عن الحارث بن نبهان قال :
سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ وَاسِعٍ يَقُولُ : وَاصَاحِبَاهُ! ، ذَهَبَ أصْحَابِي!. قُلْتُ : يَرْحَمُكَ اللهُ ، ألَيْسَ قَدْ نَشَأ شَبَابٌ يَقْرَءُونَ القُرْآنَ وَيَقُومُونَ اللَّيْلَ وَيَصُومُونَ النَّهَارَ وَيَحُجُّونَ وَيَغْزُونَ؟. فَبَزَقَ وَقَالَ : أفْسَدَهُمُ العُجْبُ.
[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ وَاسِعٍ يَقُولُ : وَاصَاحِبَاهُ! ، ذَهَبَ أصْحَابِي!. قُلْتُ : يَرْحَمُكَ اللهُ ، ألَيْسَ قَدْ نَشَأ شَبَابٌ يَقْرَءُونَ القُرْآنَ وَيَقُومُونَ اللَّيْلَ وَيَصُومُونَ النَّهَارَ وَيَحُجُّونَ وَيَغْزُونَ؟. فَبَزَقَ وَقَالَ : أفْسَدَهُمُ العُجْبُ.
[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
﴿إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾.
«اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ».
«اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ».
﴿ذَلِكَ بِأَنَّ اللهَ مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَأَنَّ الْكَافِرِينَ لَا مَوْلَى لَهُمْ﴾.
«اللَّهُمَّ امْلَأ قُلُوبَنَا إيمَانًا بِكَ وَيَقِينًا بِكَ وَمَعْرِفَةً لَكَ وَتَصْدِيقًا لَكَ وَحُبًا لَكَ وَشَوْقًا إلَى لِقَائِكَ».
«اللَّهُمَّ امْلَأ قُلُوبَنَا إيمَانًا بِكَ وَيَقِينًا بِكَ وَمَعْرِفَةً لَكَ وَتَصْدِيقًا لَكَ وَحُبًا لَكَ وَشَوْقًا إلَى لِقَائِكَ».
عن المسيب بن حزن رضي الله عنهما قال :
لَمَّا حَضَرَتْ أبَا طَالِبٍ الوَفَاةُ دَخَلَ عَلَيْهِ النَّبِيُّ ﷺ وَعِنْدَهُ أبُو جَهْلٍ وَعَبْدُاللهِ بْنُ أبِي أُمَيَّةَ ، فَقَالَ : "أيْ عَمِّ ، قُلْ «لَا إلَهَ إلَّا اللهُ» ؛ كَلِمَةً أُحَاجُّ بِهَا لَكَ عِنْدَ اللهِ". فَقَالَ أبُو جَهْلٍ وَعَبْدُاللهِ بْنُ أبِي أُمَيَّةَ : يَا أبَا طَالِبٍ ، أتَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ عَبْدِالمُطَّلِبِ؟!. فَلَمْ يَزَالَا يُكَلِّمَانِهِ حَتَّى قَالَ آخِرَ شَيْءٍ كَلَّمَهُمْ بِهِ : عَلَى مِلَّةِ عَبْدِالمُطَّلِبِ. فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ : "لَأسْتَغْفِرَنَّ لَكَ مَا لَمْ أُنْهَ عَنْكَ". فَنَزَلَتْ : ﴿مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَن يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَىٰ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ﴾ ، وَنَزَلَتْ فِيهِ : ﴿إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ﴾.
[مسند الإمام أحمد].
لَمَّا حَضَرَتْ أبَا طَالِبٍ الوَفَاةُ دَخَلَ عَلَيْهِ النَّبِيُّ ﷺ وَعِنْدَهُ أبُو جَهْلٍ وَعَبْدُاللهِ بْنُ أبِي أُمَيَّةَ ، فَقَالَ : "أيْ عَمِّ ، قُلْ «لَا إلَهَ إلَّا اللهُ» ؛ كَلِمَةً أُحَاجُّ بِهَا لَكَ عِنْدَ اللهِ". فَقَالَ أبُو جَهْلٍ وَعَبْدُاللهِ بْنُ أبِي أُمَيَّةَ : يَا أبَا طَالِبٍ ، أتَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ عَبْدِالمُطَّلِبِ؟!. فَلَمْ يَزَالَا يُكَلِّمَانِهِ حَتَّى قَالَ آخِرَ شَيْءٍ كَلَّمَهُمْ بِهِ : عَلَى مِلَّةِ عَبْدِالمُطَّلِبِ. فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ : "لَأسْتَغْفِرَنَّ لَكَ مَا لَمْ أُنْهَ عَنْكَ". فَنَزَلَتْ : ﴿مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَن يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَىٰ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ﴾ ، وَنَزَلَتْ فِيهِ : ﴿إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ﴾.
[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما ،
أن رسول الله ﷺ قال :
"إنَّ أهْوَنَ أهْلِ النَّارِ عَذَابًا أبُو طَالِبٍ ، وَهُوَ مُنْتَعِلٌ نَعْلَيْنِ مِنْ نَارٍ يَغْلِي مِنْهُمَا دِمَاغُهُ".
