Telegram Web Link
أتقهوى وما طـرى عليّ الا اللّي نظرته
‏تبري العوق و تلوي خشم الضيق والنّكاده
أزعل عليك من الشهر يوم يومين
‏و أشتاق لك تسعه و عشرين ليله

‏و أخلق لك الغايات وحده و ثنتين
‏لو ما تبرر كل " غايه " وسيله

‏إن دارت الدنيا على طبعك الزين
‏ما همَّشت بـ الذكريات الجميله

‏ما عندي الا قلب ما هو بـ قلبين
‏لا غاب غالي ما إنتظرت لـ بديله
ليلةٍ جابتك يا جعلها سرمديّه
‏لو يمرّك بها لحظة سكوت أختصرها

‏السوالف معك ماهي حروف أبجديه
‏السوالف معك غيمه يرشّرش مطرها
لو يحتضن شوفتك صبح الدوام الملول
‏يسعد صباح الدوام اللي عليه الكلام
إذا جفتك الحظوظ البيض همّلها
‏تجيك بكره على الرجلين منساقه
‏-
أنت صَباح الخير والورد والنُور
‏وأنت الصَباح اللي يجمل صَباحي 🤍.
تعودّت : ما أدوّر ورا العالمين سناد
‏أعنّز على يمناي ، وأوقف على ساقي

‏وتعاملت بأخلاقي مع الناكر الجحّاد
‏ولو الزمن يرجع .. تعاملت بأخلاقي
لك في عيوني سر ماظن مستـور
‏و لك في ضلوعي الف فزه غيوره

‏ولي فيـك واجد كثر مالف وادور
‏وارد لـك مـشتـاق مـع كـل دوره

‏عسـى حظوظ الله تباريك بسرور
‏ولا يـواجــه قــلبــك الا ســروره

‏ياعـز من مر النظر وجـه وشعـور
‏شوفـك يرد الروح لو هو بصـوره
تخطي واجيك اعتذر كن الخطأ مني
‏متقمص الدور وجروحي هي جروحي

‏يهزمني الشوق .. لين ارضيك لو اني
‏لاني براضي عليك .. ولا على رووحي
حي الله الزاير الحاضر الغايب
‏ويامرحبا بطيف بالبال يشفيني

‏كل مابي انسى حبك وقلبي تايب
‏تمرني ذكريات العام وتحيينِي
عليه من الملامة ما يصحح غلطة المخطين
‏و أنا بـ اسقي نوابت ضيقتي بـ أسوء قراراتي

‏بـ اصد و بـ اشعل من الهجر نار و تنطفي نارين
‏واروح الروحه اللي توجع أرضي ثقل خطواتي

‏ بـ اشبع رغبة الهجران فيني و اتمادی لین
‏احس اني على كثر ابتعادي مرضي ٍذاتي
التغافل عن ضجيج المجتمع وإزعاجه
‏ " لـذةٍ من ذاقها ماعاد فـّرط .. فيها "
لا لي بالبشر غاية .. ولا لي بالثرى أوتاد
‏خفوقي حرّ واتبع ما يعز النفس وارضيها
حاولت اوصل لك بشتى الأساليب
‏ابغاك من ضيم الشكوك، إتعافى .
في عيونك جمال وفي عيوني غزل
‏خلي العيون تنظم.... قصيد وتبوح

‏الحقيقه انا فالوصل...... فاقد أمل
‏بس خليني اشبع من عيونك واروح
اللي حلاها غير و أسلوبها غير
‏ماغيرها فـ الوقت عيني رجتها

‏غيدً تتل القلب من غير تبرير
‏حتى بنات الفكر غصب سهجتها

‏تربعت فـ الجوف حشمه وتقدير
‏مال المشاعر عذر يوم سهجتها

‏متميزه بـ الزين حسب المعايير
‏من حدّ ماطاها لـ فوق رقبتها
2025/07/06 23:45:49
Back to Top
HTML Embed Code: