Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
📜| فائدة طبية

📂| عن عقبة بن عامر الجهني رضي الله عنه قال :

|[ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لاتكرهوا مرضاكم على الطعام والشراب ، فإن الله -عزوجل- يطعمهم ويسقيهم " . |]

📓| (أخرجه الترمذي وابن ماجه.
وحسنه الالباني.
في السلسلة الصحيحة ٧٢٧)

📂| قال الإمام #ابن_القيم -رحمه الله- :

|[ قال بعضُ فضلاء الأطباء : ما أغرز فوائد هذه الكلمة النبوية المشتملة على حِكَمٍ إلهية ، لاسيما للأطباء ، ولمن يعالج المرضى ، وذلك أن المريض إذا عاف الطعام أو الشراب ؛ فذلك لاشتغال الطبيعة بمجاهدة المرض ، أو لسقوط شهوته ، أو نقصانها لضعف الحرارة الغريزية أو خمودها ، وكيفما كان ؛ فلا يجوز حينئذ إعطاء الغذاء في هذه الحالة.

لقد قضت حكمة الله -تعالى -
أن يكون في الجسم الإنساني مدخرات كبيرة يستفيد منها في أوقات الحرمان أو نقص الوارد الغذائي .

📛 فإن المعدة في كثير من الأمراض ،  لاتحتمل الطعام الزائد ، أو لا تحتمله مطلقاً ، فإذا أجبر على تناوله تقزز منه ، أو سبب له غثياناً أو قياً.

👓 والطبيب هو الذي يحدد طريقة التغذيه بحسب نوع المرض.

ولذا لايجوز لذوي المريض أن يجبروا مريضهم على الطعام وقد عافته نفسه .

"لاتكرهوا مرضاكم على الطعام ؛ فإن الله يطعمهم ويسقيهم" |]

📓| (صحيح الطب النبوي ص١٤٦)
‏نَادَيْتُ فِي جُبِّ اللَّيَالِي : ‏يَا إِلَهِي… مَنْ سِــوَاكْ؟!
‏أَنَا لَسْتُ يُوْسُفَ… إِنَّمَا : ‏عَبْدٌ تَـــرَاهُ… وَلَا يَــرَاكْ
‌‏الـذَّنْـبُ يُثْقِلُـهُ… وَلَكِنْ : ‏كَمْ يَخِفُّ…إِذَا دَعَــاكْ!
‏يَـرْجُـو رِضَـاكَ…وَلَيْسَ : ‏أَعْظَمُ يَا إِلَهِي مِنْ رِضَاكْ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لا تتدخل في شؤون الناس

لفضيلة الشّيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
"عند الله"، أي: أكثرهم ثوابا وأجرا عند الله.

"خيرهم لصاحبه"، أي: ببذل النصيحة ورفع الكرب عنه، وكافة صور الإحسان والتعاون من الصاحب لصاحبه.

"خيرهم لجاره"، أي: بالإحسان إليه، وكف الأذى عنه، ورفع ما به من كرب، وإهدائه من الطعام، وكافة صور الإحسان والتعاون من الجار لجاره
‏سُئِلَ شيخ الإسلام رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى -:
‏عَنْ «الدُّرزِيَّةِ» و «الْنُصَيْرِيَّة»: مَا حُكْمُهُمْ؟
‏فَأَجَابَ:

