وماذا إن أحبك الله؟
قلتها مراراً في نفسي: إن أحبني أغناني،
وعلقني بحبهِ وحبلهِ، وزادني معرفةً بهِ.
قلتها مراراً: إن الله إذا أحب عبداً ابتلاه.
قلتها مراراً: من ذا الذي يحب الموت،
إلا محباً أحبه أهل السماء والأرض من محبة الله.
قلتها في نفسي: إن أحبني، رحمني،
فأسعدني، فتولاني،
وكتب لي فرحاً يليق بمحبته، وعتقاً من عذابه.
- سارة شداد
قلتها مراراً في نفسي: إن أحبني أغناني،
وعلقني بحبهِ وحبلهِ، وزادني معرفةً بهِ.
قلتها مراراً: إن الله إذا أحب عبداً ابتلاه.
قلتها مراراً: من ذا الذي يحب الموت،
إلا محباً أحبه أهل السماء والأرض من محبة الله.
قلتها في نفسي: إن أحبني، رحمني،
فأسعدني، فتولاني،
وكتب لي فرحاً يليق بمحبته، وعتقاً من عذابه.
- سارة شداد
#أبي
حبك سبيلُ حبّي إليك،
وهواك سبيلُ هواي إليك،
لا أنفي الحبّ في دربك،
ولا أستقيمُ في غير حبك.
وإن كان الحبُّ والهوى جنونًا،
أقسم أنّي في هواك وحبك مجنونٌ،
يا سيّد قلبي...
الحبُّ والهوى يوصيني بك.
وأقول في تمامك: يا بدري،
ومن قال إنّ الحبَّ حرام؟
الحبّ هو أنت، وأنت هو الحبُّ يا معلّمي.
علّمني أن أعشق خُطاك حتى المنيّة،
أن أعشق عجزك، وقوّاك، وضعفك،
أن أعشق حزنك، وفرحك، وغضبك،
وما بَقِي... أحبّك حبًا تمرّد في قلبي،
وأقررتُ ألّا أحبّ سِواك.
وماذا أثنيك بعدُ...
لتكتمل بحورُ أشعاري وكلماتي المهووسة بك،
سوى أنّي، في حبّك يا سيّدي، لمفتونة.
سارة_شداد
حبك سبيلُ حبّي إليك،
وهواك سبيلُ هواي إليك،
لا أنفي الحبّ في دربك،
ولا أستقيمُ في غير حبك.
وإن كان الحبُّ والهوى جنونًا،
أقسم أنّي في هواك وحبك مجنونٌ،
يا سيّد قلبي...
الحبُّ والهوى يوصيني بك.
وأقول في تمامك: يا بدري،
ومن قال إنّ الحبَّ حرام؟
الحبّ هو أنت، وأنت هو الحبُّ يا معلّمي.
علّمني أن أعشق خُطاك حتى المنيّة،
أن أعشق عجزك، وقوّاك، وضعفك،
أن أعشق حزنك، وفرحك، وغضبك،
وما بَقِي... أحبّك حبًا تمرّد في قلبي،
وأقررتُ ألّا أحبّ سِواك.
وماذا أثنيك بعدُ...
لتكتمل بحورُ أشعاري وكلماتي المهووسة بك،
سوى أنّي، في حبّك يا سيّدي، لمفتونة.
سارة_شداد
افترقا قرةُ عينه...
فتمعّنتُهُ قائلةً: كيف تمضي طفولتُكَ يا عزيزي؟
فنظر في عينيّ حائرًا، بضحكةٍ بريئةٍ تجمّدت في وجههِ لبضعِ ثوانٍ،
ثم أجابني قائلًا:
ماذا... تعني... الطفولةُ يا آنِسة؟
شعرتُ وكأن قلبي اقتُلِع من مكانه وانتقع،
أربكتني نظراتهُ وابتسامتهُ الجاهلة بقولهِ: "ماذا تعني الطفولة؟"
قلتُ: عذرًا... يا عزيزي،
هابَ قلبي وتغلف بالحزن.
