This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"
💠 كيف تنظم وقتك ؟
- سماحة الشيخ عبد الرضا معاش
🍃✨
💠 كيف تنظم وقتك ؟
- سماحة الشيخ عبد الرضا معاش
🍃✨
إهمال الزوج لزوجته
أصبحت ظاهرة تهدد جميع البيوت
يضحك يلهو يتمتع مع الجميع وعند دخوله المنزل أو محادثته الزوجة تجده يتأفأف وفجأة يتحول إلى شخص ممل لا يطيق التحدث معها بإحترام بل العكس يقلل من قيمتها ويحسب أنه بذلك رجل. لا يا أخي إنتبه
المرأة إذا تزوجت ليست جائعة في بيت أبيها لتشبعها أنت
وليست عارية في بيت أبيها لتكسوها أنت
بعضهن عند أبيها أعز من بيتك وأغنى من بيتك
وبيت أبيها أوسع من بيتك
هي أتت لتبني معك أسرةجديدة
تريد المحبة
تريد الرحمة
تريد العطف والحنان
تريد الأمان
تريد الحب
فإذا فقدت ذلك في بيت زوجها صار ذلك البيت سجنًا
واعلم أيها الزوج أنه ليس في الحياة الزوجية منتصر أو خاسر إما أن نفوز جميعا أو نخسر جميعا .
رجاءً رفقاً بالقوارير والإنتباه
أصبحت ظاهرة تهدد جميع البيوت
يضحك يلهو يتمتع مع الجميع وعند دخوله المنزل أو محادثته الزوجة تجده يتأفأف وفجأة يتحول إلى شخص ممل لا يطيق التحدث معها بإحترام بل العكس يقلل من قيمتها ويحسب أنه بذلك رجل. لا يا أخي إنتبه
المرأة إذا تزوجت ليست جائعة في بيت أبيها لتشبعها أنت
وليست عارية في بيت أبيها لتكسوها أنت
بعضهن عند أبيها أعز من بيتك وأغنى من بيتك
وبيت أبيها أوسع من بيتك
هي أتت لتبني معك أسرةجديدة
تريد المحبة
تريد الرحمة
تريد العطف والحنان
تريد الأمان
تريد الحب
فإذا فقدت ذلك في بيت زوجها صار ذلك البيت سجنًا
واعلم أيها الزوج أنه ليس في الحياة الزوجية منتصر أو خاسر إما أن نفوز جميعا أو نخسر جميعا .
رجاءً رفقاً بالقوارير والإنتباه
❤3
#همسة
أيها الزوجان الكريمان :
إعلما أنكما أصبحتما أسرة ، وانكما أقرب لبعضكما من أي شخص آخر ، ولذلك:
١-عالجوا مشاكلكم بهدوء وأكتموها بينكما قبل أن يعلم بها أي طرف ثالث حتى الأبوين .
٢-عندما يخطئ أحدكما أو يرتكب ذنبا فأنتَ وأنتِ أولى بالستر عليه والعفو عنه ، فإن الإنسان ليس بمعصوم ولكل شخص ذنبه وإذا كان الله يغفر ويستر ، وأمرنا بالعفو والستر فالزوجان أولى وأحق بذلك بينهما.
٣-إن ذكر عيوب ومساوئ شريك حياتك أمام الآخرين غيبة محرمة لامبرر لها شرعا.
٤-مهما كانت زوجتك مسيئة ومخطئة ومهما كان زوجك مسيء ومخطئ اما أن تعاشر بمعروف او تفارق بمعروف ولاداعي للهتك والفضيحة.
٥- لاتحدث اصدقائك ولاتحدثي صديقاتك عن اسرار بيت الزوجية سليية كانت او إيجابية ، فان علمهم لن يغير الواقع بل قد يزيده سوءا ، فان كنتم في خير سوف يحسدونكم وان كنتم في سوء فسوف يزداد ويتطور بدون فائدة
أيها الزوجان الكريمان :
إعلما أنكما أصبحتما أسرة ، وانكما أقرب لبعضكما من أي شخص آخر ، ولذلك:
١-عالجوا مشاكلكم بهدوء وأكتموها بينكما قبل أن يعلم بها أي طرف ثالث حتى الأبوين .
٢-عندما يخطئ أحدكما أو يرتكب ذنبا فأنتَ وأنتِ أولى بالستر عليه والعفو عنه ، فإن الإنسان ليس بمعصوم ولكل شخص ذنبه وإذا كان الله يغفر ويستر ، وأمرنا بالعفو والستر فالزوجان أولى وأحق بذلك بينهما.
٣-إن ذكر عيوب ومساوئ شريك حياتك أمام الآخرين غيبة محرمة لامبرر لها شرعا.
٤-مهما كانت زوجتك مسيئة ومخطئة ومهما كان زوجك مسيء ومخطئ اما أن تعاشر بمعروف او تفارق بمعروف ولاداعي للهتك والفضيحة.
٥- لاتحدث اصدقائك ولاتحدثي صديقاتك عن اسرار بيت الزوجية سليية كانت او إيجابية ، فان علمهم لن يغير الواقع بل قد يزيده سوءا ، فان كنتم في خير سوف يحسدونكم وان كنتم في سوء فسوف يزداد ويتطور بدون فائدة
لا خير في زوجة تغتاب زوجها في مجالس النساء، وتذكر تفاصيل عيوبه ، وتنشر اسرار بيتها، وعند انتهاء الجلسة تعود لتنام تحت سقف بيته، وتأكل من طعامه، ولا تأمن الا بوجوده.
"احفظي زوجك في وجوده وغيابه، فقدرك من قدره وكرامتك من كرامته "
"احفظي زوجك في وجوده وغيابه، فقدرك من قدره وكرامتك من كرامته "
🔘 الآثارُ العظيمةُ
للصلاةِ على محمَّدٍ وآلِ محمَّدٍ
في الأخبارِ المُعتبَرة:
ما في الميزانِ شيْءٌ أثقلُ من الصلاةِ على محمَّدٍ وآلِ محمَّدٍ، وإنَّ الرجلَ لتُوضَعُ أعمالُه فتميلُ، فيخرِجُ صلَّى اللّٰهُ عليه وآلِه الصلاةَ عليه فيضعُها في ميزانِه فترجُحُ،
ومن صلَّى على النبيِّ صلَّى اللّٰهُ عليه وملائكتُه فمَنْ شاءَ فليقلَّ ومن شَاءَ فليُكْثِرْ، ومن لم يقدِرْ على ما يُكفِّرُ به ذنوبَه فليكْثِرْ من الصلاةِ على محمَّدٍ وآلِ محمَّدٍ فإنَّها تهدِمُ الذنوبَ هدْماً،
والصلاةُ على محمَّدٍ وآلِه تعدِلُ عندَ اللّٰهِ التسبيحَ والتهليلَ والتكبيرَ، والصلاةُ على النبيِّ وعلى أهلِ بيتِه تذهَبُ بالنفاقِ،
ومن أرادَ التوسُّلَ إلى النبيِّ وأنْ تكونَ له عندَه يدٌ يشفعُ له بها يومِ القيامةِ فليصلِّ على أهلِ بيتِه ويدخلِ السرورَ عليهم، ولا يزالُ الدعاءُ محجوباً حتَّى يُصلَّى على محمَّدٍ وآلِ محمَّدٍ.
للصلاةِ على محمَّدٍ وآلِ محمَّدٍ
في الأخبارِ المُعتبَرة:
ما في الميزانِ شيْءٌ أثقلُ من الصلاةِ على محمَّدٍ وآلِ محمَّدٍ، وإنَّ الرجلَ لتُوضَعُ أعمالُه فتميلُ، فيخرِجُ صلَّى اللّٰهُ عليه وآلِه الصلاةَ عليه فيضعُها في ميزانِه فترجُحُ،
ومن صلَّى على النبيِّ صلَّى اللّٰهُ عليه وملائكتُه فمَنْ شاءَ فليقلَّ ومن شَاءَ فليُكْثِرْ، ومن لم يقدِرْ على ما يُكفِّرُ به ذنوبَه فليكْثِرْ من الصلاةِ على محمَّدٍ وآلِ محمَّدٍ فإنَّها تهدِمُ الذنوبَ هدْماً،
والصلاةُ على محمَّدٍ وآلِه تعدِلُ عندَ اللّٰهِ التسبيحَ والتهليلَ والتكبيرَ، والصلاةُ على النبيِّ وعلى أهلِ بيتِه تذهَبُ بالنفاقِ،
ومن أرادَ التوسُّلَ إلى النبيِّ وأنْ تكونَ له عندَه يدٌ يشفعُ له بها يومِ القيامةِ فليصلِّ على أهلِ بيتِه ويدخلِ السرورَ عليهم، ولا يزالُ الدعاءُ محجوباً حتَّى يُصلَّى على محمَّدٍ وآلِ محمَّدٍ.
