Forwarded from وفَاء عبدالجبَار
سورة الكهف . .pdf
15.8 MB
وفي يَوم الجُمعة تأتي سُورة الكَهف كل أسبوع لتصبّرنا على مالم نُحَط به خبرا ولم نستطِع له صبرا.
أنا إنسان بسيط جداً تفرحني الأشياء التي يراها البعض سخيفة، وساذجة، تسعدني الأفكار والأحلام، وهم قساةٌ جداً جعلوني أخجل من أفراحي.
قد يتحسن الألم، وقد يتغير شكله، وقد يكون أقل كارثية في كل مرة، لكنه سيظل موجوداً، إنه جزء منا. إنه نحن.