حقائق مذهلة عن المخ

1 – المخ لا ينام أبدًا! بل يصبح أكثر نشاطًا أثناء النوم مقارنةً بفترات الاستيقاظ.

2 – يستطيع المخ تخزين كل ما نمر به: ما نراه، نسمعه، نلمسه، نشعر به، بل وحتى ما نشمه! لكن التحدي الحقيقي يكمن في تذكّر كل ذلك لاحقًا.

3 – ينقسم المخ إلى نصفين، حيث يتحكم النصف الأيمن في الجزء الأيسر من الجسم، بينما يتحكم النصف الأيسر في الجزء الأيمن.

4 – يتوقف المخ عن النمو عند سن 18 عامًا، وإذا انقطع عنه الدم لمدة 8-10 ثوانٍ، يفقد الإنسان وعيه فورًا!

5 – يستطيع المخ البقاء على قيد الحياة لمدة 4-6 دقائق دون أكسجين، لكن بعدها تبدأ خلاياه بالموت، مما قد يؤدي إلى تلف دائم.

6 – هل حاولت دغدغة نفسك؟ لن تنجح! لأن المخ يميز بين اللمسة الصادرة منك ولمسات الآخرين.
سبحان الخالق المصور
............................
الطب

من علامات الإخلاص والصدق في النصيحة :

أن تلقي بها وتمضي، لا أن تنصح على شرط القبول والامتثال...
‏
قيل للإمام أحمد -رحمه الله-:
(إذا أمرت شخصاً بمعروف فلم يستجب؟

قال أحمد: دعه. إن زدت عليه ذهب الأمر بالمعروف، وصرت منتصراً لنفسك).
[الآداب الشرعية: 1/257].


وقال الإمام ابن حزم -رحمه الله-:

(لا تَنْصَحْ على شرطِ القَبُولِ، ولا تَشْفع علىٰ شرط الإجابة، ولا تَهَبْ علىٰ شرط الإثابة، لكن علىٰ سبيل استعمال الفَضْلِ، وتأدِيَةِ ما عليك من النَّصِيحة، والشَّفاعة، وبَذْلِ المَعَرُوفِ).
[مُدَاواة النّفوسْ وتهذيب الأخلاق: 118].

تقول احدى النساء الصالحات بعد ١٧ عاما من الزواج .. اكتشفت  ان الرجل.
- هو الذي  يضحي بجميع الأشياء التي بين يديه ليعطيها لزوجته او  بنته او لامه او لاخته او اباه او حفيده . 

- وهو الذي يضحي بشبابه وصحته من أجل زوجته وأولاده، من خلال عمله بشكل متواصل، وأحياناً لأوقات متأخرة، دون أي تذمر أو شكوى.

- وهو الذي يحاول بناء حياة عائلته، ومستقبل أولاده، ولو أدى به ذلك إلى الاشتغال بـ عملين أو أكثر ولو على حساب صحته .

- وهو الذي يكافح ويناضل بشكل دائم، ثم يتحمل عتاب أمه وأبيه، وتوبيخ رئيسه في العمل.

وفوق ذلك كله، فاللوم كل اللوم، يقع على رأسه دائماً ..
- إذا خرج للترفيه عن نفسه قليلاً، فهو إنسان غير مسؤول ... - وإذا بقي في المنزل، فهو رجل كسول.

- إذا وبَّخ أبناءه إن أخطأوا فهو متوحش، وإذا لم يوبخهم فهو متساهل.

- إذا منع زوجته من العمل فهو متسلط، وإذا تركها تعمل فهو مستغل.
- إذا سمع كلام أمه فهو خاضع ،
وإذا سمع كلام زوجته فهوخانع .

ورغم ذلك، فالأب هو الإنسان الوحيد في العالم:
- الذي يتمنى أن يصبح أولاده أفضل منه في كل شيء.

- الأب هو الذي يرضى عن أولاده ويدعو لهم بالخير وهو في قمة خيبة أمله منهم.

- والأب هو الذي يتحمل أبناءه صغاراً إذا داسواعلى قدميه، ويتحملهم كباراً إذا داسوا على قلبه.

- والأب هو الذي يعطي أولاده أفضل ما يملك بل كل ما يملك، إن لم يستطع أن يُقدم لهم أفضل ما في العالم.

واذا كانت الام تحمل اطفالها ٩ شهور في أحشائها
كذلك الاب يحمل ابناءه في عقله وتفكيره العمر كله .

وتنهي هذه المرأة الشجاعة إعترافها بقولها ..

احترموا كل رجل او اب في حياتكم .

فأنتم لن تقدروا ولن تعلموا أبداً، كمَّ التضحيات التي يبذلها من أجلكم.
.....................
قناة _ القلم ......

ولتكن كلمتك سلام... ولتكن معاملتك لطف..
وليكن حضورك فرح.. وليكن غيابك شوق..
دع المعنى الجميل يعبّر عنك أينما كنت..
ليس سهلاً أن تصنع لنفسك روحاً محبوبة.. ولا شخصية جذابة..
ولكن من السهل ان تكون خلوقاً ليرتاح بقُربك الآخرون...

كانت عقيدة الشيخ محمد بن عبدالوهاب في الأسماء والصفات هي عقيدة أهل السنة والجماعة ، وهي عقيدة السلف الصالح، وهي ما كان عليه رسول اللَّه صَلَّى اللَّه عليه وسَلَّم وأصحابه والتابعون والأئمة المهتدون؛ كأبي حنيفة ومالك والشافعي وأحمد وسفيان الثوري وسفيان بن عيَيْنة وابن المبارك والبخاريِّ ومسلم وأَبي داود وسائر أهل "السنَنِ" وأمثالهم ممن تبعهم من أهل الفقه والأثر.
يقول رحمه الله: "أشهد اللَّه ومن حضرني من الملائكة، وأشهدكم أَني أَعتقد ما يعتقده أهل السنَّة والجماعة من الإيمان باللَّه وملائكته وكتبه ورسله والبعث بعد الموت والإيمان بالقدر خيره وشره.

مرحلة الشباب مرحلة مهمة في حياة الإنسان، سوف يسأل عنها يوم القيامة، فعن ابن مسعود رضي الله عنها، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تزول قدما ابن آدم يوم القيامة من عند ربه حتى يُسألَ عن خمس: عن عمره فيما أفناه، وعن شبابه فيما أبلاه، وعن ماله من أين اكتسبه، وفيما أنفقه، وماذا عمل فيما علم" [أخرجه الإمام الترمذي، وصححه العلامة الألباني، في سلسة الأحاديث الصحيحة برقم (946)].

وقد حثّ رسول الله ﷺ على اغتنام مرحلة الشباب وعدم إضاعتها فعن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي ﷺ قال: "اغتنم خمسًا قبل خمس:... وشبابك قبل هرمك..." [ الحديث أخرجه الحاكم، وصححه العلامة الألباني في صحيح الجامع برقم (1077)].

أمريكا وإيران عداوة ظاهرية وتعاون باطني

سياسة أمريكا والصهاينة منذ أربعين سنة مع إيران المجوسية والدول الإسلامية
إذا تعلق الأمر بخلافات مع الدول العربية و الإسلامية يتم تدميرها واحتلالها مباشرة كما فعلوا بالعراق وافغانستان وليبيا واليمن وسوريا وفلسطين ولبنان

أما إذا تعلق الأمر بايران فمفاوضات ومباحثات وتشاورات ومسرحيات ومؤامرات
بالله عليكم إذا سقط محور الشر الإيراني ؟!
فمن يبث الفتن ويدعم الرافضة العرب ويقتل أهل السنة ؟ ومن سيقسم الدول المحيطة بإسرائيل ويضعفها ويشعل فيها الحروب الأهلية ؟
من سيدعم الجماعات الإرهابية التكفيرية كداعش والقاعدة ؟ ومن سيعطي الفرصة للصهاينة باحتلال فلسطين وتوسيع أراضيهم ؟؟ لا احد يفعل ذلك سوى إيران

.........................
روائع التاريخ الإسلامي

قنوات مفيدة
 إسلامية و تاريخية  وأدبية  وتراثية

قناة جبل شدا الأعلى                 قناة التراث الجنوبي والشعر
  https://www.tg-me.com/ShadaZahran


قناة القلم  ....................
   علمية _ ادبية _ ثقافية _ تاريخية
  https://www.tg-me.com/qatar123


قناةالمراة المسلمة .
اذكار و تصاميم  وكل مايخص      
                  المراة المسلمة
  https://www.tg-me.com/qatar112


قناة مالك المعرفة..........
    كلمات عابره ومقتطفات اسلامية
  https://www.tg-me.com/qatar125



الحكمة ضالة المؤمن
   مقاطع اسلامية ومواضيع مفيده
  https://www.tg-me.com/alhukmuh


روائع التاريخ الأسلامي ......
 مواضيع من التاريخ ومقاطع وثائقية
  https://www.tg-me.com/qatardwe

.....................

" الوعي في العقل و:ليس في العمر...
‏العمـر مجرد عداد لأيامك..

‏والعقل هوحصاد فهمك و قناعـاتك للحياة..
الحوار يفضح العقول..
و الغضب يفضح الآخلاق..
فـ إذا حاورت إنسان فسترى عقله..
و إذا أغضبته فسترىٰ خلقه..
‏دائما ستكـون هناك قلوب لن تكرهك مهماأهملتها..
‏و قلوب لن تحبك مهماأكرمتها
فــأحسن الإختيار .

"من عجائب الابل"

-- يبلغ متوسط العمر المتوقع للجمل من 40 إلى 50 عامًا.

ويبلغ طول الجمل البالغ 1.85 مترًا عند الكتف و2.15 مترًا عند الحدبة.

-- يمكن أن يعمل الجمل بسرعة تصل إلى 65 كم / ساعة (40 ميلاً في الساعة) في خطوات نارية قصيرة بحيث يحافظ على سرعات تصل إلى 40 كم / ساعة (25 ميلاً في الساعة).

