سورة الحجر - الوقفات التدبرية
{مَا نُنَزِّلُ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةَ إِلَّا بِٱلۡحَقِّ وَمَا كَانُوٓاْ إِذٗا مُّنظَرِينَ (٨)}
قال مجاهد: "بالرسالة والعذاب"، وأمَّا على الرُّسُل فبالحق من الأقوال، وأمَّا على المنذَرين فبالحق من الأفعال من الهلاك والنجاة.
البقاعي:٤/٢٠٦.
السؤال: ما الحق الذي تنزلُ الملائكةُ لأجله؟
{مَا نُنَزِّلُ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةَ إِلَّا بِٱلۡحَقِّ وَمَا كَانُوٓاْ إِذٗا مُّنظَرِينَ (٨)}
قال مجاهد: "بالرسالة والعذاب"، وأمَّا على الرُّسُل فبالحق من الأقوال، وأمَّا على المنذَرين فبالحق من الأفعال من الهلاك والنجاة.
البقاعي:٤/٢٠٦.
السؤال: ما الحق الذي تنزلُ الملائكةُ لأجله؟
• - السّـــؤال: ما وجه وصف القرآن بالذكر؟
• - قالَ اللهُ ﷻ: ﴿إِنَّا نَحۡنُ نَزَّلۡنَا ٱلذِّكۡرَ﴾. ســورة الحجــر : (٩)
• - قال العلامة عبد الرحمٰن السعدي
• - رَحِمَهُ اللهُ تباركَ وَتَعَاْلَىٰ - :
• - أي: القرآن الذي فيه ذكرى لكل شيء من المسائل والدلائل الواضحة، وفيه يتذكر من أراد التذكر.
📜【 تفسير السعدي ( ٤٢٩ ) 】
═════ ❁✿❁ ══════
• - قالَ اللهُ ﷻ: ﴿إِنَّا نَحۡنُ نَزَّلۡنَا ٱلذِّكۡرَ﴾. ســورة الحجــر : (٩)
• - قال العلامة عبد الرحمٰن السعدي
• - رَحِمَهُ اللهُ تباركَ وَتَعَاْلَىٰ - :
• - أي: القرآن الذي فيه ذكرى لكل شيء من المسائل والدلائل الواضحة، وفيه يتذكر من أراد التذكر.
📜【 تفسير السعدي ( ٤٢٩ ) 】
═════ ❁✿❁ ══════
• - الســـؤالُ: ما الفرق بين القرآن الكريم والكتب السماوية الأخرى من حيث حفظه عن التبديل؟
• - قالَ اللهُ ﷻ: ﴿إِنَّا نَحۡنُ نَزَّلۡنَا ٱلذِّكۡرَ وَإِنَّا لَهُۥ لَحَٰفِظُونَ﴾. ســورة الحجــر : ( ٩ )
• - قال ابن جُزي الكلبي
• - رَحِمَهُ اللهُ تبارك و تعالى - :
• - ومعنى حفظه: حراسته عن التبديل والتغيير كما جرى في غيره من الكتب، فتولى الله حفظ القرآن، فلم يقدر أحد على الزيادة فيه ولا النقصان منه، ولا تبديله بخلاف غيره من الكتب؛ فإن حفظها موكول إلى أهلها؛ لقوله: ﴿بِمَا ٱسۡتُحۡفِظُواْ مِن كِتَٰبِ ٱللَّهِ﴾ [المائدة: ٤٤].
📜【 تفسير ابن جُزي (١ / ٤٥٠ ) 】
═════ ❁✿❁ ══════
• - قالَ اللهُ ﷻ: ﴿إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ﴾. ســورة الحجــر (٩ )
• - إنَّا نحن نزَّلنا القرآن على النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وإنَّا نتعهد بحفظه مِن أن يُزاد فيه أو يُنْقَص منه، أو يضيع منه شيء.
📜【 التفسير الميسر (٢٦٢ )】
════ ❁✿❁ ══════
• - قالَ اللهُ ﷻ: ﴿إِنَّا نَحۡنُ نَزَّلۡنَا ٱلذِّكۡرَ وَإِنَّا لَهُۥ لَحَٰفِظُونَ﴾. ســورة الحجــر : ( ٩ )
• - قال ابن جُزي الكلبي
• - رَحِمَهُ اللهُ تبارك و تعالى - :
• - ومعنى حفظه: حراسته عن التبديل والتغيير كما جرى في غيره من الكتب، فتولى الله حفظ القرآن، فلم يقدر أحد على الزيادة فيه ولا النقصان منه، ولا تبديله بخلاف غيره من الكتب؛ فإن حفظها موكول إلى أهلها؛ لقوله: ﴿بِمَا ٱسۡتُحۡفِظُواْ مِن كِتَٰبِ ٱللَّهِ﴾ [المائدة: ٤٤].
📜【 تفسير ابن جُزي (١ / ٤٥٠ ) 】
═════ ❁✿❁ ══════
• - قالَ اللهُ ﷻ: ﴿إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ﴾. ســورة الحجــر (٩ )
• - إنَّا نحن نزَّلنا القرآن على النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وإنَّا نتعهد بحفظه مِن أن يُزاد فيه أو يُنْقَص منه، أو يضيع منه شيء.
📜【 التفسير الميسر (٢٦٢ )】
════ ❁✿❁ ══════
عن أبي هريرة -رضي الله عنه- عن النّبيِّ ﷺ قال:
«تَعلَّمُوا مِن أنسابِكم ما تَصِلون بِه أرحامَكم، فإنَّ صِلَةَ الرَّحِمِ مَحبَّةٌ في الأهلِ، مَثراةٌ في المَال، مَنسَأَةٌ في الأثَر».
أخرجه الترمذيّ وصحّحه الألبانيّ.
■ مَثراةٌ في المال: سببٌ في الثّراء والبركة في المال.
■ مَنسَأَةٌ في الأثَر: سببٌ في طولِ العُمُر.
🌿🌿🌿
«تَعلَّمُوا مِن أنسابِكم ما تَصِلون بِه أرحامَكم، فإنَّ صِلَةَ الرَّحِمِ مَحبَّةٌ في الأهلِ، مَثراةٌ في المَال، مَنسَأَةٌ في الأثَر».
أخرجه الترمذيّ وصحّحه الألبانيّ.
■ مَثراةٌ في المال: سببٌ في الثّراء والبركة في المال.
■ مَنسَأَةٌ في الأثَر: سببٌ في طولِ العُمُر.
🌿🌿🌿
قال صِدِّيْق حسن خان -رحمه الله تعالى- :
"وأما تكبير أيام التشريق: فلا شك في مشروعية مطلق التكبير في الأيام المذكورة، ولم يثبت تعيين لفظ مخصوص، ولا وقت مخصوص، ولا عدد مخصوص، بل المشروع الِاسْتِكْثَارُ منه دُبُرَ الصلوات، وسائر الأوقات" .
[الـرَّوضَـةُ الـنَّـدِيَّـةُ (٣٨٨/١)]
"وأما تكبير أيام التشريق: فلا شك في مشروعية مطلق التكبير في الأيام المذكورة، ولم يثبت تعيين لفظ مخصوص، ولا وقت مخصوص، ولا عدد مخصوص، بل المشروع الِاسْتِكْثَارُ منه دُبُرَ الصلوات، وسائر الأوقات" .
[الـرَّوضَـةُ الـنَّـدِيَّـةُ (٣٨٨/١)]
🔴 غداً يوم #الإثنين وهو كذلك الثالث عشر من #ذي_الحجة ومع ذلك يحرم صومه إلا لمن كان عليه هدي ولا يستطيعه وبقي عليه من صيام الثلاثة أيام في الحج شيء لأنه من #أيام_التشريق التي نهينا عن صيامها.
📍 وصية نافعة ..
🔸 قال الشيخ/ ابن باز رحمه الله:
وعليك بطاعة الله ورسوله، ولزوم الكتاب والسنة، وطاعة ولي الأمر، وكن لولي الأمر مُعينا وناصحا، ولا تخرج عليه بكلمة أو غيرها، وأعطِ لولي الأمر حقه، ولا تعصه في معروف، وأكثر الدعاء له ولأعوانه، وانصح إخوانك طلبة العلم من أن يغرر بأحدهم، وادعُ إلى الله على بصيرة.
📚 مواقف مضيئة في حياة الإمام عبدالعزيز بن باز رحمه الله صـ ٢١
🔸 قال الشيخ/ ابن باز رحمه الله:
وعليك بطاعة الله ورسوله، ولزوم الكتاب والسنة، وطاعة ولي الأمر، وكن لولي الأمر مُعينا وناصحا، ولا تخرج عليه بكلمة أو غيرها، وأعطِ لولي الأمر حقه، ولا تعصه في معروف، وأكثر الدعاء له ولأعوانه، وانصح إخوانك طلبة العلم من أن يغرر بأحدهم، وادعُ إلى الله على بصيرة.
📚 مواقف مضيئة في حياة الإمام عبدالعزيز بن باز رحمه الله صـ ٢١
[انتفاءُ الشّيء لانتفاءِ ثمرتِه]
-قال الإمامُ ابنُ القيّم:
"الشّيءُ قد يَنتفي لنفي ثمرتِه والمُرادِ منه؛ قال تعالى في ساكنِ النّار: {فإنّ لَهُ جَهنَّمَ لا يَمُوتُ فيهَا ولا يَحْيَى}، نَفى الحياةَ؛ لانتفاءِ فائدتِها والمُرادِ منها...
ولهذا نفى سُبحانَه عَنِ الكُفّارِ الأسماعَ والأبصارَ والعُقولَ لمّا لم يَنتفعوا بها؛ قال تعالى: {وجَعَلْنَا لَهُمْ سَمْعاً وأبْصَاراً وأفْئِدَةً فَمَا أغْنَى عَنْهُمْ سَمْعُهُمْ ولا أبْصَارُهُمْ ولا أفْئِدَتُهُمْ مِنْ شيءٍ إذْ كانُوا يَجْحَدُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ}...
ولمّا لم يَحصل لهم الهُدى المَطلُوبُ بهذه الحواسّ،كانوا بمنزلةِ فاقديها؛ قال تعالى: {صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَعْقِلُونَ}،
فالقلبُ يُوصفُ بالبصرِ والعَمى والسَّمعِ والصَّمَمِ والنُّطقِ والبَكَمِ، بل هذه له أصلًا، وللعَيْن والأُذنِ والّلسانِ تَبَعاً، فإذا عَدِمَها القلبُ فصاحبُه أعمىً مفتوحُ العين، أصمٌ ولا آفةَ بأُذُنه، أبكمٌ وإنْ كان فصيحَ الّلسان؛ قال الله تعالى: {فإنّهَا لَا تَعْمَى الأبْصَارُ ولَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ}..."
(مفتاح دار السّعادة)(١/ ٢٧٨)
•
🔄
-قال الإمامُ ابنُ القيّم:
"الشّيءُ قد يَنتفي لنفي ثمرتِه والمُرادِ منه؛ قال تعالى في ساكنِ النّار: {فإنّ لَهُ جَهنَّمَ لا يَمُوتُ فيهَا ولا يَحْيَى}، نَفى الحياةَ؛ لانتفاءِ فائدتِها والمُرادِ منها...
ولهذا نفى سُبحانَه عَنِ الكُفّارِ الأسماعَ والأبصارَ والعُقولَ لمّا لم يَنتفعوا بها؛ قال تعالى: {وجَعَلْنَا لَهُمْ سَمْعاً وأبْصَاراً وأفْئِدَةً فَمَا أغْنَى عَنْهُمْ سَمْعُهُمْ ولا أبْصَارُهُمْ ولا أفْئِدَتُهُمْ مِنْ شيءٍ إذْ كانُوا يَجْحَدُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ}...
ولمّا لم يَحصل لهم الهُدى المَطلُوبُ بهذه الحواسّ،كانوا بمنزلةِ فاقديها؛ قال تعالى: {صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَعْقِلُونَ}،
فالقلبُ يُوصفُ بالبصرِ والعَمى والسَّمعِ والصَّمَمِ والنُّطقِ والبَكَمِ، بل هذه له أصلًا، وللعَيْن والأُذنِ والّلسانِ تَبَعاً، فإذا عَدِمَها القلبُ فصاحبُه أعمىً مفتوحُ العين، أصمٌ ولا آفةَ بأُذُنه، أبكمٌ وإنْ كان فصيحَ الّلسان؛ قال الله تعالى: {فإنّهَا لَا تَعْمَى الأبْصَارُ ولَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ}..."
(مفتاح دار السّعادة)(١/ ٢٧٨)
•
🔄
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🕋 الحج المبرور 🕋
🎙فضيلة الشيخ أ.د: سليمان بن سليم الله الرحيلي حفظه الله
🎙فضيلة الشيخ أ.د: سليمان بن سليم الله الرحيلي حفظه الله
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🕋 الحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة
🎙فضيلة الشيخ د. عبداللطيف بن شلوه الشاماني حفظه الله تعالى
🎙فضيلة الشيخ د. عبداللطيف بن شلوه الشاماني حفظه الله تعالى
قال الإمام ابن القيم رحمه الله:
وَتَيقَّنُوا أَنْ لَيْسَ يُنْجِيكُمْ سِوَى
تَجْرِيدِكُمْ لِحَقَائقِ الإيمَانِ
تَجرِيدِكُمْ تَوْحِيدَهُ سُبْحَانَهُ
عَنْ شِرْكَةِ الشَّيْطَانِ والأوْثَانِ
وَكَذَاكَ تَجْرِيدُ اتِّبَاعِ رَسولِهِ
عَنْ هَذِهِ الآرَاءِ والهَذَيَانِ
واللهِ مَا يُنْجِي الفَتَى مِنْ رَبِّهِ
شَيءٌ سِوَى هَذَا بِلَا رَوَغَانِ
[الكافية الشافية (٨٢٨/٣)]
وَتَيقَّنُوا أَنْ لَيْسَ يُنْجِيكُمْ سِوَى
تَجْرِيدِكُمْ لِحَقَائقِ الإيمَانِ
تَجرِيدِكُمْ تَوْحِيدَهُ سُبْحَانَهُ
عَنْ شِرْكَةِ الشَّيْطَانِ والأوْثَانِ
وَكَذَاكَ تَجْرِيدُ اتِّبَاعِ رَسولِهِ
عَنْ هَذِهِ الآرَاءِ والهَذَيَانِ
واللهِ مَا يُنْجِي الفَتَى مِنْ رَبِّهِ
شَيءٌ سِوَى هَذَا بِلَا رَوَغَانِ
[الكافية الشافية (٨٢٨/٣)]
• - [ استوصوا بالنساء خيراً ]
• - قَالَ الْإِمَامُ عَبْدُ الْعَزِيزِ ابْنُ بَازٍ
• - رَحِمَهُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى - :
• - كثيرٌ من الأزواج أسدٌ على الزوجة نعامة عند غيرها، ما ينبغي، هذا لا ينبغي أن يتأثر على الزوجة بالضرب والأذى والسب ونحوها بدون موجب، بل ينبغي الرفق والصبر والوصية بهن خيراً وتعديل العوج بالأسلوب الحسن، والتفاهم والتعاون على الخير لا بالضرب والقوة والشدة ولهذا قال: «استوصوا بالنساء خيراً».
