‏"ينتصِر دائمًا صانعي البهجة لأنفسهم، لا منتظريها.."

‏يُضِيء الله الأنامل المغلقة، الأعين المطبقة، القلب الخائف، يُضيء الله عتمة الباب المردود.. يضيء مابين المشرق والمغرب. أيعجز أن يضيء عُتمتك الصغيرة؟

‏سيحدث، لا تتوقف عن السعي❤️‍🩹..

"عندي إصرار حتمي يجعلني مؤمنة بحصادي، مؤمنة بنجاحي، مؤمنة بأني يومًا ما سأكون ما أرغب به، والسعي مني لن يذهب سُدىً"

"‏وحين حانت الفُرصة كانت اللَّهفةُ للضفَّة الأُخرى قد تلاشت، ‏يا للوقت وهو يطول فيُرجعُ عاديَّة الأشياءِ لها!"

‏ونسألك غزارةً في الحظِّ، وفيضًا من الحُبِّ، وامتدادًا للأيام الهانِئة والسَّعيدة.

‏"هناك شيء جميل في فضول أحدهم تجاهك.."

‏"أنت كبير بقدر الأشياء التي تحب، وصغير بقدر الأشياء القادرة على إزعاجك"

ولقد ذكرتُك في المجالس، قاصدًا ذِكر النِعَم.

والشمسُ بما طلعتْ عليه، لا تستطيع أن تنيرَ القلبَ الذي لا يُضيئُه إلا وجهُ محبوب.

-الرافعيّ.

"أَأُنْكِرُها ومَنْبِتُها فؤادي!"

‏“أحيانًا تكون الفطنة أن يتجنب المرء المعرفة“

"من أوكلَ الله يومًا بعض حاجته
أتتهُ حاجاتهُ.. فوقَ الذي أمِلا"

‏"لقد زرعتُ الشمس في صدري بعد عمرٍ من العتمة، وهذا جُل ما يحتاجه المرء، ألّا يعرف طريقًا للانطفاء"

"لا شيء يجعل المرء مزهرًا من الداخل أكثر من المحبة، أن يشعر أنه محبوب في المكان الذي فيه، فالعافية تأتي مع الحب أيضًا، ترى المرء يتنفس بشكل أفضل كلما وجد نفسه محبوبًا."

"النزاهة هي أن تفعل الصواب، مع علمك أنه ما من أحدٍ سيعلم إن كنت قمت بذلك أم لا."

"إنني وبطريقةٍ ما، أشعر بأني أود التعبير عن شيءٍ لا يُعبر، لايمكنني أن أعامله على هيئة حديث، يبدو وكأنه وُجد ليكون شعورًا فقط، تشعر به، يمر من خلالك، ولا يمكنك أن تراه أو تكتبه أو حتى تشاركه كنوع من التخفيف."

رَحِم الله رفاقنا ومعارفنا
وأقارب الروح والدّم والإنتماء ..
فاللّهم تقبلهم عندك
ولا ترحم من لم يرحم براءتهم

"اشتقت لنسختي القديمة الحالمة الي خسرتها من 10سنوات، كانت بشكل أو بآخر مؤمنة بالعالم.. وبوجود كتير قيم إنسانية انهارت تباعاً،
للأمانة كنت سعيدة أكتر"

‏تموت الرغبة إن جاء بالمحبة شحّ
‏وتموت الكلمة إن جاء ردها تأخير