننا ننجو.“
‏”ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺍﻟﺬﻱ ﺧﺮﺟﺖَ ﻣﻨﻪُ ﺑﺘﻤﺎﻡ ﺭﻏﺒﺘﻚ ﻭﻛﺎﻣِﻞ ﺇﺭﺍﺩﺗﻚ ﻻ ﺗُﻔﻜّﺮ ﻓﻲ ﻃﺮﻗﻪِ ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ.. ﺑﺎﻟﺪﺍﺧِﻞ ﺣﺪﺛَﺖ ﺗﻐﻴُّﺮﺍﺕ ﻛﺜﻴﺮﺓ ﺑﻤﻘﺎﻳﻴﺲ ﻻ ﺗَﺤﺘﻤِﻞ ﻭﺟُﻮﺩﻙ أو النظر إليكَ حتّى، ﻭَﻟَﻦ ﺗﻌُﻮﺩ.”
‏الأمر لايتوقف عند حد ما، أنت فقط بإمكانك إيقافه.
"وتحتاج أحيانًا لشخص يُسقِط عنك هذه الاتهامات التي توجهها لنفسك بقسوة، ويحميك من ذاتك، لتقف بقوّةٍ من جديد."
‏"أن تزُول مخاوفنا
‏وكل شيء نقف في مُنتصفهِ
‏أن نغدُو
‏مملوئين بالسكينة
‏واليقين"
هنا حيث ابتدأ كل شئ انتهي
حتى الأشياء التي كنت أخشى خسارتها، أصبحت أنا من أتنازل عنها.
"إنِّي حزينْ
‏ولَرُبَّما لَم يَبدُ شيءٌ فوقَ وجهي
‏لا .. ولا دَمعي انهَمَرْ
‏ولَرُبَّما أبدو لَكم مُتماسِكاً
‏وبِأنِّني صُلبٌ , وقلبي مِن حَجَرْ
‏أنا ليسَ مَن يَبدو عليهِ تَأثُّرٌ
‏لكِن بِعُمْقي دائماً يَبدو الأثَرْ"
انا مش بخاف غير من الحاجة اللي بكسر قواعدي ليها.
‏" أردتُ دائمًا أن أكون الطمأنينة
التي تُصب فوق قلبك في كل مرةٌ تشعر بها بأنك لست على مايُرام "
بصراحة الحنية هي اكتر المشاعر الانسانية اللي تستحق ان الانسان يفضل يدور عليها مهما حصل .
لن تجدني في الزِحام مرةً اخرى
منذُ اخر مرة رأيتك فيها اصبحت لا اتجوّل كثيرًا
اختارُ الأماكن الصغيرة والخالية من كل شئ
الشوارع ذات الإضاءة الخافتة
واللافتات المستهلكة التي لا يهتم لأمرها احد و اقوم بتصويرها.
منذُ اخر مرّة
قررت ان اكون الشخصية التي تشاهد الأحداث بعيدًا من دونِ ان تقترب
الشخصية الثانوية
ذات المشاهد المحدودة والسيناريو الضعيف
بكلّ بساطة
اخترتُ الّا اكونني
مرّةً اخرى.
اكتشفت اننا بنقدم اللي فاقدينه بشكل مبالغ فيه كأننا خايفين على اللي حوالينا أنهم يحسوا بنفس إحساس الفقد ده.
ينعكس تأثير الليالي السعيدة على وجه
المرء صباحًا .
‏ صَباحُ الخير،
الغِ رغبتكَ في الأشياء حتّى تأتيكَ برغبتها.
غير أنّي متعب، والمشقّة في روحي لا في الطريق.
‏كانَ الأمر قاسيًا عليَّ، أن أحتاجك بهذهِ الكثرة دون أن أستطيع الوصول إليك، دونَ أن تحاول الوصول إلي ."
لماذا توجد الكلمات التي لا تُقال ؟
ارى شخصاً على المرآةِ يكرهني
وما اقساهُ كره الذات للذاتِ
2024/05/10 13:42:09
Back to Top
HTML Embed Code: