Telegram Web Link
«اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلى أزواجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ، كَما صَلَّيتَ عَلى آلِ إبراهيمَ، وَبارِك عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلى أزواجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ، كَما بارَكتَ عَلى آلِ إبراهيمَ، إنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ» .
«يُزيِّن الشيطان لأحدكم ترك الزواج شغلًا بطلب العلم أو الدعوة أو تحصيل الشيء من محابِّ الله ومراضيه، ولو أنه عقل ما يحب الله حقًّا ويرضى؛ لأتى الزواج -متى استطاعه- هرولةً؛ فإن ما يَذهب من القلب في عبادة الرب من شُعَب السكينة والطمأنينة -بتوقُّده جوعًا إلى قُرب محبوبٍ، واشتعاله ظمأً إلى وصل مودودٍ- شيءٌ كثيرٌ، وإن الله لا يريد في طاعته رقابًا خاضعةً؛ بل يريد قلوبًا خاشعةً.
كم رأيت من هؤلاء الذين صدَّهم الشيطان بهذه الحيلة الأنيقة عن الزواج؛ يحسبون أنهم يحسنون ورعًا! يجيئون يشكون شَعَثَ قلوبهم بما يتفجر في مخابئ نفوسهم من الحاجة الجِبلِّية المُلِحَّة إلى محبوبٍ، ولو كان في إرجاء النكاح لمثل هذه الدَّعاوى والمزاعم خيرٌ؛ لكان أسبقَ الناس إلى تركه أنبياء الله وأولياؤه؛ إن الذين يخشون الفتنة في الدين بشواغل الزواج؛ في الفتنة سقطوا وهم لا يشعرون.
يا حبيبي؛ اتق مداخل الشيطان اليمينية الخفية أشدَّ مما تحاذر مداخله الشمالية الجَلية، المداخل ‍اليمينية هي التي قال فيها -لعنه الله- أولَ أمره: "وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ"؛ أي من جهة الحق والخير والإحسان، وهي أضرُّ على العبد -لخداع فتنتها- من مداخله الشمالية الصريحة، وما يسر الله لك أسباب النكاح فبادر إليه، لا يفتننك عنه شيءٌ من الخير أو الشر؛ ذلك أغضُّ لبصرك وأحفظُ لفرجك وأهدى لقلبك.»

- المصدر:

https://www.tg-me.com/almeethaq/2692
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
«اللَّهُمَّ إنِّي أسْتَخِيرُكَ بعِلْمِكَ، وأَسْتَقْدِرُكَ بقُدْرَتِكَ، وأَسْأَلُكَ مِن فَضْلِكَ العَظِيمِ، فإنَّكَ تَقْدِرُ ولَا أقْدِرُ، وتَعْلَمُ ولَا أعْلَمُ، وأَنْتَ عَلَّامُ الغُيُوبِ، اللَّهُمَّ إنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أنَّ هذا الأمْرَ خَيْرٌ لي في دِينِي ومعاشِي وعَاقِبَةِ أمْرِي - أوْ قالَ: في عَاجِلِ أمْرِي وآجِلِهِ - فَاقْدُرْهُ لِي، وإنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أنَّ هذا الأمْرَ شَرٌّ لي في دِينِي ومعاشِي وعَاقِبَةِ أمْرِي - أوْ قالَ: في عَاجِلِ أمْرِي وآجِلِهِ - فَاصْرِفْهُ عَنِّي واصْرِفْنِي عنْه، واقْدُرْ لي الخَيْرَ حَيْثُ كَانَ، ثُمَّ رَضِّنِي به، ويُسَمِّي حَاجَتَهُ» .
«اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بِك أن أضلَّ أو أُضَلَّ، أو أزلَّ أو أُزَلَّ، أو أظلِمَ أو أُظلَمَ، أو أجهلَ أو يُجهَلَ عليَّ» .
«اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بِكَ مِن شرِّ سمعي، ومِن شرِّ بصَري، ومِن شرِّ لِساني، ومِن شرِّ قلبي، ومن شرِّ مَنيِّي يَعني فرجَهُ» .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
«اللَّهُمَّ أنْتَ رَبِّي، لا إلَهَ إلَّا أنْتَ، خَلَقْتَنِي وأنا عَبْدُكَ، وأنا علَى عَهْدِكَ ووَعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ، أبُوءُ لكَ بنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وأَبُوءُ لكَ بذَنْبِي فاغْفِرْ لِي، فإنَّه لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلَّا أنْتَ، أعُوذُ بكَ مِن شَرِّ ما صَنَعْتُ» .
«اللَّهُمَّ أنْتَ رَبِّي، لا إلَهَ إلَّا أنْتَ، خَلَقْتَنِي وأنا عَبْدُكَ، وأنا علَى عَهْدِكَ ووَعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ، أبُوءُ لكَ بنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وأَبُوءُ لكَ بذَنْبِي فاغْفِرْ لِي، فإنَّه لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلَّا أنْتَ، أعُوذُ بكَ مِن شَرِّ ما صَنَعْتُ» .
«اللَّهمَّ اهدِني فيمن هديت، وعافِني فيمن عافيتَ، وتولَّني فيمن تولَّيتَ، وبارِك لي فيما أعطيتَ، وقني شرَّ ما قضيتَ، إنَّكَ تقضي ولا يقضى عليْكَ، وإنَّهُ لا يذلُّ من واليتَ، ولا يعزُّ من عاديتَ، تبارَكتَ ربَّنا وتعاليتَ» .
- تفسير آية رقم ١٧٨ سورة آل عمران.
- المصدر: تطبيق وحي.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
«اللهمَّ إنِّي أسألًك عيشةً نقيةً وميتةً سويةً، ومردًّا غيرِ مخزٍ، ولا فاضحٍ» .
«يا مُقَلِّبَ القُلوبِ ثَبِّتْ قَلْبي على دِينِكَ وطاعَتِكَ» .
«اللَّهمَّ إنِّي أسألُك الثَّباتَ في الأمرِ، والعزيمةَ على الرُّشدِ، وأسألُك موجِباتِ رحمتِك، وعزائمَ مغفرتِك، وأسألُك شُكرَ نعمتِك، وحُسنَ عبادتِك، وأسألُك قلبًا سليمًا، ولسانًا صادقًا، وأسألُك من خيرِ ما تعلَمُ، وأعوذُ بك من شرِّ ما تعلَمُ، وأستغفرُك لما تعلَمُ؛ إنَّك أنت علَّامُ الغيوبِ» .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
- أدعية 6 معاناة قم بالضغط هنا 🔖⬇️:
2025/07/01 15:20:35
Back to Top
HTML Embed Code: