واذكرينى…
كلَّما جُبتِ طريقًا قَدْ سَلَكناهُ سَويًّا
أو تذَّكرتِ عهودي والهوى ما زال حيًّا
لو تذكَّرتِ زمانًا قد طوى الأحلام طيًّا
فاسكني الماضى الجميل
لملمي الجُرح العليل
واحرصي أن تذكريني
-محمد أبو العلا.
كلَّما جُبتِ طريقًا قَدْ سَلَكناهُ سَويًّا
أو تذَّكرتِ عهودي والهوى ما زال حيًّا
لو تذكَّرتِ زمانًا قد طوى الأحلام طيًّا
فاسكني الماضى الجميل
لملمي الجُرح العليل
واحرصي أن تذكريني
-محمد أبو العلا.
واذكريني…
كلَّما هُزِمَتْ عيونُكِ لو يحارِبُها الوَسَنْ
أو تَبَدَّى الحزنُ فيها حين يَقْهَرُها الوَهَنْ
عندها نَهْوِي سويًّا تحت أقدام الزمن
عائدًا منّا… إلينا
باكيًا منَّا... علينا
فاقبلي أن تحتويني
واذكريني…
-محمد أبو العلا.
كلَّما هُزِمَتْ عيونُكِ لو يحارِبُها الوَسَنْ
أو تَبَدَّى الحزنُ فيها حين يَقْهَرُها الوَهَنْ
عندها نَهْوِي سويًّا تحت أقدام الزمن
عائدًا منّا… إلينا
باكيًا منَّا... علينا
فاقبلي أن تحتويني
واذكريني…
-محمد أبو العلا.
-
لا تطفئي أنوارَ سورِكِ إنّني
سأجيءُ آخرَ ساعةٍ في الليلِ
ولتتركي بابَ الفؤادِ مواربًا
ما بينَ قبلةِ ويحِنا والويلِ!
لا تطفئي أنوارَ سورِكِ إنّني
سأجيءُ آخرَ ساعةٍ في الليلِ
ولتتركي بابَ الفؤادِ مواربًا
ما بينَ قبلةِ ويحِنا والويلِ!
كَطُّوس🤍✨
- لا تطفئي أنوارَ سورِكِ إنّني سأجيءُ آخرَ ساعةٍ في الليلِ ولتتركي بابَ الفؤادِ مواربًا ما بينَ قبلةِ ويحِنا والويلِ!
وخوفتي من باب گلبي
خاف ينسد وإلك جيه،
وخاف أفتحه وكلشي بالدنيا
عداك يمُر عليه...
خاف ينسد وإلك جيه،
وخاف أفتحه وكلشي بالدنيا
عداك يمُر عليه...
إذا كان الكتاب الذي نقرؤه لايوقظنا بخبطة على جمجمتنا، فلمذا نقرأ الكتاب إذن؟
كي يجعلنا سعداء؟
كنا سنصبح سعداء حتى لو لم تكن عندنا كتب، والكتب التي تجعلنا سعداء يمكن عند الحاجة أن نكتبها…
إننا نحتاج إلى تلك الكتب التي تنزل علينا كالصاعقة، التي تؤلمنا كموت من نحبه أكثر مما نحب أنفسنا، التي تجعلنا نشعر وكأننا قدطردنا إلى الغابات بعيدًا عن الناس، مثلًا الانتحار.
على الكتاب أن يكون كالفأس التي تحطم
البحر المتجمد في داخلنا، هذا ما أظنه. »
-فرانز كافكا.
كي يجعلنا سعداء؟
كنا سنصبح سعداء حتى لو لم تكن عندنا كتب، والكتب التي تجعلنا سعداء يمكن عند الحاجة أن نكتبها…
إننا نحتاج إلى تلك الكتب التي تنزل علينا كالصاعقة، التي تؤلمنا كموت من نحبه أكثر مما نحب أنفسنا، التي تجعلنا نشعر وكأننا قدطردنا إلى الغابات بعيدًا عن الناس، مثلًا الانتحار.
على الكتاب أن يكون كالفأس التي تحطم
البحر المتجمد في داخلنا، هذا ما أظنه. »
-فرانز كافكا.
-
"ودائمًا تظلين أنتِ كما عرفتك، قلبًا يعرف مواطن تعبي ويمحيه، يعرف خطئي ويختار أن يصفح، ويعرف ما أحتاج ويكون"
"ودائمًا تظلين أنتِ كما عرفتك، قلبًا يعرف مواطن تعبي ويمحيه، يعرف خطئي ويختار أن يصفح، ويعرف ما أحتاج ويكون"
-القلبُ في عزِّ الظهيرةِ يرتَجفْ
والجوُّ صيفْ
فلمَ البرودةُ داخلي؟
ولِمَ الثلوجُ تَحطُّ كلَّ رحالِها
في عُمقِ عمقي عُنوةً
لا تَخشَ شيئًا…
لا تَقِفْ
خبَّأتُ عن قلبي الكثيرْ
يا ويحَ قلبي لو عَرَفْ
عذَّبتُهُ في رحلةٍ أبديَّةٍ
فإذا اتفقْنا مرةً
عشرينَ ألفٍ نختلفْ.
والجوُّ صيفْ
فلمَ البرودةُ داخلي؟
ولِمَ الثلوجُ تَحطُّ كلَّ رحالِها
في عُمقِ عمقي عُنوةً
لا تَخشَ شيئًا…
لا تَقِفْ
خبَّأتُ عن قلبي الكثيرْ
يا ويحَ قلبي لو عَرَفْ
عذَّبتُهُ في رحلةٍ أبديَّةٍ
فإذا اتفقْنا مرةً
عشرينَ ألفٍ نختلفْ.
إن ما يُطمئن الجميع ويُخمد نيران النفس المتمردة ويحد من إلحاحها واستزادتها في الطلب، إنما هو الوصول إليه تعالى والذكر الحقيقي له جل وعلا، حيث أن الإستغراق فيه يبعث الطمأنينة والهدوء، كما يقول تعالى: {أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ}.
هو نوع من الإعلان أن: انتبه! عليك أن تلجأ إلى ذكره حتى تحصل على الطمأنينة لقلبك الحيران الذي يوفر القفز من مكان إلى مكان والطيران من غصن إلى غصن.
الإمام الخميني قدس سره | وصايا عرفانية
هو نوع من الإعلان أن: انتبه! عليك أن تلجأ إلى ذكره حتى تحصل على الطمأنينة لقلبك الحيران الذي يوفر القفز من مكان إلى مكان والطيران من غصن إلى غصن.
الإمام الخميني قدس سره | وصايا عرفانية