Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
▶️ الصلاة على النبي ﷺ

🎙فضيلة الشيخ : عبد الرزاق البدر حفظه الله تعالى

اللهمَّ صلِّ على محمَّد وعلى آل محمَّد،
كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم،
إنَّك حميدٌ مجيد.
اللهمَّ بارِك على محمد وعلى آل محمَّد،
كما باركتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم،
إنَّك حميدٌ مجيد.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
• - السّـــؤالُ: من الأقارب المقصودون في الآية؟ ومن أحقهم بالبر؟

• - قالَ اللهُ ﷻ: ﴿إِنَّ ٱللَّهَ يَأۡمُرُ بِٱلۡعَدۡلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَىٰ۝﴾. ســورة النّحــل : (٩٠)

• - قال العلامة عبد الرحمٰن السعدي
• - رَحِمَهُ اللهُ تباركَ وَتَعَاْلَىٰ - :

• - يدخل في ذلك جميع الأقارب: قريبهم، وبعيدهم، لكن كل ما كان أقرب كان أحق بالبر.

📜【 تفسير السعدي ( ٤٤٧ ) 】
═════ ❁✿❁ ══════
سورة النحل - الوقفات التدبرية

{إِنَّ ٱللَّهَ يَأۡمُرُ بِٱلۡعَدۡلِ وَٱلۡإِحۡسَٰنِ وَإِيتَآيِٕ ذِي ٱلۡقُرۡبَىٰ}

وَخَصَّ اللَّهُ بِالذِّكْرِ مِنْ جِنْسِ أَنْوَاعِ الْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ نَوْعًا مُهِمًّا يَكْثُرُ أَنْ يَغْفُلَ النَّاسُ عَنْهُ، وَيَتَهَاوَنُوا بِحَقِّهِ أَوْ بِفَضْلِهِ؛ وَهُوَ إِيتَاءُ ذِي الْقُرْبَى؛ فَقَدْ تَقَرَّرَ فِي نُفُوسِ النَّاسِ الِاعْتِنَاءُ بِاجْتِلَابِ الْأَبْعَدِ، وَاتِّقَاءِ شَرِّهِ، كَمَا تَقَرَّرَ فِي نُفُوسِهِمُ الْغَفْلَةُ عَنِ الْقَرِيبِ، وَالِاطْمِئْنَانُ مِنْ جَانِبِهِ وَتَعَوُّدُ التَّسَاهُلِ فِي حُقُوقِهِ.

ابن عاشور:١٤/٢٥٦.

السؤال: لماذا خص إيتاء ذي القربى بالذكر بعد العدل والإحسان مع اندراجه فيها؟
• - الســـؤالُ: لِمَ كانت هذه الآية أجمع آية في كتاب الله؟

• - قالَ اللهُ ﷻ: ﴿إِنَّ ٱللَّهَ يَأۡمُرُ بِٱلۡعَدۡلِ وَٱلۡإِحۡسَٰنِ وَإِيتَآيِٕ ذِي ٱلۡقُرۡبَىٰ وَيَنۡهَىٰ عَنِ ٱلۡفَحۡشَآءِ وَٱلۡمُنكَرِ وَٱلۡبَغۡيِۚ يَعِظُكُمۡ لَعَلَّكُمۡ تَذَكَّرُونَ۝﴾. ســورة النّحــل : ( ٩٠)  

• - قال ابن جُزي الكلبي
• - رَحِمَهُ اللهُ تبارك و تعالى - :

• - يعني بالعدل: فعل الواجبات، وبالإحسان: المندوبات؛ وذلك في حقوق الله تعالى وفي حقوق المخلوقين. قال ابن مسعود: "هذه أجمع آية في كتاب الله تعالى".

📜【 تفسير ابن جُزي          (١ /  ٤٧٢ ) 】
‏═════ ❁✿❁ ══════
• - السّـــؤالُ: ما الذي يفيده المسلم العاقل من هذه الآية؟

• - قالَ اللهُ ﷻ: ﴿مَا عِندَكُمۡ يَنفَدُ وَمَا عِندَ ٱللَّهِ بَاقٖۗ۝﴾. ســورة النّحــل : (٩٦)

• - قال العلامة عبد الرحمٰن السعدي
• - رَحِمَهُ اللهُ تباركَ وَتَعَاْلَىٰ - :

• - فآثروا ما يبقى على ما يفنى؛ فإن الذي عندكم -ولو كثر جدًا- لا بد أن ينفد ويفنى، وما عند الله باق ببقائه؛ لا يفنى ولا يزول، فليس بعاقل من آثر الفاني الخسيس على الباقي النفيس... وفي هذا الحث والترغيب على الزهد في الدنيا؛ خصوصًا الزهد المتعين، وهو الزهد فيما يكون ضررًا على العبد.

📜【 تفسير السعدي ( ٤٤٨ ) 】
═════ ❁✿❁ ══════
• - السّـــؤالُ: لماذا قَيَّد اللهُ تعالى الأعمالَ الصالحةَ بالإيمان في هذه الآية؟

• - قالَ اللهُ ﷻ: ﴿مَنْ عَمِلَ صالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً۝﴾. ســورة النّحــل : (٩٧)

• - قال العلامة عبد الرحمٰن السعدي
• - رَحِمَهُ اللهُ تباركَ وَتَعَاْلَىٰ - :

• - فإن الإيمان شرط في صحة الأعمال الصالحة وقبولها، بل لا تسمى أعمالًا صالحة إلا بالإيمان، والإيمان مقتضٍ لها؛ فإنه التصديق الجازم المثمر لأعمال الجوارح من الواجبات والمستحبات.

📜【 تفسير السعدي ( ٤٤٩ ) 】
═════ ❁✿❁ ══════
• - السّـــؤالُ: رُبطت الحياة الطيبة في الآية بأمرين، ما هما؟

• - قالَ اللهُ ﷻ: ﴿مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ۖ وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ۝﴾. ســورة النّحــل : (٩٧)

• - قَالَ شَيْخُ الْإِسْلَامِ ابْنُ تَيْمِيَّةَ
• - رَحِمَهُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى- :

• - رَبَطَ السَّعَادَةَ مَعَ إصْلَاحِ الْعَمَلِ بِهِ.

📜【 مجموع الفتاوىٰ ( ٢ /٥  )】
═════ ❁✿❁ ═══════
• - قالَ اللهُ ﷻ: ﴿إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَيَنْهَىٰ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ ۚ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ۝﴾. ســورة النّحــل  (٩٠)

• - إن اللهَ سبحانه وتعالى يأمر عباده في هذا القرآن بالعدل والإنصاف في حقه بتوحيده وعدم الإشراك به، وفي حق عباده بإعطاء كل ذي حق حقه، ويأمر بالإحسان في حقه بعبادته وأداء فرائضه على الوجه المشروع، وإلى الخلق في الأقوال والأفعال، ويأمر بإعطاء ذوي القرابة ما به صلتهم وبرُّهم، وينهى عن كل ما قَبُحَ قولا أو عملا وعما ينكره الشرع ولا يرضاه من الكفر والمعاصي، وعن ظلم الناس والتعدي عليهم، والله -بهذا الأمر وهذا النهي- يَعِظكم ويذكِّركم العواقب; لكي تتذكروا أوامر الله وتنتفعوا بها.

📜【 التفسير الميسر (٢٧٧ )】
════ ❁✿❁ ══════

• - قالَ اللهُ ﷻ: ﴿وَأَوْفُوا بِعَهْدِ اللَّهِ إِذَا عَاهَدتُّمْ وَلَا تَنقُضُوا الْأَيْمَانَ بَعْدَ تَوْكِيدِهَا وَقَدْ جَعَلْتُمُ اللَّهَ عَلَيْكُمْ كَفِيلًا ۚ إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ۝﴾. ســورة النّحــل  (٩١)

• - والتزموا الوفاء بكل عهد أوجبتموه على أنفسكم بينكم وبين الله -تعالى- أو بينكم وبين الناس فيما لا يخالف كتاب الله وسنة نبيه، ولا ترجعوا في الأيمان بعد أن أكَّدْتموها، وقد جعلتم الله عليكم كفيلا وضامنًا حين عاهدتموه. إن الله يعلم ما تفعلونه، وسيجزيكم عليه.

📜【 التفسير الميسر (٢٧٧ )】
════ ❁✿❁ ══════

• - قالَ اللهُ ﷻ: ﴿وَلَا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِن بَعْدِ قُوَّةٍ أَنكَاثًا تَتَّخِذُونَ أَيْمَانَكُمْ دَخَلًا بَيْنَكُمْ أَن تَكُونَ أُمَّةٌ هِيَ أَرْبَىٰ مِنْ أُمَّةٍ ۚ إِنَّمَا يَبْلُوكُمُ اللَّهُ بِهِ ۚ وَلَيُبَيِّنَنَّ لَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ۝﴾. ســورة النّحــل  (٩٢)

• - ولا ترجعوا في عهودكم، فيكون مَثَلكم مثل امرأة غزلت غَزْلا وأحكمته، ثم نقضته، تجعلون أيمانكم التي حلفتموها عند التعاهد خديعة لمن عاهدتموه، وتنقضون عهدكم إذا وجدتم جماعة أكثر مالا ومنفعة من الذين عاهدتموهم، إنما يختبركم الله بما أمركم به من الوفاء بالعهود وما نهاكم عنه مِن نقضها، وليُبيِّنَنَّ لكم يوم القيامة ما كنتم فيه تختلفون في الدنيا من الإيمان بالله ونبوة محمد صلى الله عليه وسلم.

📜【 التفسير الميسر (٢٧٧ )】
════ ❁✿❁ ══════

• - قالَ اللهُ ﷻ: ﴿وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَٰكِن يُضِلُّ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ ۚ وَلَتُسْأَلُنَّ عَمَّا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ۝﴾. ســورة النّحــل  (٩٣)

• - ولو شاء اللهُ لوفَّقكم كلكم، فجعلكم على ملة واحدة، وهي الإسلام والإيمان، وألزمكم به، ولكنه سبحانه يُضلُّ مَن يشاء ممن علم منه إيثار الضلال، فلا يهديه عدلا منه، ويهدي مَن يشاء مِمَّن علم منه إيثار الحق، فيوفقه فضلا منه، وليسألنَّكم اللهُ جميعًا يوم القيامة عما كنتم تعملون في الدنيا فيما أمركم به، ونهاكم عنه، وسيجازيكم على ذلك.

📜【 التفسير الميسر (٢٧٧ )】
════ ❁✿❁ ══════

• - قالَ اللهُ ﷻ: ﴿وَلَا تَتَّخِذُوا أَيْمَانَكُمْ دَخَلًا بَيْنَكُمْ فَتَزِلَّ قَدَمٌ بَعْدَ ثُبُوتِهَا وَتَذُوقُوا السُّوءَ بِمَا صَدَدتُّمْ عَن سَبِيلِ اللَّهِ ۖ وَلَكُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ۝﴾. ســورة النّحــل  (٩٥)

• - ولا تجعلوا من الأيمان التي تحلفونها خديعة لمن حلفتم لهم، فتهلكوا بعد أن كنتم آمنين، كمن زلقت قدمه بعد ثبوتها، وتذوقوا ما يسوؤكم من العذاب في الدنيا; بما تسببتم فيه مِن مَنْع غيركم عن هذا الدين لما رأوه منكم من الغدر، ولكم في الآخرة عذاب عظيم.

📜【 التفسير الميسر (٢٧٨ )】
════ ❁✿❁ ══════

• - قالَ اللهُ ﷻ: ﴿وَلَا تَشْتَرُوا بِعَهْدِ اللَّهِ ثَمَنًا قَلِيلًا ۚ إِنَّمَا عِندَ اللَّهِ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ۝﴾. ســورة النّحــل  (٩٥)

• - ولا تنقضوا عهد الله; لتستبدلوا مكانه عرضًا قليلا من متاع الدنيا، إن ما عند الله من الثواب على الوفاء أفضل لكم من هذا الثمن القليل، إن كنتم من أهل العلم، فتدبَّروا الفرق بين خيْرَي الدنيا والآخرة.

📜【 التفسير الميسر (٢٧٨ )】
════ ❁✿❁ ══════
• - قالَ اللهُ ﷻ: ﴿مَا عِندَكُمْ يَنفَدُ ۖ وَمَا عِندَ اللَّهِ بَاقٍ ۗ وَلَنَجْزِيَنَّ الَّذِينَ صَبَرُوا أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ۝﴾. ســورة النّحــل  (٩٦)

• - ما عندكم من حطام الدنيا يذهب، وما عند الله لكم من الرزق والثواب لا يزول. ولنُثِيبنَّ الذين تحمَّلوا مشاق التكاليف -ومنها الوفاء بالعهد- ثوابهم بأحسن أعمالهم، فنعطيهم على أدناها، كما نعطيهم على أعلاها تفضُّلا.

📜【 التفسير الميسر (٢٧٨ )】
════ ❁✿❁ ══════

• - قالَ اللهُ ﷻ: ﴿مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ۖ وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ۝﴾. ســورة النّحــل  (٩٧)

• - مَن عمل عملا صالحًا ذكرًا كان أم أنثى، وهو مؤمن بالله ورسوله، فلنحيينه في الدنيا حياة سعيدة مطمئنة، ولو كان قليل المال، ولنجزينَّهم في الآخرة ثوابهم بأحسن ما عملوا في الدنيا.

📜【 التفسير الميسر (٢٧٨ )】
════ ❁✿❁ ══════
• - قالَ العلّامـةُ ابن عُثيمين
• - رَحِمَهُ اللهُ تباركَ وَتَعَاْلَىٰ  - :

• - ‏إذا رأيتَ شخصًا قد فضلك في المال فلا تتمنى هذا المال الذي أعطاه اللهُ هذا الرجل، ولكن اسأل اللهَ من فضله، وإذا وجدتَ رجلا فضلك في العلم فلا تتمن هذا العلم الذي أعطاه اللهُ غيرك، ولكن اسأل اللهَ من فضله، ودع علمه وماله يبقى له.

📜【تفسير سورة النساء (١ / ٢٧٢)】
════ ❁✿❁══════
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🔊 موعظة مؤثرة -🍃🔹 « الاستعداد ليوم الرحيل »🎙 لسماحة الوالد العلامة صالح بن محمد اللحيدان - رحمه الله تعالى رحمة واسعة وأسكنه الفردوس الأعلى من الجنة وأعلى درجتهُ في علّيين وجعل قبره روضة من رياض الجنة ⊙📼
🔴 ‏ياقومِ يا أهلي في بلادنا السعودية والله إن من أعظم النعم علينا الولاية الشرعية القائمة في بلادنا ، فاشكروا الله على هذه النعمة ، وفوا ببيعة ولي أمرنا خادم الحرمين الشريفين حفظه الله ، واسمعوا وأطيعوا له ولمن ينوب عنه في غير معصية الله ، واحفظوا هيبته ، وأكثروا الدعاء له ، واجعلوا مثل ذلك لولي عهده حفظه الله ، ولا تلتفتوا للمرجفين ولا للفتانين ولا لأهل الإشاعات الكذابين ، وردوهم على أعقابهم خاسرين
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
|[ الحياة قصيرة ]|

❍ فضيلة الشيخ العلامة/
زيد بن محمد المدخلي رحمه الله تعالى:
.#فوائد من كتاب القطوف الجنيَّة في شرح العقيدة الواسطية ( 2 )

" الهدى ضدُّ الضلال ، وهو نوعان ..".

🔗فوائد/ فضيلة شيخنا الوالد
‏عبيد بن عبد الله الجابري
‏-رحمه الله-

• - الســؤالُ: ذُكِرَ في هذه الآية وسيلة ناجعة من وسائل تدبر القرآن الكريم، فما هي؟

قالَ اللهُ ﷻ: ﴿فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ۝﴾. ســورة النّحــل: (٩٨)

• - قالَ الحافـظُ ابنُ كثير
• - رَحِمَهُ اللهُ تباركَ وَتَعَاْلَىٰ  - :

• - المعنى في الاستعاذة عند ابتداء القراءة: لئلَّا يلبس على القارئ قراءته، ويخلط عليه، ويمنعه من التدبر والتفكر.

📜【 تفسير ابن كثير      (٤ /  ٦٠٢) 】
‏═════ ❁✿❁ ══════
• - الســـؤالُ: ما الصفات التي ينبغي الاتصاف بها؛ حتى لا يكون للشيطان عليك سبيل؟

• - قالَ اللهُ ﷻ: ﴿إِنَّهُۥ لَيۡسَ لَهُۥ سُلۡطَٰنٌ عَلَى ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَلَىٰ رَبِّهِمۡ يَتَوَكَّلُونَ۝﴾. ســورة النّحــل : ( ٩٩)  

• - قال ابن جُزي الكلبي
• - رَحِمَهُ اللهُ تبارك و تعالى - :

• - أي: ليس له عليهم سبيل، ولا يقدر على إضلالهم.

📜【 تفسير ابن جُزي          (١ /  ٤٧٣ ) 】
‏═════ ❁✿❁ ══════
2025/06/28 09:02:40
Back to Top
HTML Embed Code: