قال النبي ﷺ:
"يُوشِكُ أنْ يَكونَ خَيْرَ مَالِ المُسْلِمِ غَنَمٌ يَتْبَعُ بهَا شَعَفَ الجِبَالِ ومَوَاقِعَ القَطْرِ، يَفِرُّ بدِينِهِ مِنَ الفِتَن".
- صَحِيحُ الْبُخَارِيِّ.

كلما طلب منك أحدًا المساعدة.. فكّر بهذه الطريقة؛ أنه طلب العون من الله أولاً، وأعطاه الله عنوانك، وأدار اتجاهاته التائهة نحوك. فلا ترده.. فما أتاك إلا ليزيل عنك جزءً من سيئاتك.

إذا عجزت عن أذكار الصباح والمساء فلا تعجز عن هذه الكلمات صباحاً ومساءً:
1- بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم "ثلاثا".
‏2- أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق "ثلاثا".
‏3- رضيت بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد ﷺ رسولاً "ثلاثاً".
4 - آية الكُرسي.
5- سُورة الإخلاص والمَعُوذات.
6- الصَلاة عَلى النَبِي ﷺ. (عشر مرات)

ما الفرق بين أنواع الفوز يوم القيامة؟؟

١- الفوز المبين
٢- الفوز الكبير
٣- الفوز العظيم

١- الفوز المبين : هو مجرد النجاة من النار .. قال تعالى :

"قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ .مَنْ يُصْرَفْ عَنْهُ يَوْمَئِذٍ فَقَدْ رَحِمَهُ ۚ وَذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْمُبِينُ"

٢- الفوز الكبير : هو مجرد دخولك الجنة .. قال تعالى :

"إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ۚ ذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْكَبِيرُ"

٣- الفوز العظيم : هو الفوز برضوان الله سبحانه وتعالى ..

قال تعالى :

"وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي* *مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ* *طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ۚ وَرِضْوَانٌ مِنَ اللَّهِ أَكْبَرُ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ"

- أسأل الله الفوز العظيم لي ولكم ولوالدينا وجميع المؤمنين و المؤمنات الأحياء منهم والأموات

صلى الله عليه وسلم

تطبيق مكتبتي هو تطبيق شامل يحتوي على قصص الأنبياء كاملة و القرآن الكريم و المؤذن و أذكار المسلم و رسائل تفاؤل و التقويم الهجري و المسبحة الإلكترونية بدون انترنت من أفضل التطبيقات الإسلامية التي ستغير حياتك للأفضل بإذن الله

تفضل رابط تطبيق مكتبتي  👇 https://t.co/CC5hWKlFth

انشر هذه الصورة وأجرك عظيم

هنـا تكمـن سعـادة القلـب وراحتـه

‏قال الشيخ  ابن باز رحمه الله تعالى :

*من حفظ وقته :*

بذكر الله ، وقراءة القرآن ، وصحبة الأخيار ، والبعد عن صحبة الغافلين ،* 

يطيب قلبه ويلين


📓 مجموع الفتاوى [244/5]

قصة عن أثر القرآن في حياة الناس

قال الحسن البصري رحمه الله :

ما مِن رجُلٍ،
يرى نعمةَ الله عليه، فيقول:
"الحمدُ لله الذي بِنعمتِهِ تَتِمُّ الصالحات"
إلَّا أغناه اللهُ تعالى وزادَه.

[حِلية الأولياء(١٨٥٧)]

‏حدث زلزال في عهد سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه
فجمع الناس وقال لهم :
والله ما اهتزَّت إلا لأمرٍ أحدثته، أو أحدثتموه
والله لأن عادت، لا أساكنكم فيها أبداً !

خاف سيدنا عمر من غضب الله، وهو فاروق الأمة، و أمير المؤمنين، وأكثر الناس اليوم يستقبل مثل هذا الموقف بالضحك والمزاح وعدم المبالاة
دون أن يعطي نفسه أدنى فرصه للتفكير
بأن الله عزَّ وجلَّ قال : { وَمَا نُرْسِلُ بِالْآيَاتِ إِلَّا تَخْوِيفًا }

الزلازل آية من آيات الله تتضمن رسائل ربانية
أشدها التخويف بأن الذي حرّك الأرض أقدر على تحريك من عليها

‏«إنِّي لأصاب بالمصيبة فأحمد الله عزَّ وجلَّ عليها أربع مرَّات، أحمده إذ لم تكن أعظم ممَّا هي، وأحمده إذ رزقني الصَّبر عليها، وأحمده إذ وفَّقني للاسترجاع لما أرجو فيه من الثَّواب، وأحمده إذ لم يجعلها في ديني.»

‏شريح القاضي.

أعمال إن فعلتها تدخلك الجنة
#استمع