📜【 شرح رياض الصّالحين (٥٤٣/١ ) 】
═════ ❁✿ ══════
• - قَالَ الْإِمَامُ عَبْدُ الْعَزِيزِ ابْنُ بَازٍ
• - رَحِمَهُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى - :
• - كثيرٌ من الأزواج أسدٌ على الزوجة نعامة عند غيرها، ما ينبغي، هذا لا ينبغي أن يتأثر على الزوجة بالضرب والأذى والسب ونحوها بدون موجب، بل ينبغي الرفق والصبر والوصية بهن خيراً وتعديل العوج بالأسلوب الحسن، والتفاهم والتعاون على الخير لا بالضرب والقوة والشدة ولهذا قال: «استوصوا بالنساء خيراً».
📜【 شرح رياض الصّالحين (٥٤٣/١ ) 】
═════ ❁✿ ══════
✅ عباد الله لقد انتهت تلك الأيام العظيمة والمواسم الجليلة بخيراتها وبركاتها فماذا استفدنا منها ؟ ولنحاسب أنفسنا، فمن قدم خيراً فليحمد الله ويواصل أعمال الخير، ومن فرط في تلك الأيام وضيع تلك الفضائل فليستغفر الله ويحفظ بقية عمره ويصلح في مستقبله، عباد الله لقد شرع الله الاستغفار بعد انتهاء العبادات وانقضاء مواسم الخيرات، فلنكثر من الاستغفار فإنه يجبر النقص ويسد الخلل.
🌐 الموقع الرسمي لمعالي الشيخ أ.د. صالح الفوزان حفظه الله تعالى
🌐 الموقع الرسمي لمعالي الشيخ أ.د. صالح الفوزان حفظه الله تعالى
Forwarded from أبو الحارث إبراهيم التميمي
رِفعةُ الشَّخصِ أو سقوطُهُ، وقَبولُه أو بُغضُه بين النَّاس، كُلُّ ذلك بيدِ الله عزَّ وجلَّ، فهو الذي يَرفعُ من يشاءُ ويُذِلُّ من يشاءُ ﴿وَمَنْ يُهِنِ اللَّهُ فَما لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ ما يَشاءُ﴾.
فمن أرادَ اللهُ رِفعتَه فلن يَضرَّهُ بُغضُ المُبغضين، ومَكرُ الماكرين، وحَربُ الحاسدين، وتشويهُ المفترين.
ومن أرادَ ﷲ سقوطَهُ وإهانتَهُ فلن تنفعَهُ الخلائقُ كلُّها ولو تداعت الدُّولُ والملوكُ والقنواتُ والإعلامُ على تلميعِه!
والقَبولُ في الأرضِ ليس معناهُ محبة عموم النَّاسِ من الجهلةِ والفُسَّاق والصَّالح والطالحِ، والهمجِ الرَّعاع، وإنَّما هو القَبُولُ عندَ عبادِ ﷲ المؤمنين، وأوليائه الصَّالحين؛ فإذا ذُكِرَ النَّاسُ فهؤلاء هم النَّاس!
فمن أرادَ اللهُ رِفعتَه فلن يَضرَّهُ بُغضُ المُبغضين، ومَكرُ الماكرين، وحَربُ الحاسدين، وتشويهُ المفترين.
ومن أرادَ ﷲ سقوطَهُ وإهانتَهُ فلن تنفعَهُ الخلائقُ كلُّها ولو تداعت الدُّولُ والملوكُ والقنواتُ والإعلامُ على تلميعِه!
والقَبولُ في الأرضِ ليس معناهُ محبة عموم النَّاسِ من الجهلةِ والفُسَّاق والصَّالح والطالحِ، والهمجِ الرَّعاع، وإنَّما هو القَبُولُ عندَ عبادِ ﷲ المؤمنين، وأوليائه الصَّالحين؛ فإذا ذُكِرَ النَّاسُ فهؤلاء هم النَّاس!