لفتة شاعرية؛ أن يتذكرك أحدهم في لحظات حنونة، المطر وظل الشجر تأمل القمر والشمس بغروبها وشروقها، وينبّهك على أنه -تذكرك- كأن شعوره يجسده كوبليه «منوتي ليتك معي»
"أهجر الساري و يوحشني قديم عتابه
الغياب أسهل علي و أنا ما أعرف أجادل
وين أروح بعيد يا فجرٍ خذا جلبابه
من زمانٍ مِسدل من أسود عتيمه سادل
ما يقصّر عمر الإنسان أكثر من أحبابه
و التشبّث و الشعور اللي ما هو متبادل"
الغياب أسهل علي و أنا ما أعرف أجادل
وين أروح بعيد يا فجرٍ خذا جلبابه
من زمانٍ مِسدل من أسود عتيمه سادل
ما يقصّر عمر الإنسان أكثر من أحبابه
و التشبّث و الشعور اللي ما هو متبادل"
"قلبي اللي يستغل أدناة فرصه في طريقه
يوم جاته فرصة العمر الوحيده ماعرفها"
يوم جاته فرصة العمر الوحيده ماعرفها"
"أدركت في وقتٍ لاحق أن الفراق لم يعد عقابًا قاسيًا كالسابق لقد أصبح القلب معتادًا على الأشياء التي تخلت عنه دون أسبابٍ تذكر وكلما قابلته موجة فراقٍ شديدة قابلها ببرودٍ جارف"
مساء الخير، أمّا بعد:
«أنا وأمنياتي ماخلقنا الله نعيش بـ ظلّ
خلقنا عشان نكون ، فـ الصف الأمامي».
«أنا وأمنياتي ماخلقنا الله نعيش بـ ظلّ
خلقنا عشان نكون ، فـ الصف الأمامي».
«ولا تحزن إذا ما فيه غير الذَّنب شي ابكاك
دموع لغير وجه الله .. ما تسوى مناديلك»
دموع لغير وجه الله .. ما تسوى مناديلك»
"فيك الهلا . . يا دعوةٍ مابين زمزم والحطيم
ماحرّك الساكن سوا طرياك يا أغلى من طرى"
ماحرّك الساكن سوا طرياك يا أغلى من طرى"
"هجر صمته، تجرّد من مكابيله لذيذ حكاه
لقى شِعره هو الملجأ .. تخبّى في دواوينه"
لقى شِعره هو الملجأ .. تخبّى في دواوينه"
اعتقد ما من شيء يُبقي الروح حيّة إلا انتصاراتك اليوميّة الصغيرة، تلك التي لا يُهنئك عليها أحد و لا يشعر بها من حولك، هذه اللحظات هي بطولتك الحقيقية بينك وبين نفسك.
"النجاح، لا يُقاس بما نُمسكه بأيدينا فقط. لأن الحياة في لحظاتها الأخيرة، لا تسألنا عمّا ملكناه، بل عمّا منحناه."
"يا أطهر من الضحكه اللي في عيون الصغار
وأعذب من النسّمة .. اللي مع صلاة الفجر"
وأعذب من النسّمة .. اللي مع صلاة الفجر"