قال: الطفولة؟
طفلٌ يضحكُ وينسى بالأمسِ ماذا فعل،
وحين يبكي يفتقد أناملَ تلعبُ بشعره،
وكفوف حنانٍ بخدّيهِ تتدلّى...
جعلتُ الجفون بعد سؤالك تعتذر،
وتنهملُ قطراتُ حزنٍ...
أين أباك؟ ماذا فعل؟
مخطئان...
وضعوكَ في محرابِ اليُتمِ لتبتهل،
ما علموا أن اليُتمَ قهرٌ،
وهما في ظلّ الحياةِ قيدًا...
ما شأنُك لتنكسر؟
مجبورٌ أنتَ، يا صغيري، حُبًا لنفسِك، أن تستمر،
فلعلّ الله قدّر لك قدرًا،
يكونُ ضدّ أوجاعِ الحياةِ... نصرًا مُنتصِر.
— سارة شداد
فتمعّنتُهُ قائلةً: كيف تمضي طفولتُكَ يا عزيزي؟
فنظر في عينيّ حائرًا، بضحكةٍ بريئةٍ تجمّدت في وجههِ لبضعِ ثوانٍ،
ثم أجابني قائلًا:
ماذا... تعني... الطفولةُ يا آنِسة؟
شعرتُ وكأن قلبي اقتُلِع من مكانه وانتقع،
أربكتني نظراتهُ وابتسامتهُ الجاهلة بقولهِ: "ماذا تعني الطفولة؟"
قلتُ: عذرًا... يا عزيزي،
هابَ قلبي وتغلف بالحزن.
قال: الطفولة؟
طفلٌ يضحكُ وينسى بالأمسِ ماذا فعل،
وحين يبكي يفتقد أناملَ تلعبُ بشعره،
وكفوف حنانٍ بخدّيهِ تتدلّى...
جعلتُ الجفون بعد سؤالك تعتذر،
وتنهملُ قطراتُ حزنٍ...
أين أباك؟ ماذا فعل؟
مخطئان...
وضعوكَ في محرابِ اليُتمِ لتبتهل،
ما علموا أن اليُتمَ قهرٌ،
وهما في ظلّ الحياةِ قيدًا...
ما شأنُك لتنكسر؟
مجبورٌ أنتَ، يا صغيري، حُبًا لنفسِك، أن تستمر،
فلعلّ الله قدّر لك قدرًا،
يكونُ ضدّ أوجاعِ الحياةِ... نصرًا مُنتصِر.
— سارة شداد
Forwarded from Once Upon atime
في رحم الأم كان هناك طفلان، سأل أحدهم الآخر: "هل تؤمن بأن هناك حياة بعد انتهاء أيامنا هنا؟"
أجاب الآخر: "لماذا تسأل، بالتأكيد يجب أن يكون هناك شيء بعد أن تنتهي أيامنا هنا. وربما نحن هنا لنعد أنفسنا لما ستكون عليه الحياة بعد أن تنتهي أيامنا هنا".
فأجاب الأول: "كلامك كله تخاريف، لا أظن أن هناك حياة بعد أن تنتهي أيامنا هنا. لأنه إذا كانت هناك حياة بعد أن تنتهي أيامنا هنا فكيف سيكون شكلها؟"
قال الثاني: "لا أعرف، ولكن أظن أنه سيكون هناك المزيد من النور أكثر مما هنا، وربما نسير بأرجلنا ونأكل بأفواهنا. وربما سيكون لدينا حواس أخرى لا يمكننا فهمها الآن".
أجاب الأول: هذا غير معقول، المشي على الأرجل أمر مستحيل، وتناول الطعام من أفواهنا غير منطقي لأن الحبل السري يوفر لنا كل التغذية وكل ما نحتاجه. وأيضاً الحبل السري قصير جدا. فلن يسمح لنا بالتحرك من مكان لمكان أو إستخدام أرجلنا، فكرة الحياة بعد أن تنتهي أيامنا هنا غير منطقية أبداً.
فرد الثاني: لكن، أعتقد أن هناك شيئًا وربما يكون مختلفاً عن ما نظنه منطقي هنا. ربما لن نحتاج إلى هذا الحبل السري أصلاً.
أجاب الأول: لنفترض أن هناك حياة أخرى بعد أن تنتهي أيامنا هنا لماذا لم يرجع شخص من الذين ولدوا وجاء إلى هنا ليخبرنا بهذا الكلام؟ وما شكل الحياة بعد أن تنتهي أيامنا هنا؟ أنا أظن أنه بعد أن تنتهي أيامنا هنا لا يوجد إلا الظلام والصمت والنسيان.
قال الثاني: لا أعرف كيف أفسر، لكن بالتأكيد سنلتقي مع الأم وستعتني هي بنا بعد الولادة.
أجاب الأول: "هههه الأم؟ هل تؤمن فعلا بوجود الأم؟ هذا شئ مضحك! إذا كانت الأم موجودة فعلاً فأين هي الآن؟.
قال الثاني : هي حولنا. نحن محاطون بها. نحن منها. ونعيش فيها. وبدونها لا يمكن أن نعيش، وبدونها لا يمكن لهذا العالم المحيط بنا أن يوجد.
قال الأول: حسنًا ، لكني لا أراها! فمن المنطقي أن تكون غير موجودة، فبالمنطق لا يوجد دليل على وجودها.
أجاب الثاني: في بعض الأحيان، عندما تكون في صمت وتركيز قد تسمع، ويمكنك أن تدرك وجودها، ويمكنك سماع صوتها المحب، فأحيانا أشعر دقات قلبها تتحد بدقات قلبي.
#HaidEr
أجاب الآخر: "لماذا تسأل، بالتأكيد يجب أن يكون هناك شيء بعد أن تنتهي أيامنا هنا. وربما نحن هنا لنعد أنفسنا لما ستكون عليه الحياة بعد أن تنتهي أيامنا هنا".
فأجاب الأول: "كلامك كله تخاريف، لا أظن أن هناك حياة بعد أن تنتهي أيامنا هنا. لأنه إذا كانت هناك حياة بعد أن تنتهي أيامنا هنا فكيف سيكون شكلها؟"
قال الثاني: "لا أعرف، ولكن أظن أنه سيكون هناك المزيد من النور أكثر مما هنا، وربما نسير بأرجلنا ونأكل بأفواهنا. وربما سيكون لدينا حواس أخرى لا يمكننا فهمها الآن".
أجاب الأول: هذا غير معقول، المشي على الأرجل أمر مستحيل، وتناول الطعام من أفواهنا غير منطقي لأن الحبل السري يوفر لنا كل التغذية وكل ما نحتاجه. وأيضاً الحبل السري قصير جدا. فلن يسمح لنا بالتحرك من مكان لمكان أو إستخدام أرجلنا، فكرة الحياة بعد أن تنتهي أيامنا هنا غير منطقية أبداً.
فرد الثاني: لكن، أعتقد أن هناك شيئًا وربما يكون مختلفاً عن ما نظنه منطقي هنا. ربما لن نحتاج إلى هذا الحبل السري أصلاً.
أجاب الأول: لنفترض أن هناك حياة أخرى بعد أن تنتهي أيامنا هنا لماذا لم يرجع شخص من الذين ولدوا وجاء إلى هنا ليخبرنا بهذا الكلام؟ وما شكل الحياة بعد أن تنتهي أيامنا هنا؟ أنا أظن أنه بعد أن تنتهي أيامنا هنا لا يوجد إلا الظلام والصمت والنسيان.
قال الثاني: لا أعرف كيف أفسر، لكن بالتأكيد سنلتقي مع الأم وستعتني هي بنا بعد الولادة.
أجاب الأول: "هههه الأم؟ هل تؤمن فعلا بوجود الأم؟ هذا شئ مضحك! إذا كانت الأم موجودة فعلاً فأين هي الآن؟.
قال الثاني : هي حولنا. نحن محاطون بها. نحن منها. ونعيش فيها. وبدونها لا يمكن أن نعيش، وبدونها لا يمكن لهذا العالم المحيط بنا أن يوجد.
قال الأول: حسنًا ، لكني لا أراها! فمن المنطقي أن تكون غير موجودة، فبالمنطق لا يوجد دليل على وجودها.
أجاب الثاني: في بعض الأحيان، عندما تكون في صمت وتركيز قد تسمع، ويمكنك أن تدرك وجودها، ويمكنك سماع صوتها المحب، فأحيانا أشعر دقات قلبها تتحد بدقات قلبي.
#HaidEr
إننا لا نصدق في أعماقنا كوننا تألمنا، ما دامت تلك الأعماق تعجّ ببعض السخرية، و مع ذلك نتألم بصدق، مثلما ينبغي.
- دستويفسكي
- دستويفسكي
فكيف والحالة هذه، سيتسنّى لي أنا أن أطمئن، ويهدأ لي بال، مثلًا؟ أين هي تلك العلل الأوليه التي أستطيع أن أرتكز عليها؟ وأين ركيزتي التي قد أستند إليها؟ ثم من أين لي أن آخذ جميع ذلك؟ إنني أنشغل بالتفكير، ومن ثمة يترتب عن ذلك أن كل علّة أولية، ستتبع بالنسبة لي مباشرة، علة أخرى أحق بالأولوية من سابقتها، وهكذا دواليك إلى ما لا نهاية.
- دستويفسكي
- دستويفسكي
_
- يمكنك أن تقول كذبة بسيطة فيصفق لك عشرة..
ويمكنك أن تقول حقيقة مؤلمة فيغضب عليك ثمانية و يذهب إثنان يفكران.
-راسل
#Ahmed_Najim
_
- يمكنك أن تقول كذبة بسيطة فيصفق لك عشرة..
ويمكنك أن تقول حقيقة مؤلمة فيغضب عليك ثمانية و يذهب إثنان يفكران.
-راسل
#Ahmed_Najim
_
"حزيناً_أنت_يا_قلبي"
لربما هُدمت أصدافي،
ولربما كُسرت أجنحتي،
لكن…
وما مات، فقد مات في جذوري،
وما ظل، ظلّ حطامًا في روحي.
سنينٌ تتلو بعضها،
وأسابيع لا تُمهل نفسها،
تهلكني الذكريات،
وتخدعني السرابات.
حنينٌ… يُلازمني،
وشوقٌ… يُشتّتني،
ما زال القلب حزينًا متعرّجًا،
يسقط منه الفرح، ويلتصق به الألم.
لم يعُد القلب واسعًا،
أصبح ضيقًا…
لم تعُد هناك ابتسامات،
تلاشت مع كلّ ضربةِ قدر.
كان الشوق للحاضر أملًا،
فأصبح خذلانًا…
لا بأس، كان الماضي أجمل بكثير،
فالماضي… ماضٍ، وانطوت الصفحات،
لكنّ قلبي في مسارات الحاضر لا يترمّم،
إنه يزداد عمقًا… وجراحًا.
حين تلومني الكلمات، ويؤنّبني الضمير،
أقول: لا ذنب لي بما يقترفه القدر،
وأنا العاجز، وأنا المحروم،
أساير الليالي ببُحّة،
وأسأل الغد: إلى متى؟
تأتي السنين وتذهب،
ويأتي الشتاء ويرحل،
أما الربيع… فلا يزهر في فؤادي،
بل يذبل،
حتى الفصول باتت تتشابه…
قاحلة في الفؤاد.
أبحث عن زاويةٍ في كهفٍ
لا تزوره الفصول ولا تزوره السنين،
كهفٍ صغير… لا أشعر فيه
سوى بصوت المطر،
وغناء العصافير،
وصوت أحد الينابيع…
أشجار وزهور تغطي كهفي،
لا أدري حينها:
هل سأكون راضيًا؟
أم أن مواجهة القدر تُخلق منها الرضا؟
لكني أعتقد
أنّ القدر، بحزنه، أجمل من تلك الأمنية،
فالرضا مع الأوجاع… يُسعدك،
مهما قست أقدارك.
