"أيها الحافظ للقرآن:
لا تنس وردك بالمراجعة
وأيها القارئ:
لا تغفل عن تلاوة حزبك.
دائما وأبدا: تعاهدوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه.
ليس لنا مع كلام ربنا إجازة أو عيد فهو منهجنا، وبه نجاتنا وفلاحنا، وهو نورنا وشفاؤنا.
اللهم اهدنا بالقرآن، وانفعنا وارفعنا بالقرآن"
لا تنس وردك بالمراجعة
وأيها القارئ:
لا تغفل عن تلاوة حزبك.
دائما وأبدا: تعاهدوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه.
ليس لنا مع كلام ربنا إجازة أو عيد فهو منهجنا، وبه نجاتنا وفلاحنا، وهو نورنا وشفاؤنا.
اللهم اهدنا بالقرآن، وانفعنا وارفعنا بالقرآن"
نصيحة:
اعتنوا بالقرآن كثيرًا في شبابكم فإنه وإن كثُر المحبين حولك فسيأتي اليوم الذي تُترك فيه وهذه سنة الحياة، ولا شيء أعزّ من صحبة القرآن!
سيبقى رفيقك وأنيسك، وسيكون شافعًا لك، ستأتي يوم القيامة آمنًا حين تُسأل عن شبابك فيمَ أفنيته ؟
ستكون الإجابة: يا ربِّ أفنيته في القرآن .
-وردكم و أذكاركم يا كرام🤍
اعتنوا بالقرآن كثيرًا في شبابكم فإنه وإن كثُر المحبين حولك فسيأتي اليوم الذي تُترك فيه وهذه سنة الحياة، ولا شيء أعزّ من صحبة القرآن!
سيبقى رفيقك وأنيسك، وسيكون شافعًا لك، ستأتي يوم القيامة آمنًا حين تُسأل عن شبابك فيمَ أفنيته ؟
ستكون الإجابة: يا ربِّ أفنيته في القرآن .
-وردكم و أذكاركم يا كرام🤍
"بركة القرآن تأتي بعد الصبر وطول المُلازمة، ومن جاهد نفسه ولو بعدد صفحات يسيرة كل يوم سيُفتح له مع الإستمرار إلى أجزاء.
ولايستوي القاعد المُتهاون الذي ينتظر أن يلتمس شيئاً من نفحات القرآن كالذي يُضحّي في نومه ووقته، ويضع له أثمن الدقائق."
ولايستوي القاعد المُتهاون الذي ينتظر أن يلتمس شيئاً من نفحات القرآن كالذي يُضحّي في نومه ووقته، ويضع له أثمن الدقائق."
وممَّا ينبغي أَن يزْرعهُ القُرآنُ الكريمُ في قلوبنا؛ حتىٰ نَنْعَمَ بالأُنْسِ والقُرْبِ من ربِّنا الرَّحمٰن: قوةُ الإِيمان واليقين، والثَّبات والتَّمكين، ونور البصيرة والفُرْقان، وحُسن الخُلقِ، والأَدب في السِّرِّ والإِعلان، والتَّحرز من ظُلمات الشُّبهات والشَّهوات، ونزْغ الشيطان.
الاستكثار من الصلاة على النبي ﷺ معراج القلب إلى الملأ الأعلى، وباب التهيئة لتلقي الأنوار وتزكية النفس؛ فصلاة واحدة من ربنا جل و عزَّ على عبده، تحييه وتخرجه من الظلمات إلى النور، وتجعل قلبه في أمان الإيمان وعافية الاطمئنان.
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
-وجدان العلى
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
-وجدان العلى
آل بالقرآن نحيا الكرام.. 🤍
في هذا الأسبوع، نُبحر سويًّا مع صوتٍ يلامس الأرواح، نأخذ جولة إيمانية مع القارئ: أحمد محمد حسن
في هذا الأسبوع، نُبحر سويًّا مع صوتٍ يلامس الأرواح، نأخذ جولة إيمانية مع القارئ: أحمد محمد حسن
ينبغي لحافظ القرآن الكريم أن يضع له منهجية يتبعها مع ورده في القرآن الكريم:
* ينهي حزبه اليومي من القرآن حفظًا
* يتقن الموطن الضعيف الحفظ
* يقرأ تفسير وجهٍ من الحزب اليومي
* يختار كلمة يقف عليها للتدبر والتأمل
* يطبق أحكام التجويد على وجهٍ يختاره.
* ينهي حزبه اليومي من القرآن حفظًا
* يتقن الموطن الضعيف الحفظ
* يقرأ تفسير وجهٍ من الحزب اليومي
* يختار كلمة يقف عليها للتدبر والتأمل
* يطبق أحكام التجويد على وجهٍ يختاره.
"بركة وقت الصّباح لا مثيل لها، فكيف لو اجتمعت مع بركة القرآن وتلاوته، والإقبال عليه مراجعةً وتفهّمًا، ومن آثار هذه البركة تيسيرًا في أداء المهام، وإقبالًا عليها، وكلّما زاد مقدار الورد القرآني؛ زاد الأنس في ذلك اليوم، وزادت سعادة القلب، وحلّ عليه الرضا والطمأنينة".
"مَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى"
"هو أمان الخائف، وعزاء الفاقد، وضماد المجروح، وملاذ المخذول، وأُنس المظلوم، وسلوى المحزون".
