يا رب السحر!
هذه الليلة، انشغلتُ بقلبي..
أعالجه بالمطرقة والإزميل والماء..
لقد تكوّمت عليه أنواع من صدأ الغفلات..
وغطته أشكال من طين الشهوات..
سنة كاملة مرت،
وقد أكلت نصف قلبي العتمة، والشهوة، والغضب..
وقد أتيتك، بلا وجه.. بلا ظهرٍ.. وحبلُ الانتماء إليك قد انقطع..
فهل، ستكسرُ قفل قلبي هذه المرة؟
هل سيغسلني المطر؟
.
يا رب السّحر!
@mbagherkojok
هذه الليلة، انشغلتُ بقلبي..
أعالجه بالمطرقة والإزميل والماء..
لقد تكوّمت عليه أنواع من صدأ الغفلات..
وغطته أشكال من طين الشهوات..
سنة كاملة مرت،
وقد أكلت نصف قلبي العتمة، والشهوة، والغضب..
وقد أتيتك، بلا وجه.. بلا ظهرٍ.. وحبلُ الانتماء إليك قد انقطع..
فهل، ستكسرُ قفل قلبي هذه المرة؟
هل سيغسلني المطر؟
.
يا رب السّحر!
@mbagherkojok
يا "أمّ عباسَ" موجُ الهمِّ يجرفني
وما سواكِ يزيحُ الهمّ والكدرا
أنا الذي كلّما أُهديكِ "فاتِحةً"
تفتّحتْ مُدنٌ في داخلي وقُرى
أراكِ في نذْرِ "أمّي" خيطَ أُمنيةٍ
قميصَ حُلمٍ.. لعيني يُرجعُ البصرا
فما "توضأتُ" إلا كنتِ "نافِلتي"
إلا "توسّلتُ" إلا كنتِ لي "قدَرا"
• علوي الغُريفي
وما سواكِ يزيحُ الهمّ والكدرا
أنا الذي كلّما أُهديكِ "فاتِحةً"
تفتّحتْ مُدنٌ في داخلي وقُرى
أراكِ في نذْرِ "أمّي" خيطَ أُمنيةٍ
قميصَ حُلمٍ.. لعيني يُرجعُ البصرا
فما "توضأتُ" إلا كنتِ "نافِلتي"
إلا "توسّلتُ" إلا كنتِ لي "قدَرا"
• علوي الغُريفي
إنَّ اللياليَ للأنامِ عطيّةٌ
تُطْوى وتُنْشر بينها الأعمارُ
فقِصارُهُنّ مع الهمومِ طويلةٌ
وطِوالهنّ مع السّرورِ قصارُ!
تُطْوى وتُنْشر بينها الأعمارُ
فقِصارُهُنّ مع الهمومِ طويلةٌ
وطِوالهنّ مع السّرورِ قصارُ!
مهر فاطمة لم يكن درع حطيمة الحديدي بذاته!
هذا ظاهر الأمر وله خصائصه وفوائده وفلسفته.
أما مهر فاطمة فكان كُل تلك السيوف التي تحطمت عليه لله تعالى…
ولإعلاء رايته وتأصيل إسلامه ورسالته…
مهر فاطمة كان الإسلام…
وكان نفس علي…
وكان المبادئ الحقة التي غرست في روح علي
وغرسها علي في قلب الوجود
حين فتح علي باب خيبر بقوة إيمانه ويقينه وروحه أعد مهر فاطمة!
وحين تمشي قليلاً ثم عاد وقتل عمرو أو مرحب أعد علي مهر فاطمة!
كل لحظة جاهد نفسه فيها علي أعد فيها مهر فاطمة
واشتراه غالياً.
بشهادة ودماء وسماحة روح وبفزت ورب الكعبة!
لذا مهر فاطمة لم يكن درعاً حديدي!
مهر فاطمة كان كل علي مبدأه وما تركه وناضل لأجلة وسهر ليله ليلتقي
بتهجد ليلها
وسره المكنون في سرها
فكان كفؤا لها ...
💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚
هذا ظاهر الأمر وله خصائصه وفوائده وفلسفته.
أما مهر فاطمة فكان كُل تلك السيوف التي تحطمت عليه لله تعالى…
ولإعلاء رايته وتأصيل إسلامه ورسالته…
مهر فاطمة كان الإسلام…
وكان نفس علي…
وكان المبادئ الحقة التي غرست في روح علي
وغرسها علي في قلب الوجود
حين فتح علي باب خيبر بقوة إيمانه ويقينه وروحه أعد مهر فاطمة!
وحين تمشي قليلاً ثم عاد وقتل عمرو أو مرحب أعد علي مهر فاطمة!
كل لحظة جاهد نفسه فيها علي أعد فيها مهر فاطمة
واشتراه غالياً.
بشهادة ودماء وسماحة روح وبفزت ورب الكعبة!
لذا مهر فاطمة لم يكن درعاً حديدي!
مهر فاطمة كان كل علي مبدأه وما تركه وناضل لأجلة وسهر ليله ليلتقي
بتهجد ليلها
وسره المكنون في سرها
فكان كفؤا لها ...
💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