يتراوح وزن الجمل من 300 إلى 1000 كجم.

-- ومن أبرز ما يميز الجمل قلة حاجته إلى الماء، فهو يستطيع أن يستغني عن الماء كلياً عشرات الأيام، بل بضعة أشهر، حيث يستطيع في حالات طارئة أن يأخذ ما يحتاج إليه من الماء من أنسجة جسمه، فيخسر ربع وزنه، من غير أن يضعف عن الحركة، فالجمال ليس لها مرارة وهو ما يساعدها على تناول كميات كبيرة من الغذاء،

وهذا يساعدها على تكوين كميات كبيرة من احتياجات الشحوم والدهون التي يخزنها في السنام وتعادل خمس وزنها، ومنها تسحب ما تحتاج إليه من غذاء، إن لم تجد طعاماً.

-- الإبل تتمتع بقدرات عجيبة في التعرف على الطريق في عتمة الليل وفي أعماق الصحراء، حيث تتمكن من المسير إلى الوجهة التي تريدها.

_الإبل يستطيع أن يشرب الماء المالح ولو من البحر الميت ولا يرتفع ضغطه لأن كليته تصفي الماء ليشربه عذباً فيفصل الماء عن الملح

_الإبل يستطيع ان يأكل الأشواك ولا تتضرر معدتة وأمعاؤه لأن لعابه كالأسيد يذوب الأشواك فيأكلها كأنها خبزا وعجينا لذلك أهل البادية إذا وقع الشوك على أيديهم أو أرجلهم وضعوا لعاب الإبل عليه فيذيب الشوك

_الإبل له جفنين جفن شفاف والآخر من لحم فيستطيع أن يمشي مع غبار الصحراء ولا تتضرر عيناه لأنه يغلق جفنه الشفاف فقط

_الإبل يستطيع ان يغير درجة حرارته فيرفع درجة حرارته اذا كان في ارض فيها ثلوج ويخفض درجة حرارته في الأرض الصحراوية شديدة الحرارة

-- العجيب، نجد أن الجمل حيوان غيور صبور حقود لا ينسى الإهانة، قوي الذاكرة، شديد الحياء، والناقة عطوف حنون رقيقة
..................
الابل والصحراء

الأمن نعمة من خصائص المؤمن وحده :

أيها الأخوة الكرام،قال الله تعالى :
﴿ وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً قَرْيَةً كَانَتْ آَمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَداً مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ ﴾
[ سورة النحل: 112]

أيها الأخوة، في هذه الآية كلمة آمنة، ونعمة الأمن لا تعدلها نعمة على الإطلاق، حينما تكون آمناً في سربك، لا تتوقع مصيبة، ولا قتلاً، ولا اغتيالاً، ولا قلقاً، ولا افتقاراً، حينما تشعر أنك بنعمة سوف تستمر معك، هذه نعمة لا تعدلها نعمة، لذلك اعتقدوا يقيناً أن هذه النعمة من خصائص المؤمن وحده، والدليل:
﴿ وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً قَرْيَةً كَانَتْ آَمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَداً مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ ﴾
[ سورة النحل: 112]

لا بأس ، نقولها أحياناً بأمل وأحياناً بيأس وأحياناً كي تصمُت النفس ..

ولكنه حقاً لا بأس ، فكل شيء يتغير بمرور الوقت ، فلا بَأس ..

توقف قليلاً عن التمسك ، فأنت أيضاً تستحق عناء المحاولات..

الحياة مدرسة ، ومن دروسها المستفادة أنه على قدر الحب الذي نعطيه للآخرين سيكون مقدار أوجاعنا ..

تعلمنا فيها حتي صرنا على يقين بأن الحياة لازالت تخبئ لنا في جعبتها المزيد من الفرحة..

وأنها ربما قد تحمل لنا مع الأيام الجبر الجميل..

لا بأس ..
إن أخطأتَ يوماً في تقييم الأشياء..

لا بأس ..
إن تسرّعتَ في اتخاذ قرار معيّن..

لا بأس ..
إن أسأتَ اختيار الأشخاص ، وإن أعطيتهم مكانة لا يستحقونها..

كن ممتناً لكل خطأ عرّفكَ ما تحب وتريد وأنارَ بصيرتك وأنضجك ..

ففي الأخطاء والتعثرات وجدنا الفرص العظيمة ، والنقلات الأوسع ، كشفنا زيف ما كنا نظن أننا نرغب به بشدة ..

فشكراً لكل خطأ قادني لأشخاص أجمل ، ونقلني لمكان أفضل..

أسهموا في النشر ومشاركة المنشور عسى أن ينفع الله بكم إخوانكم وأخلصوا النية لله وأبشروا بأجرِ وثوابِ من دلَّ الناس على الخير
فإن نبيكم -  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قال:
« مَنْ دَلَّ عَلَى خَيْرٍ فَلَهُ مِثْلُ أَجْرِ فَاعِلِهِ » .
رواه مسلم.