"هو أمان الخائف، وعزاء الفاقد، وضماد المجروح، وملاذ المخذول، وأُنس المظلوم، وسلوى المحزون".
كان السلف إذا نشأ لأحدهم ولد شغلوه بحفظ القرآن، وسماع الحديث، فيثبت الإيمان في قلبه[ويتغيّر تغيُّرًا كليًّا!]
-ابن الجوزي
-ابن الجوزي
إذا سألتني عن طريقةٍ ناجحةٍ لثباتِ المحفوظ؛ فسأقولُ لك خُذ وجهًا في اليوم واحفظهُ آيةً آية، وأدمِن تكرارَه، بما لا يَقِلُّ عن أربعين مرّة، وإن زِدتَّ فهو خير..
ثُمَّ تعاهَدهُ يوميًّا لِمُدّةِ أربعين يومًا
ثُمَّ ما زادَ عن الأربعين أسقِطهُ من المراجعة القريبة وأدخِلهُ في المراجعة البعيدة، على أن تأتيَ عليه كلّ أسبوعٍ مرّة على الأقل ..
ثُمَّ تعاهَدهُ يوميًّا لِمُدّةِ أربعين يومًا
ثُمَّ ما زادَ عن الأربعين أسقِطهُ من المراجعة القريبة وأدخِلهُ في المراجعة البعيدة، على أن تأتيَ عليه كلّ أسبوعٍ مرّة على الأقل ..
عشرة أسباب تجلب محبَّة الله:
- الخلوة به
- دوام ذكره
- إيثار محابه
- قراءة القرآن بتدبر
- التَّقرب إليه بالنوافل
- مشاهدة بره وإحسانه
- انكسار القلب بين يديه
- مُجالسة المحبين الصادقين
- مطالعة القلب لأسمائه وصفاته
- مباعدة كل سبب يحول بين القلب وبين الله
- ابن القيم رحمه الله.
- الخلوة به
- دوام ذكره
- إيثار محابه
- قراءة القرآن بتدبر
- التَّقرب إليه بالنوافل
- مشاهدة بره وإحسانه
- انكسار القلب بين يديه
- مُجالسة المحبين الصادقين
- مطالعة القلب لأسمائه وصفاته
- مباعدة كل سبب يحول بين القلب وبين الله
- ابن القيم رحمه الله.
عاهد الله أن لا يمرّ يومك دون وردٍ من القرآن و الذّكر حتى لو كنت مقتضباً .. كل يوم تستيقظ فيه هو فرصة جديدة لتُصلح ما بينك وبين الله فاغتنم العمر قبل أن يفنى.
-وردكم و أذكاركم ياكرام🤍
-وردكم و أذكاركم ياكرام🤍
الشيخ محمد أحمد حسن | سورة التوبة | صلاة التراويح من الجامع الأزهر…
قرآن يُتلى آناء الليل واطراف النهار
القاريء #محمد_أحمد_حسن
ليس مجرد قارئ، بل صوت تتجلّى فيه أنوار القرآن، تجربة سماعية نادرة، تُلامس القلوب قبل الآذان، وتُورِثك خشوعًا كأنك تسمع لأول مرة.
هو ضرير، نعم، لكن بصيرته النغمية كأنها تُبصر من نور الوحي، تُبحر بين المقامات كما يبحر العارف في بحار الإيمان، بلا تكلّف ولا تصنّع، بل برصانة شيخٍ نضج صوته في محراب القيام، وتألق عطاؤه في حضرة الكلام الإلهي.
صوتٌ يُكتب له البقاء، لا لأنه جديد، بل لأنه صادق، يُذكّرك بالله كأنما خُلق لذلك.
محراب الجامع الأزهر
بالقرآن نحيا
ليس مجرد قارئ، بل صوت تتجلّى فيه أنوار القرآن، تجربة سماعية نادرة، تُلامس القلوب قبل الآذان، وتُورِثك خشوعًا كأنك تسمع لأول مرة.
هو ضرير، نعم، لكن بصيرته النغمية كأنها تُبصر من نور الوحي، تُبحر بين المقامات كما يبحر العارف في بحار الإيمان، بلا تكلّف ولا تصنّع، بل برصانة شيخٍ نضج صوته في محراب القيام، وتألق عطاؤه في حضرة الكلام الإلهي.
صوتٌ يُكتب له البقاء، لا لأنه جديد، بل لأنه صادق، يُذكّرك بالله كأنما خُلق لذلك.
محراب الجامع الأزهر
بالقرآن نحيا
"إذا لم تحفظ القرآن بعد؛ فحدثك نفسك به دائمًا، وإياك وترديد: مستحيل وصعب، وأنا أنسى، وأنا مشغول، وأنا كبير في السن!
فقد حفظه الصغير والكبير، وقوي الذاكرة وضعيفها، والمشغول والفارغ، ومن علم الله صدقه أعانه ووفقه؛ فليعلم الله صدقك وحرصك.
فقط اعزم؛ فإذا عزمت فتوكل على الله".
فقد حفظه الصغير والكبير، وقوي الذاكرة وضعيفها، والمشغول والفارغ، ومن علم الله صدقه أعانه ووفقه؛ فليعلم الله صدقك وحرصك.
فقط اعزم؛ فإذا عزمت فتوكل على الله".