ورضيتُ بقدري حبًا في الله،
وجنيتُ في حب الله رضاه،
ومال قلبي للرضا، فقال: "أهواك"،
فقال الرضا:
"قلبي عِشك، ومأواك."
— سارة شداد
لربما هُدمت أصدافي،
ولربما كُسرت أجنحتي،
لكن…
وما مات، فقد مات في جذوري،
وما ظل، ظلّ حطامًا في روحي.
سنينٌ تتلو بعضها،
وأسابيع لا تُمهل نفسها،
تهلكني الذكريات،
وتخدعني السرابات.
حنينٌ… يُلازمني،
وشوقٌ… يُشتّتني،
ما زال القلب حزينًا متعرّجًا،
يسقط منه الفرح، ويلتصق به الألم.
لم يعُد القلب واسعًا،
أصبح ضيقًا…
لم تعُد هناك ابتسامات،
تلاشت مع كلّ ضربةِ قدر.
كان الشوق للحاضر أملًا،
فأصبح خذلانًا…
لا بأس، كان الماضي أجمل بكثير،
فالماضي… ماضٍ، وانطوت الصفحات،
لكنّ قلبي في مسارات الحاضر لا يترمّم،
إنه يزداد عمقًا… وجراحًا.
حين تلومني الكلمات، ويؤنّبني الضمير،
أقول: لا ذنب لي بما يقترفه القدر،
وأنا العاجز، وأنا المحروم،
أساير الليالي ببُحّة،
وأسأل الغد: إلى متى؟
تأتي السنين وتذهب،
ويأتي الشتاء ويرحل،
أما الربيع… فلا يزهر في فؤادي،
بل يذبل،
حتى الفصول باتت تتشابه…
قاحلة في الفؤاد.
أبحث عن زاويةٍ في كهفٍ
لا تزوره الفصول ولا تزوره السنين،
كهفٍ صغير… لا أشعر فيه
سوى بصوت المطر،
وغناء العصافير،
وصوت أحد الينابيع…
أشجار وزهور تغطي كهفي،
لا أدري حينها:
هل سأكون راضيًا؟
أم أن مواجهة القدر تُخلق منها الرضا؟
لكني أعتقد
أنّ القدر، بحزنه، أجمل من تلك الأمنية،
فالرضا مع الأوجاع… يُسعدك،
مهما قست أقدارك.
ورضيتُ بقدري حبًا في الله،
وجنيتُ في حب الله رضاه،
ومال قلبي للرضا، فقال: "أهواك"،
فقال الرضا:
"قلبي عِشك، ومأواك."
— سارة شداد
لابدّ من الأمل بعد اليأس،
ولابدّ من النور بعد الظلام،
ولابدّ من النهوض بعد التعثر،
ولابدّ من الوصول بعد طول انتظار.
— سارة شداد
ولابدّ من النور بعد الظلام،
ولابدّ من النهوض بعد التعثر،
ولابدّ من الوصول بعد طول انتظار.
— سارة شداد
Forwarded from ارشيف فلسطين لبنان سوريا ايران
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
السيد عبد الملك الحوثي عن البقرة الحلوب لامريكا واسرائيل ...
https://www.tg-me.com/resistance_news1/3658
https://www.tg-me.com/resistance_news1/3658
"عهدُ الحُرية للقلم "
كفاكَ يا قلمي، تخطُّ الحروفَ رفوفًا،
كفاكَ جمعَ الخواطرِ مُرهفًا.
ما كانت كنانةُ حبرك إلا دمًا،
وما كان الحبرُ إلا لهيبًا مدلهمًا.
تسقط العينُ في سردك دموعًا،
وتمحوها الآهاتُ أنينًا.
كفاكَ يا قلمي، كفاكَ أسيرًا،
فلكَ مني اليومَ عهدًا،
عهدي لك بالحريةِ... طليقًا.
#سارة_شداد
كفاكَ يا قلمي، تخطُّ الحروفَ رفوفًا،
كفاكَ جمعَ الخواطرِ مُرهفًا.
ما كانت كنانةُ حبرك إلا دمًا،
وما كان الحبرُ إلا لهيبًا مدلهمًا.
تسقط العينُ في سردك دموعًا،
وتمحوها الآهاتُ أنينًا.
كفاكَ يا قلمي، كفاكَ أسيرًا،
فلكَ مني اليومَ عهدًا،
عهدي لك بالحريةِ... طليقًا.
#سارة_شداد
"مرافئ الشوق"
أَمَا كانَ البُكَاءُ يَكفِي، يا رَفِيقِي، لِيُخبِرَكَ كَم بَلَغَ بِيَ الشَّوقُ مُدُنًا وَقَارَّاتٍ؟
- سارة شداد
أَمَا كانَ البُكَاءُ يَكفِي، يا رَفِيقِي، لِيُخبِرَكَ كَم بَلَغَ بِيَ الشَّوقُ مُدُنًا وَقَارَّاتٍ؟
- سارة شداد
Forwarded from { ^_ تحفيز و ترفيه ^_ }
للأسف قد سّاد الجهل والفسوق في هذا المجتمعُ..
من خلالِ متابعتي لبعض القنوات.. والگروبات..والحسابات ع جميع مواقع التواصل..
ارى الفتاة تتكلم بحريه مع الفتى ويدخلان في مواضيع لاداعي لها او حتى الشخصيه.. او تَشّكره لأن مدح ملامحها او صوتها او اي شيء من مفاتنها
ولعجيب بالامر ان هذه الفتاة هي ذات أصل وأخلاق وشهاده مرموقه بالمجتمع..
ماهذا!!
هل نشرها لنفسها صحيح؟ هل مدحههُ لها صحيح؟ هل شكرها له صحيح؟
كلهُما سيعاقبان نفس العقابِ..
فهي مذنبه وهو منافق(لأن بالواقع مسوي نفسه نبي)...
وهل يعتبرون هذا الامر حلال؟!
وهل يعتبرون الواقع يختلف عن المواقع؟!
رُبما، شخص يعترض على هذا الكلام فجوابي له انت مُسلم.. هل الأسلامُ حلل ذلك؟
أَذا لم يعجبك الامر.. غير مذهبك هذا افضل.. من التخفي خلفه..
كان على حق من قال:
الادب يستر قليل العلم
والعلم لا يستر قليل الادب
فـ جمعهما ثراء وفقدهما عراء...
قال الإِمْام عليٌ(عليـه السلام)
تاجُ الملوك منْ ذهبِ
وتاج البنتُ مَنْ أدبِ
ونسأل الله حسن العاقبه..
والهدايه للجميع .
من خلالِ متابعتي لبعض القنوات.. والگروبات..والحسابات ع جميع مواقع التواصل..
ارى الفتاة تتكلم بحريه مع الفتى ويدخلان في مواضيع لاداعي لها او حتى الشخصيه.. او تَشّكره لأن مدح ملامحها او صوتها او اي شيء من مفاتنها
ولعجيب بالامر ان هذه الفتاة هي ذات أصل وأخلاق وشهاده مرموقه بالمجتمع..
ماهذا!!
هل نشرها لنفسها صحيح؟ هل مدحههُ لها صحيح؟ هل شكرها له صحيح؟
كلهُما سيعاقبان نفس العقابِ..
فهي مذنبه وهو منافق(لأن بالواقع مسوي نفسه نبي)...
وهل يعتبرون هذا الامر حلال؟!
وهل يعتبرون الواقع يختلف عن المواقع؟!
رُبما، شخص يعترض على هذا الكلام فجوابي له انت مُسلم.. هل الأسلامُ حلل ذلك؟
أَذا لم يعجبك الامر.. غير مذهبك هذا افضل.. من التخفي خلفه..
كان على حق من قال:
الادب يستر قليل العلم
والعلم لا يستر قليل الادب
فـ جمعهما ثراء وفقدهما عراء...
قال الإِمْام عليٌ(عليـه السلام)
تاجُ الملوك منْ ذهبِ
وتاج البنتُ مَنْ أدبِ
ونسأل الله حسن العاقبه..
والهدايه للجميع .