يحدث أن يعاقب الأنسان بما أحبه
فيعود لا يحب شيء على الإطلاق .

حَاوِل مَرة ومَرتِين تَلاته وَأتعشَم في ربّنا وأدعي في كُلِ وقت وَالمُعجزه هَتحصَل .

" أمّا من يتقلب ودَّه، فلا سند فيه، ولا إطمئنان في صُحبته "

كل ما تحس انك تعبت تجاه شيء معيّن
توقف وأسأل نفسك: هالشي يستاهل
أو لا بعدين عيد ترتيب أولوياتك من جديد..

‏مر الصراحة
ولا مرارة الاستغفال يا إنسان .

.

في مرة حد قال لي:
أحلامك كبيرة في عائلة كل همها
الشهادة وكلام الناس.

لا أحب مخالطة الأشخاص الذين يجعلوني في حالة دفاع دائم، أدافع عن أفكاري، عن قصدي، عن نفسي، عن حقي وعن آمالي.

‏مَهما كثرت الإختيارات مُش هَختار غير اللّي إختارني .

حقيقي مفيش حاجة بتهون عليا الأيام غير فكرة إن ربنا مش هيعملي غير اللي فيه خير ليا.

يموت الخزي عندما تُروى القصص في مكان آمن .

" وأهِيمُ شوقًا إنْ مَرَرْت بخاطري، كَهيَام أرضٍ للسّحابِ الماطرِ "🤎.

- وسامَةُ الشَّكلِ لا تُغنِي عَنِ الأدبِ، ويُحمَدُ المَرءُ بالأخلاقِ لا النَّسبِ 🩶.

وأودُ تجربة شعور أجاثا كريستي عندما قالت " إن حياتي كلها الآن عبارة عن إنجازات لقد نجحت في حياتي وكونت ثروة ثم تقاعدت والآن أُسافر لِأرى العالم"..

هل من المعقول أن تعلن إنسحابك وفتورك من الحياة فقط لأن أحدهم خذلك أو ظلمك أو ضايقك بأي شكلٍ من الأشكال؟ صدقني لا أحد يستحق أبدًا أن تخسر شغفك وروحك من أجله وإن وجد من يستحق فهو لن يرضى أن تضر بنفسك من أجله، لذلك استمر بالمُضي بحياتك ولا تأبه بما سبق.

قِف أمام المرآة قليلاً
تأمل نفسك جيدًا،أهذا من ترغب أن تكونه؟
أقلبك راضٍ عنك؟عن استسلامك؟شحوبك، عن حزنك وانتظارك واشتياقك لمن لا يستحقُ نصفَ اهتمامك؟

هل انتَ مُقتنع أن تكونَ بهذا التعب؟
من يستحق؟
ألا تعتقد أنك كثيـر على هذا القِل؟وأن قدركَ كبيـر على هذا الصغر؟ألا تقدّر نفسك؟

‏"أقرأ نصوصاً كتبتها في السابق وأحنّ، أحنُّ لكلِّ شيء بما في ذلك الألم الذي جعل نصوصاً رائعة كهذه تسيلُ من يدي."

تَعامل مَع نَفسك كَشخص أَنتَ مَسؤول عَن مُساعدَتَهُ.

_

"كنا نحن الاثنان، بحاجة إلى أن نغتسل بالبكاء، ولا يهم السبب الذي نبكي من أجله، فقد كانت قلوبنا تمتلئ بالأحزان لدرجة أن أي شيء يكفي ليكون سبباً."

‏"إن كان علي أن أترك رسالة قبل وداعي لأي شخص قد ودّعته ستكون هذه الثلاث كلمات: "آسف على عُمقي".