‏بلحظة خَوْف جاء وجهُكِ فكرةً مُبتكرة كي يُعيد تشكيلَ الأمان.

‏تجرّأي إقتربي تنفسيني وعلى أرضي أطيلي البقاء تبللي وبللي الانحناء تعالي ولاتتعاليّ ففي عينيكِ قرأتُ الرّجاء

أبعدُ عن البَحر
مسافة تُقارب الثمانون كيلو مِترا .. 
لكن لماذا كُل هذا الغرق بك ...

❤
أحبك في اليوم ثلاثين عاماً وأشعر أني أسابق عمري وأشعر أن الزمان قليل عليك .. وأن الدقائق تجري .. وأني وراء الدقائق أجري.

أيامي هِذه كأنني أسيرُ بقدمين #مخَدشة، مجروحتانِ على الداوم، والأرض لا تنبتُّ إلا شوّكًا..!"

وفي نهاية الطريق عادوا غُرباء كما كانوا ."

- وسيأخذك كبريائك إلى طريق مسدود فى النهاية، حين تشعر أنك مرفوع الرأس ولكن مكسور القلب ..

كيف ينام الإنسان عندما يكتشف أنّ الحقيقة المطمئنة التي آمن بها،
مجرد #وهم آخر؟"

‏"يرهقني انني لا امتلك من اخبره بما #ينطفئ في داخلي"

‏أعجز عن إيجاد نبذة شغف في وسط كُل هذا الإنطفاء الذي يحدث

‏مُتعب كجدار متهالك كرِه الوقوف

مرهق متعب متهشم منكسر ، أنا قطعة من الرماد أنا حقاً متوفي منذ زمن بعيد.

لقد رأوا الحزن في عينيك و مروا كالغرباء ... كيف استأمنتهم على قلبك يوماً ما..

رفقاً بـ الخواطر فـ إن كُسرت من الصعب جبرها.

وأحياناً يكون ذنبك إنك صبور للحد الذي يوهم الناس إنك خشبه.

مرحباً بكَ أيها الشتاء لقد أتيت سريعاً ما زالت لسعات بردك السابق عليَّ لم ترحل لماذا تأتي بشكل سريع هل شوقاً و حباً أم كرهاً و عناد. هل سَتلين على البسطاء أم ستعلن الحرب على الجميع..أنت الفصل الوحيد الذي ترهقني برودة صباحاتك الباكره وقت ذهابي وتقتلني شموسك الحارقة وقت إيابي من الجامعة .في أيامك القارصه لا أتلذذ لأي شيء سوى البحث عن معطفٍ صوفي ثقيل يوقيني من شدة بردك القارص.أما آن لك ان تقتنع بما هو حاصلا فينا من تراكمات الدروس وتراكمات الامتحانات فتنصرف عنا وتترك حالنا وشأننا... إنك فصل مُميز عن إخوانك لاتعرف الرحمة ولا تشفق على أحد نهارك قصير ولياليك طويلة أجوائك صافية كماءٍ زلال على مسبح صناعي فاخر أنت فصل يتمعدن فيه الرجال وتظهر فيه المواقف.

حينمّا أُخبركَ دائمًا بأنني أُحبك لا يعني بأننيِ أحاول تذكيرك بذلك ، ولكننيِ أزداد حُبًا بعد كُل مرة.♥️

جميلةٌ أنتِ كياسمينةٍ خجولةٍ متوردة نبتت وسط الحربِ والخراب♥️

‏البال إنتِ وغيّركِ عبور في عبور.♥️

كل يوم أحبكِ بشعوُر جديد
‏وكأن قلبي توه مبتدي فيكِ♥️