[مسند الإمام أحمد].
أن رسول الله ﷺ قال :
"إنَّ أهْوَنَ أهْلِ النَّارِ عَذَابًا أبُو طَالِبٍ ، وَهُوَ مُنْتَعِلٌ نَعْلَيْنِ مِنْ نَارٍ يَغْلِي مِنْهُمَا دِمَاغُهُ".
[مسند الإمام أحمد].
عن العباس بن عبدالمطلب رضي الله عنه قال :
قُلْتُ لِلنَّبِيِّ ﷺ : مَا أغْنَيْتَ عَنْ عَمِّكَ؟ ، فَقَدْ كَانَ يَحُوطُكَ وَيَغْضَبُ لَكَ. قَالَ : "هُوَ فِي ضَحْضَاحٍ ، وَلَوْلَا أنَا لَكَانَ فِي الدَّرْكِ الأسْفَلِ مِنَ النَّارِ".
[مسند الإمام أحمد].
قُلْتُ لِلنَّبِيِّ ﷺ : مَا أغْنَيْتَ عَنْ عَمِّكَ؟ ، فَقَدْ كَانَ يَحُوطُكَ وَيَغْضَبُ لَكَ. قَالَ : "هُوَ فِي ضَحْضَاحٍ ، وَلَوْلَا أنَا لَكَانَ فِي الدَّرْكِ الأسْفَلِ مِنَ النَّارِ".
[مسند الإمام أحمد].
عن مالك بن دينار قال :
إنَّ صُدُورَ المُؤْمِنِينَ تَغْلِي بِأعْمَالِ البِرِّ ، وَإنَّ صُدُورَ الفُجَّارِ تَغْلِي بِأعْمَالِ الفُجُورِ ، وَاللهُ تَعَالَى يَرَى هُمُومَكُمْ رَحِمَكُمُ اللهُ.
[الزهد للإمام أحمد].
إنَّ صُدُورَ المُؤْمِنِينَ تَغْلِي بِأعْمَالِ البِرِّ ، وَإنَّ صُدُورَ الفُجَّارِ تَغْلِي بِأعْمَالِ الفُجُورِ ، وَاللهُ تَعَالَى يَرَى هُمُومَكُمْ رَحِمَكُمُ اللهُ.
[الزهد للإمام أحمد].
﴿وَأَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا فَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ﴾.
«اللَّهُمَّ ارْزُقْنَا صَبْرًا عَلَى طَاعَتِكَ وَصَبْرًا عَنْ مَعْصِيَتِكَ ، نَسْألُكَ خَوْفًا غَيْرَ نَاهِضٍ وَلَا قَاطَعٍ يَحْجُزُ عَنْ مَعْصِيَتِكَ وَيُقَوِّي عَلَى طَاعَتِكَ».
«اللَّهُمَّ ارْزُقْنَا صَبْرًا عَلَى طَاعَتِكَ وَصَبْرًا عَنْ مَعْصِيَتِكَ ، نَسْألُكَ خَوْفًا غَيْرَ نَاهِضٍ وَلَا قَاطَعٍ يَحْجُزُ عَنْ مَعْصِيَتِكَ وَيُقَوِّي عَلَى طَاعَتِكَ».
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :
قَالَتْ قُرَيْشٌ لِلنَّبِيِّ ﷺ : ادْعُ لَنَا رَبَّكَ أنْ يَجْعَلَ لَنَا الصَّفَا ذَهَبًا وَنُؤْمِنُ بِكَ. قَالَ : "وَتَفْعَلُونَ؟". قَالُوا : نَعَمْ. فَدَعَا ، فَأتَاهُ جِبْرِيلُ فَقَالَ : إنَّ رَبَّكَ يَقْرَأُ عَلَيْكَ السَّلَامَ وَيَقُولُ : «إنْ شِئْتَ أصْبَحَ لَهُمُ الصَّفَا ذَهَبًا فَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ مِنْهُمْ عَذَّبْتُهُ عَذَابًا لَا أُعَذِّبُهُ أحَدًا مِنَ العَالَمِينَ ، وَإنْ شِئْتَ فَتَحْتُ لَهُمْ بَابَ التَّوْبَةِ وَالرَّحْمَةِ». قَالَ : "بَلْ بَابَ التَّوْبَةِ وَالرَّحْمَةِ".
[مسند الإمام أحمد].
قَالَتْ قُرَيْشٌ لِلنَّبِيِّ ﷺ : ادْعُ لَنَا رَبَّكَ أنْ يَجْعَلَ لَنَا الصَّفَا ذَهَبًا وَنُؤْمِنُ بِكَ. قَالَ : "وَتَفْعَلُونَ؟". قَالُوا : نَعَمْ. فَدَعَا ، فَأتَاهُ جِبْرِيلُ فَقَالَ : إنَّ رَبَّكَ يَقْرَأُ عَلَيْكَ السَّلَامَ وَيَقُولُ : «إنْ شِئْتَ أصْبَحَ لَهُمُ الصَّفَا ذَهَبًا فَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ مِنْهُمْ عَذَّبْتُهُ عَذَابًا لَا أُعَذِّبُهُ أحَدًا مِنَ العَالَمِينَ ، وَإنْ شِئْتَ فَتَحْتُ لَهُمْ بَابَ التَّوْبَةِ وَالرَّحْمَةِ». قَالَ : "بَلْ بَابَ التَّوْبَةِ وَالرَّحْمَةِ".
[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :
قال رسول الله ﷺ :
"إنَّهُ لَمْ يَكُنْ نَبِيٌّ إلَّا لَهُ دَعْوَةٌ قَدْ تَنَجَّزَهَا فِي الدُّنْيَا وَإنِّي قَدْ اخْتَبَأتُ دَعْوَتِي شَفَاعَةً لِأُمَّتِي ، وَأنَا سَيِّدُ وَلَدِ آدَمَ يَوْمَ القِيَامَةِ وَلَا فَخْرَ ، وَأنَا أوَّلُ مَنْ تَنْشَقُّ عَنْهُ الأرْضُ وَلَا فَخْرَ ، وَبِيَدِي لِوَاءُ الحَمْدِ وَلَا فَخْرَ ، آدَمُ فَمَنْ دُونَهُ تَحْتَ لِوَائِي وَلَا فَخْرَ".
[مسند الإمام أحمد].
قال رسول الله ﷺ :
"إنَّهُ لَمْ يَكُنْ نَبِيٌّ إلَّا لَهُ دَعْوَةٌ قَدْ تَنَجَّزَهَا فِي الدُّنْيَا وَإنِّي قَدْ اخْتَبَأتُ دَعْوَتِي شَفَاعَةً لِأُمَّتِي ، وَأنَا سَيِّدُ وَلَدِ آدَمَ يَوْمَ القِيَامَةِ وَلَا فَخْرَ ، وَأنَا أوَّلُ مَنْ تَنْشَقُّ عَنْهُ الأرْضُ وَلَا فَخْرَ ، وَبِيَدِي لِوَاءُ الحَمْدِ وَلَا فَخْرَ ، آدَمُ فَمَنْ دُونَهُ تَحْتَ لِوَائِي وَلَا فَخْرَ".
[مسند الإمام أحمد].
عن أبي بن كعب رضي الله عنه ،
عن النبي ﷺ قال :
"بَشِّرْ هَذِهِ الأُمَّةَ بِالسَّنَاءِ وَالنَّصْرِ وَالتَّمْكِينِ ، فَمَنْ عَمِلَ مِنْهُمْ عَمَلَ الآخِرَةِ لِلدُّنْيَا لَمْ يَكُنْ لَهُ فِي الآخِرَةِ نَصِيبٌ".
[مسند الإمام أحمد].
عن النبي ﷺ قال :
"بَشِّرْ هَذِهِ الأُمَّةَ بِالسَّنَاءِ وَالنَّصْرِ وَالتَّمْكِينِ ، فَمَنْ عَمِلَ مِنْهُمْ عَمَلَ الآخِرَةِ لِلدُّنْيَا لَمْ يَكُنْ لَهُ فِي الآخِرَةِ نَصِيبٌ".
[مسند الإمام أحمد].
عن الحسن البصري قال :
غَدَا كُلُّ امْرِئٍ فِيمَا يُهِمُّهُ ، وَمَنْ هَمَّ بِشَيْءٍ أكْثَرَ مِنْ ذِكْرِهِ .. إنَّهُ لَا عَاجِلَةَ لِمَنْ لَا آخِرَةَ لَهُ ، وَمَنْ آثَرَ دُنْيَاهُ عَلَى آخِرَتِهِ فَلَا دُنْيَا لَهُ وَلَا آخِرَةَ.
[الزهد للإمام أحمد].
غَدَا كُلُّ امْرِئٍ فِيمَا يُهِمُّهُ ، وَمَنْ هَمَّ بِشَيْءٍ أكْثَرَ مِنْ ذِكْرِهِ .. إنَّهُ لَا عَاجِلَةَ لِمَنْ لَا آخِرَةَ لَهُ ، وَمَنْ آثَرَ دُنْيَاهُ عَلَى آخِرَتِهِ فَلَا دُنْيَا لَهُ وَلَا آخِرَةَ.
[الزهد للإمام أحمد].
﴿فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ﴾.
«اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ ، وَالمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ ، الأحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأمْوَاتِ».
«اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ ، وَالمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ ، الأحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأمْوَاتِ».
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :
كَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ أجْوَدَ النَّاسِ.
[مسند الإمام أحمد].
كَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ أجْوَدَ النَّاسِ.
[مسند الإمام أحمد].
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال :
كَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ أشْجَعَ النَّاسِ وَأحْسَنَ النَّاسِ وَأجْوَدَ النَّاسِ.
[مسند الإمام أحمد].
كَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ أشْجَعَ النَّاسِ وَأحْسَنَ النَّاسِ وَأجْوَدَ النَّاسِ.
[مسند الإمام أحمد].