Telegram Web Link
أما زال حُبك لي عظيمًا و رقيقًا؟.
فمتى اللِقاءُ ‏وكم يطول تساؤُلي ‏هل في الحياة بقيةٌ لأراكَ؟.
مثل زهرة متثنّية، تبحث عن النور لتميلَ نحوه.
مَالذي حَدث لِتجتمع في عينيك كل هذه الهَزائِم؟.
‏يا طمأنينتي الوحيدة بين ازدحام المخاوِف.
‏أنت حُب قلبّي المُنفرد وأنت حٌلو الحياة.
غارق بكِ، مُتناسي هذا العالم بأكمِله.
أنا هُنا لأحتويك دائمًا.
يا آيةً في الحُسْنِ ليس كمثلِها خُلُقًا وخَلْقًا في النِّساء حَسناءُ البدرُ أنتِ ومَن سِواكِ كواكبٌ والغَيثُ أنتِ ومَن سِواكِ غُثاءُ.
يا مَن تقتحم مُخيلتي عند كُل قَصيدة و أُغنية.
‏جمَالُكِ الهادئ الرّزين ‏وسِحرُكِ الواضحُ المُبين ‏أبدعُ ما مرّ في خيَالٍ ‏وخيرُ ما أبصرت عيُون.
كالشمس أنت وهنّ عندكِ أنجمٌ ‏إن أشرَقَت أيُرى لهنَّ ضياءُ؟.
الحكايَة إنك أجّمل من تفاصِيل الحكاية.
بُليت بك وانتهى أمري فمّا أنتِ إلا ألذّ بلاء.
انت لُغتي بالحُب والخاتِمة لحديّثي.
2025/10/21 18:39:21
Back to Top
HTML Embed Code: