وأمام بوابة رحمته ورأفته..
تقف خجلا.. متعبا.. مثقلا بالذنوب..
متأسفا لنسيانك تفاصيل العودة إليه..
تقف هناك طويلا..
بين طابور طويل للغاية...
يختلف الواقفين فيه بحالاتهم...
منهم من ابتعد لمدة أطول منك وهذا واضح من مشيته.. تائه أكثر منك..
منهم من يبكي بحسرة..
منهم من يتدافع ليصل وهو يتمتم بوعود لله تعالى يتمنى أن يلتزم بها في قرارة نفسه..
ومنهم من يُطرد ويُدفع بعيدا عن تلك البوابة.. فيخرج حاسرا باكيا نادبا...
ومنهم النوع الأغرب.. أولئك الذين يسيرون بتململ.. وكأنهم يترددون كثيرا على هذا الباب لكنهم سرعان ما يعودون إليه مرارا وتكرارا..
وهناك أنت ..
تقف حائرا خائفا... "هل سيدخلوني هذه المرة؟".، ماذا لو طردوني مثل ذلك الرجل؟! " ماذا عني؟!..
تتمنى لو تحصل على إجابة..
تترقب وتتلفت..
فتسمع..
يافلان بن فلان
قُبِلتَ فاشكر ربك..
وأدخلتَ أوسع أبواب رحمته، فبالغ في حمده..
وأثبُت هناك.. وأطلب العون من جلالته لذلك
وهنيئًا لك... هنيئا
...
تقف خجلا.. متعبا.. مثقلا بالذنوب..
متأسفا لنسيانك تفاصيل العودة إليه..
تقف هناك طويلا..
بين طابور طويل للغاية...
يختلف الواقفين فيه بحالاتهم...
منهم من ابتعد لمدة أطول منك وهذا واضح من مشيته.. تائه أكثر منك..
منهم من يبكي بحسرة..
منهم من يتدافع ليصل وهو يتمتم بوعود لله تعالى يتمنى أن يلتزم بها في قرارة نفسه..
ومنهم من يُطرد ويُدفع بعيدا عن تلك البوابة.. فيخرج حاسرا باكيا نادبا...
ومنهم النوع الأغرب.. أولئك الذين يسيرون بتململ.. وكأنهم يترددون كثيرا على هذا الباب لكنهم سرعان ما يعودون إليه مرارا وتكرارا..
وهناك أنت ..
تقف حائرا خائفا... "هل سيدخلوني هذه المرة؟".، ماذا لو طردوني مثل ذلك الرجل؟! " ماذا عني؟!..
تتمنى لو تحصل على إجابة..
تترقب وتتلفت..
فتسمع..
يافلان بن فلان
قُبِلتَ فاشكر ربك..
وأدخلتَ أوسع أبواب رحمته، فبالغ في حمده..
وأثبُت هناك.. وأطلب العون من جلالته لذلك
وهنيئًا لك... هنيئا
...
Forwarded from زَاي '
كُنْ عَنْ هُمُومِكَ مُعْرِضَاً
وَكِلِ الأُمُورَ إِلَى القَضَا
وَابْشِرْ بخَيْرٍ عَاجِلٍ
تَنْسَى بهِ مَا قَدْ مَضَى
فَلَرُبَّ أَمْرٍ مُسْخِطٍ
لَكَ فِي عَوَاقِبهِ رِضًا
وَلَرُبَّمَا اتَّسَعَ الْمَضِيق
وَرُبَّمَا ضَاقَ الفَضَا
اللهُ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ
فَلاَ تَكُنْ مُتَعَرِّضَا
اللهُ عَوَّدَكَ الجَمِيلَ
فَقِسْ عَلَى مَا قَدْ مَضَى
وَكِلِ الأُمُورَ إِلَى القَضَا
وَابْشِرْ بخَيْرٍ عَاجِلٍ
تَنْسَى بهِ مَا قَدْ مَضَى
فَلَرُبَّ أَمْرٍ مُسْخِطٍ
لَكَ فِي عَوَاقِبهِ رِضًا
وَلَرُبَّمَا اتَّسَعَ الْمَضِيق
وَرُبَّمَا ضَاقَ الفَضَا
اللهُ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ
فَلاَ تَكُنْ مُتَعَرِّضَا
اللهُ عَوَّدَكَ الجَمِيلَ
فَقِسْ عَلَى مَا قَدْ مَضَى
يا كميل…
إياك أن تأنس لنفسك وأنت بعيد عن الله
فالغفلة إذا طالت ألفها القلب
حتى يصبح الضياع عادة
وتصبح الذنوب بلا طعم ندم
فإذا وجدت نفسك لا تبكي… فابكِ على ذلك
إياك أن تأنس لنفسك وأنت بعيد عن الله
فالغفلة إذا طالت ألفها القلب
حتى يصبح الضياع عادة
وتصبح الذنوب بلا طعم ندم
فإذا وجدت نفسك لا تبكي… فابكِ على ذلك
ياراحلينَ لكربلاء تمهلّوا
هلاَّحملتمْ للحسينِ أمانتي؟
فإذا أحطتم بالشفاهِ قُبورَهم
لثماًوتقبيلاً فزيدوا قُبلتي
واذا جرى دمعُ العيونِ فَليتَها
ذابت على تلكَ المراقدِ مُقلتي
وإذا وصلتمْ سالمينَ فبلّغوا
عند التحيةِ يا كرامُ تحيّتي
زوروهُ عني واذكروني عندهُ
ياليتَ في جنبِ الحسينِ منيّتي..
هلاَّحملتمْ للحسينِ أمانتي؟
فإذا أحطتم بالشفاهِ قُبورَهم
لثماًوتقبيلاً فزيدوا قُبلتي
واذا جرى دمعُ العيونِ فَليتَها
ذابت على تلكَ المراقدِ مُقلتي
وإذا وصلتمْ سالمينَ فبلّغوا
عند التحيةِ يا كرامُ تحيّتي
زوروهُ عني واذكروني عندهُ
ياليتَ في جنبِ الحسينِ منيّتي..
Pov: كبرت وصار ابني يطلب مني مثل ما كنت أطلب من أهلي، اني أخذه على ألعاب كوكب بومبون..
نــورُ الألـوهـةِ في جبينِكَ يـلمَعُ
وعلى الـبـريَّـةِ بالـولايةِ يـسـطَعُ
مــرآةُ أمــرِ اللهِ أمــرُكَ كُـنْ يكُنْ
فبما أمرتَ الـكونُ طوعاً يَصدَعُ
هَبْـني أيا مهديِّ نـظرةَ رحـمةٍ
يـزكـو بــهـا قلـبٌ بحبِّكُ مُـولَـعُ
وتطيـبُ روحٌ لا أمـــانَ لخـوفِها
إلَّاكَ أنـــتَ أمــانُــهـا والمَفْـزعُ
ما خابَ مَنْ صلَّى عليكَ إذا دعا
إنَّ الـصلاةَ عـلى جمالِكَ تـشفعُ
وعلى الـبـريَّـةِ بالـولايةِ يـسـطَعُ
مــرآةُ أمــرِ اللهِ أمــرُكَ كُـنْ يكُنْ
فبما أمرتَ الـكونُ طوعاً يَصدَعُ
هَبْـني أيا مهديِّ نـظرةَ رحـمةٍ
يـزكـو بــهـا قلـبٌ بحبِّكُ مُـولَـعُ
وتطيـبُ روحٌ لا أمـــانَ لخـوفِها
إلَّاكَ أنـــتَ أمــانُــهـا والمَفْـزعُ
ما خابَ مَنْ صلَّى عليكَ إذا دعا
إنَّ الـصلاةَ عـلى جمالِكَ تـشفعُ
يعم الهدوء روحي،
وهو أفضل هدية من الممكن أن أقدمها لها بعد فصل طويل من الضجيج والتعب💛
وهو أفضل هدية من الممكن أن أقدمها لها بعد فصل طويل من الضجيج والتعب💛
بنفسي أنت هل نبقى حيارى فيك يا مهديّ،
وتبقـى غائبًــا عـنا، أغـثنا من شـقا البُـعد!
عزيزٌ أن تنادينا، ولا من مدركٍ منا،
عزيزٌ أن نناديك وتبقى نازحًا عنا ...
وتبقـى غائبًــا عـنا، أغـثنا من شـقا البُـعد!
عزيزٌ أن تنادينا، ولا من مدركٍ منا،
عزيزٌ أن نناديك وتبقى نازحًا عنا ...