‏هَؤُلَاءِ «الدُّرْزِيَّةُ» و «الْنُصَيْرِيَّة» كُفَّارٌ بِاتِّفَاقِ الْمُسْلِمِينَ لَا يَحِلُّ أَكْلُ ذَبَائِحِهِمْ وَلَا نِكَاحُ نِسَائِهِمْ؛ بَلْ وَلَا يُقِرُّونَ بِالْجِزْيَةِ؛ فَإِنَّهُمْ مُرْتَدُّونَ عَنْ دِينِ الْإِسْلَامِ لَيْسُوا مُسْلِمِينَ؛ وَلَا يَهُودَ وَلَا نَصَارَى لَا يُقِرُّونَ بِوُجُوبِ الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ وَلَا وُجُوبِ صَوْمِ رَمَضَانَ وَلَا وُجُوبِ الْحَجِّ؛ وَلَا تَحْرِيمِ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ مِنْ الْمَيْتَةِ وَالْخَمْرِ وَغَيْرِهِمَا. وَإِنْ أَظْهَرُوا الشَّهَادَتَيْنِ مَعَ هَذِهِ الْعَقَائِدِ فَهُمْ كُفَّارٌ بِاتِّفَاقِ الْمُسْلِمِينَ.

‏وقال أيضا عن الدروز:

‏《كُفْرُ هَؤُلَاءِ مِمَّا لَا يَخْتَلِفُ فِيهِ الْمُسْلِمُونَ؛ بَلْ مَنْ شَكَّ فِي كُفْرِهِمْ فَهُوَ كَافِرٌ مِثْلُهُمْ》؛ لَا هُمْ بِمَنْزِلَةِ أَهْلِ الْكِتَابِ وَلَا الْمُشْرِكِينَ؛ بَلْ هُمْ الْكَفَرَةُ الضَّالُّونَ فَلَا يُبَاحُ أَكْلُ طَعَامِهِمْ وَتُسْبَى نِسَاؤُهُمْ وَتُؤْخَذُ أَمْوَالُهُمْ. فَإِنَّهُمْ زَنَادِقَةٌ مُرْتَدُّونَ لَا تُقْبَلُ تَوْبَتُهُمْ؛ بَلْ يُقْتَلُونَ أَيْنَمَا ثُقِفُوا؛ وَيُلْعَنُونَ كَمَا وُصِفُوا؛ وَلَا يَجُوزُ اسْتِخْدَامُهُمْ لِلْحِرَاسَةِ وَالْبِوَابَةِ وَالْحِفَاظِ. وَيَجِبُ قَتْلُ عُلَمَائِهِمْ وَصُلَحَائِهِمْ لِئَلَّا يُضِلُّوا غَيْرَهُمْ؛ وَيَحْرُمُ النَّوْمُ مَعَهُمْ فِي بُيُوتِهِمْ؛ وَرُفْقَتِهِمْ؛ وَالْمَشْيُ مَعَهُمْ وَتَشْيِيعُ جَنَائِزِهِمْ إذَا عُلِمَ مَوْتُهَا. وَيَحْرُمُ عَلَى وُلَاةِ أُمُورِ الْمُسْلِمِينَ إضَاعَةُ مَا أَمَرَ اللَّهُ مِنْ إقَامَةِ الْحُدُودِ عَلَيْهِمْ بِأَيِّ شَيْءٍ يَرَاهُ الْمُقِيمُ لَا الْمُقَامُ عَلَيْهِ. وَاَللَّهُ الْمُسْتَعَانُ وَعَلَيْهِ التكلان.

‏مجموع الفتاوى : (٣٥ / ١٦١-١٦٢)
ابن تيمية رحمه الله، أذكى عالم بتأريخ الإسلام، قال اقتلوا الدروز قبل أن تقاتلوا التتار.

قال إن قاتلنا التتار وهؤلاء بظهورنا؛ لم نفعل شيء، سيغدر الدروز بأهلنا وعوائلنا، فيجب أولًا قتل الدروز.

هذا معنى كلام الإمام.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اللهم إنا نسألك الجنة
اللهم إنا نسألك الجنة
اللهم إنا نسألك الجنة

رب أجرني من النار
رب أجرني من النار
رب أجرني من النار
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
غربة المؤمن فـي الدنيا:
أرفع الناس قدرًا :
حق النبي ﷺ :
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2025/10/25 09:54:51
Back to Top
HTML Embed Code: