This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كيف نبدّد الشبهات؟.
مسؤوليتنا أمام سيل التشكيك..
مسؤوليتنا أمام سيل التشكيك..
👍3
يَا أَبَا جَعْفَرٍ يَا مُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ ، أَيُّها الْبَاقِرُ يَا بْنَ رَسُولِ اللهِ يَا حُجَّةَ اللهِ عَلَى خَلْقِهِ يَا سَيِّدَنَا وَمَوْلانَا ، إِنَّا تَوَجَّهْنَا وَاسْتَشْفَعْنَا وَتَوَسَّلْنَا بِكَ إِلَى اللهِ ، وَقَدَّمْنَاكَ بَيْنَ يَدَيْ حَاجَاتِنَا ، يَا وَجِيهاً عِنْدَ اللهِ ، اِشْفَعْ لَنَا عِنْدَ اللهِ .
😢3💔1
Forwarded from نشرتا الكفيل والخميس
🔹 تربية المجتمع عند الإمام باقر (عليه السلام)
✍️ الشيخ حسين التميمي
♦️ النص في أول تعليق👇
#نشرة_الكفيل
https://www.tg-me.com/alkafeelandalkhamees
.
✍️ الشيخ حسين التميمي
♦️ النص في أول تعليق👇
#نشرة_الكفيل
https://www.tg-me.com/alkafeelandalkhamees
.
👍4❤2
ثبات المبدأ... أنموذج مسلم بن عقيل (عليه السلام)
إن في زحام المصالح، وتقلّب المواقف، وتلوّن الوجوه، يبقى ثبات المبدأ من أندر الصفات التي يتحلّى بها الإنسان، خصوصًا حين يكون الثمن حياته، أو يُترك وحيدًا بين براثن الغدر والخيانة. وإن أردنا أن نبحث عن أنقى النماذج التي تجسّد ثبات المبدأ في التاريخ، فلا نجد أوضح ولا أصدق من موقف مسلم بن عقيل (عليه السلام)، سفير الإمام الحسين (عليه السلام) إلى أهل الكوفة.
وأُرسل مسلم إلى الكوفة حاملاً رسالة الإمام الحسين، واثقًا بعهد أهلها، مطمئنًا لوعودهم التي تقاطرت إلى الإمام كما يتقاطر الغيث في الصحراء القاحلة. دخل الكوفة، فبايعه الآلاف، ورفرفت راية الحسين (عليه السلام) في قلوب الرجال والنساء، وبدا أن الأرض تمهدت لاستقبال الإمام. لكن سرعان ما انقلبت الموازين، وتبدّل حال الناس. فحين دخل عبيد الله بن زياد الكوفة، حاملاً معه سطوة السلطة، وترهيب الحديد والنار، خافت النفوس، وارتدت القلوب، وتفرّق الجمع الذي بايع مسلم، حتى لم يبقَ معه أحد، لا ناصر ولا معين، حتى أولئك الذين استضافوه، أغلقوا الأبواب في وجهه، وكأن شيئًا لم يكن.
ولكن الذي لم يتبدل، ولم يتراجع، ولم يساوم، كان هو مسلم بن عقيل. لم يتزلزل، لم يطلب النجاة على حساب المبدأ، لم يهادن، ولم يبدّل موقفه لحظة. ظل ثابتًا كالجبل، عزيز النفس، قوي الإرادة، مؤمنًا بأن طريق الحسين (عليه السلام) ليس طريق المصالح، بل طريق العقيدة والحق والوفاء. فحين أُحيط به وأُسر، لم يتوسل، ولم يطلب العفو، ولم يساوم على بيعته، بل ظل يوصي بكتاب الإمام، ويبكي لا على نفسه، بل على الغدر الذي سيواجهه ابن بنت رسول الله حين يصل إلى الكوفة.
وثبات مسلم لم يكن عن جهل أو تهوّر، بل عن بصيرة، وعن فهم عميق لطبيعة الصراع بين الحق والباطل، بين المبدأ والمصلحة، بين الولاء للقيادة الربانية والركون إلى سلطة الجور. لقد أدرك مسلم أن قيم السماء لا تُقاس بعدد الأنصار، ولا تُحدَّد بنتائج ظاهرية، بل بصدق الموقف، وصفاء النيّة، وثبات العقيدة. فسجّل بذلك أروع صفحات الإباء، وأرسى قاعدةً خالدةً في الوعي الإسلامي: أن الثبات على المبدأ لا يحتاج إلى جمهور، بل إلى قلب مؤمن، وضمير حيّ، وبصيرة لا تخبو.
وبقيت قصة مسلم بن عقيل (عليه السلام) درسًا أبديًا في الوفاء، تُعلّم الأجيال أن المبادئ أثمن من الحياة، وأن من سار في طريق الحسين (عليه السلام) لا ينتظر النصر من الناس، بل يكتفي برضى الله، ولو كان الثمن الشهادة، والخذلان، والغربة، ومواجهة السيف وحيدًا في دهاليز الغدر.
الكاتب والباحث الشيخ حسين التميمي.
إن في زحام المصالح، وتقلّب المواقف، وتلوّن الوجوه، يبقى ثبات المبدأ من أندر الصفات التي يتحلّى بها الإنسان، خصوصًا حين يكون الثمن حياته، أو يُترك وحيدًا بين براثن الغدر والخيانة. وإن أردنا أن نبحث عن أنقى النماذج التي تجسّد ثبات المبدأ في التاريخ، فلا نجد أوضح ولا أصدق من موقف مسلم بن عقيل (عليه السلام)، سفير الإمام الحسين (عليه السلام) إلى أهل الكوفة.
وأُرسل مسلم إلى الكوفة حاملاً رسالة الإمام الحسين، واثقًا بعهد أهلها، مطمئنًا لوعودهم التي تقاطرت إلى الإمام كما يتقاطر الغيث في الصحراء القاحلة. دخل الكوفة، فبايعه الآلاف، ورفرفت راية الحسين (عليه السلام) في قلوب الرجال والنساء، وبدا أن الأرض تمهدت لاستقبال الإمام. لكن سرعان ما انقلبت الموازين، وتبدّل حال الناس. فحين دخل عبيد الله بن زياد الكوفة، حاملاً معه سطوة السلطة، وترهيب الحديد والنار، خافت النفوس، وارتدت القلوب، وتفرّق الجمع الذي بايع مسلم، حتى لم يبقَ معه أحد، لا ناصر ولا معين، حتى أولئك الذين استضافوه، أغلقوا الأبواب في وجهه، وكأن شيئًا لم يكن.
ولكن الذي لم يتبدل، ولم يتراجع، ولم يساوم، كان هو مسلم بن عقيل. لم يتزلزل، لم يطلب النجاة على حساب المبدأ، لم يهادن، ولم يبدّل موقفه لحظة. ظل ثابتًا كالجبل، عزيز النفس، قوي الإرادة، مؤمنًا بأن طريق الحسين (عليه السلام) ليس طريق المصالح، بل طريق العقيدة والحق والوفاء. فحين أُحيط به وأُسر، لم يتوسل، ولم يطلب العفو، ولم يساوم على بيعته، بل ظل يوصي بكتاب الإمام، ويبكي لا على نفسه، بل على الغدر الذي سيواجهه ابن بنت رسول الله حين يصل إلى الكوفة.
وثبات مسلم لم يكن عن جهل أو تهوّر، بل عن بصيرة، وعن فهم عميق لطبيعة الصراع بين الحق والباطل، بين المبدأ والمصلحة، بين الولاء للقيادة الربانية والركون إلى سلطة الجور. لقد أدرك مسلم أن قيم السماء لا تُقاس بعدد الأنصار، ولا تُحدَّد بنتائج ظاهرية، بل بصدق الموقف، وصفاء النيّة، وثبات العقيدة. فسجّل بذلك أروع صفحات الإباء، وأرسى قاعدةً خالدةً في الوعي الإسلامي: أن الثبات على المبدأ لا يحتاج إلى جمهور، بل إلى قلب مؤمن، وضمير حيّ، وبصيرة لا تخبو.
وبقيت قصة مسلم بن عقيل (عليه السلام) درسًا أبديًا في الوفاء، تُعلّم الأجيال أن المبادئ أثمن من الحياة، وأن من سار في طريق الحسين (عليه السلام) لا ينتظر النصر من الناس، بل يكتفي برضى الله، ولو كان الثمن الشهادة، والخذلان، والغربة، ومواجهة السيف وحيدًا في دهاليز الغدر.
الكاتب والباحث الشيخ حسين التميمي.
💔2
كُنْ مُسلِمًا كـمُسلِم…
كُنْ مُسلِمًا حين يُغريك الضعفُ بالسكوت، ويُلِحُّ عليك الخوفُ بالفرار، فتختار المواجهة لأنك تعرف أن الصمتَ في ساحات الحقِّ خيانة. كُنْ مُسلِمًا حين تتزاحم الوجوه، وتتبدل الأقنعة، ولا يبقى من الصدق غيرك، واقفًا وحدك كما وقف هو في شوارع الكوفة، لا يسأل عن كثرة الأنصار، بل عن صفاء النيّة.
كُنْ مُسلِمًا حين يُغلق الناس أبوابهم، وتنطفئ العيون التي كانت تنظر إليك بإعجابٍ وولاء، وحين تُترَك في ظلمة التخاذل بلا مبيتٍ ولا صديق، فيكون يقينك هو مأواك، ووفاؤك هو دفء لياليك، وسعيك لرضا الله هو صديقك الصادق الوحيد.
كُنْ مُسلِمًا حين يُعرض عليك الأمان بثمن الرضوخ، وتُفتح أمامك أبواب الحياة المشروطة بنقض العهد، فتختار أن تموت واقفًا على أن تعيش راكعًا، وتبقى عيناك شاخصتين إلى كربلاء، لا تنظر إلى سلامتك، بل إلى نصرة الإمام، ولو من بعيد.
كُنْ مُسلِمًا حين يُغدر بك، وتُخذَل، وتُساق أسيرًا، ورأسك مرفوع، وكلماتك لا تنطق بالندم، بل بالحسرة على أهل الحق الذين سيُغدر بهم، وعلى قائدٍ يمضي إليهم بقلبٍ مفعم بالثقة، وهم قد غدروا بوعدهم. كُنْ مُسلِمًا في فروسيتك، في صلاتك، في وصيتك، حتى في لحظة سقوطك، حيث تبكي لا على نفسك، بل على الإمام، وتُقَدِّم آخر أنفاسك طاعةً ووفاءً.
كُنْ مُسلِمًا لا لأنك تبحث عن بطولة، بل لأنك ابن مبدأ، ووريثُ قِيَم، وسليلُ طريقٍ شقّه أوفياءُ الله بدمهم. كُنْ مُسلِمًا لتُفهم الدنيا أن الرجال لا يُقاسون بعدد أتباعهم، بل بثقل مواقفهم، وأن الشهادة ليست نهاية الطريق، بل قمة الثبات.
كُنْ مُسلِمًا كـمُسلِم... حين لا يبقى فيك إلا اليقين.
الباحث ابو علي الرضا
كُنْ مُسلِمًا حين يُغريك الضعفُ بالسكوت، ويُلِحُّ عليك الخوفُ بالفرار، فتختار المواجهة لأنك تعرف أن الصمتَ في ساحات الحقِّ خيانة. كُنْ مُسلِمًا حين تتزاحم الوجوه، وتتبدل الأقنعة، ولا يبقى من الصدق غيرك، واقفًا وحدك كما وقف هو في شوارع الكوفة، لا يسأل عن كثرة الأنصار، بل عن صفاء النيّة.
كُنْ مُسلِمًا حين يُغلق الناس أبوابهم، وتنطفئ العيون التي كانت تنظر إليك بإعجابٍ وولاء، وحين تُترَك في ظلمة التخاذل بلا مبيتٍ ولا صديق، فيكون يقينك هو مأواك، ووفاؤك هو دفء لياليك، وسعيك لرضا الله هو صديقك الصادق الوحيد.
كُنْ مُسلِمًا حين يُعرض عليك الأمان بثمن الرضوخ، وتُفتح أمامك أبواب الحياة المشروطة بنقض العهد، فتختار أن تموت واقفًا على أن تعيش راكعًا، وتبقى عيناك شاخصتين إلى كربلاء، لا تنظر إلى سلامتك، بل إلى نصرة الإمام، ولو من بعيد.
كُنْ مُسلِمًا حين يُغدر بك، وتُخذَل، وتُساق أسيرًا، ورأسك مرفوع، وكلماتك لا تنطق بالندم، بل بالحسرة على أهل الحق الذين سيُغدر بهم، وعلى قائدٍ يمضي إليهم بقلبٍ مفعم بالثقة، وهم قد غدروا بوعدهم. كُنْ مُسلِمًا في فروسيتك، في صلاتك، في وصيتك، حتى في لحظة سقوطك، حيث تبكي لا على نفسك، بل على الإمام، وتُقَدِّم آخر أنفاسك طاعةً ووفاءً.
كُنْ مُسلِمًا لا لأنك تبحث عن بطولة، بل لأنك ابن مبدأ، ووريثُ قِيَم، وسليلُ طريقٍ شقّه أوفياءُ الله بدمهم. كُنْ مُسلِمًا لتُفهم الدنيا أن الرجال لا يُقاسون بعدد أتباعهم، بل بثقل مواقفهم، وأن الشهادة ليست نهاية الطريق، بل قمة الثبات.
كُنْ مُسلِمًا كـمُسلِم... حين لا يبقى فيك إلا اليقين.
الباحث ابو علي الرضا
👍1🥰1
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
⏺عيد الغدير جزء من الهويّة الاسلاميّة.
السّيّد علاء الموسوي (دام توفيقه).
السّيّد علاء الموسوي (دام توفيقه).
👍1🥰1
Forwarded from نشرتا الكفيل والخميس
🔹 العهد في دعاء العهد
✍️ الشيخ حسين التميمي
♦️ النص في أول تعليق👇
#نشرة_الكفيل
https://www.tg-me.com/alkafeelandalkhamees
.
✍️ الشيخ حسين التميمي
♦️ النص في أول تعليق👇
#نشرة_الكفيل
https://www.tg-me.com/alkafeelandalkhamees
.
👍3❤1🥰1
✍️ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ✨
🤲اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَعَجِّلْ فَرَجَهُمْ يَا كَرِيم🤲
مِنْ دُعَاءِ الْإِمَامِ زَيْنِ الْعَابِدِينَ عَلَيْهِ السَّلَامُ يَوْم الأَضْحَى:
«اللَّهُمَّ هَذَا يَوْمٌ مُبَارَكٌ مَيْمُونٌ، والْمُسْلِمُونَ فِيهِ مُجْتَمِعُونَ فِي أَقْطَارِ أَرْضِكَ، يَشْهَدُ السَّائِلُ مِنْهُمْ والطَّالِبُ والرَّاغِبُ والرَّاهِبُ وأَنْتَ النَّاظِرُ فِي حَوَائِجِهِمْ، فَأَسْأَلُكَ بِجُودِكَ وكَرَمِكَ وهَوَانِ مَا سَأَلْتُكَ عَلَيْكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِهِ. وأَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا بِأَنَّ لَكَ الْمُلْكَ، ولَكَ الْحَمْدَ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ الْحَنَّانُ الْمَنَّانُ ذُو الْجَلاٰلِ والْإِكْرٰامِ، بَدِيعُ
السَّمٰاوٰاتِ والْأَرْضِ، مَهْمَا قَسَمْتَ بَيْنَ عِبَادِكَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْ خَيْرٍ أَوْ عَافِيَةٍ أَوْ بَرَكَةٍ أَوْ هُدًى أَوْ عَمَلٍ بِطَاعَتِكَ، أَوْ خَيْرٍ تَمُنُّ بِهِ عَلَيْهِمْ تَهْدِيهِمْ بِهِ إِلَيْكَ، أَوْ تَرْفَعُ لَهُمْ عِنْدَكَ دَرَجَةً، أَوْ تُعْطِيهِمْ بِهِ خَيْراً مِنْ خَيْرِ الدُّنْيَا والْآخِرَةِ أَنْ تُوَفِّرَ حَظِّي ونَصِيبِي مِنْهُ».
📚 (الصحيفة السجادية: الدعاء الثامن والأربعون)
🌸أَسْعَدَ اللَّهُ تَعَالَى أَيَّامَكُم وَرَزَقَنَا وَإِيَّاكُمْ حَجَّ بَيْتِهِ الْحَرَامِ🌸
🤲اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَعَجِّلْ فَرَجَهُمْ يَا كَرِيم🤲
مِنْ دُعَاءِ الْإِمَامِ زَيْنِ الْعَابِدِينَ عَلَيْهِ السَّلَامُ يَوْم الأَضْحَى:
«اللَّهُمَّ هَذَا يَوْمٌ مُبَارَكٌ مَيْمُونٌ، والْمُسْلِمُونَ فِيهِ مُجْتَمِعُونَ فِي أَقْطَارِ أَرْضِكَ، يَشْهَدُ السَّائِلُ مِنْهُمْ والطَّالِبُ والرَّاغِبُ والرَّاهِبُ وأَنْتَ النَّاظِرُ فِي حَوَائِجِهِمْ، فَأَسْأَلُكَ بِجُودِكَ وكَرَمِكَ وهَوَانِ مَا سَأَلْتُكَ عَلَيْكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِهِ. وأَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا بِأَنَّ لَكَ الْمُلْكَ، ولَكَ الْحَمْدَ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ الْحَنَّانُ الْمَنَّانُ ذُو الْجَلاٰلِ والْإِكْرٰامِ، بَدِيعُ
السَّمٰاوٰاتِ والْأَرْضِ، مَهْمَا قَسَمْتَ بَيْنَ عِبَادِكَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْ خَيْرٍ أَوْ عَافِيَةٍ أَوْ بَرَكَةٍ أَوْ هُدًى أَوْ عَمَلٍ بِطَاعَتِكَ، أَوْ خَيْرٍ تَمُنُّ بِهِ عَلَيْهِمْ تَهْدِيهِمْ بِهِ إِلَيْكَ، أَوْ تَرْفَعُ لَهُمْ عِنْدَكَ دَرَجَةً، أَوْ تُعْطِيهِمْ بِهِ خَيْراً مِنْ خَيْرِ الدُّنْيَا والْآخِرَةِ أَنْ تُوَفِّرَ حَظِّي ونَصِيبِي مِنْهُ».
📚 (الصحيفة السجادية: الدعاء الثامن والأربعون)
🌸أَسْعَدَ اللَّهُ تَعَالَى أَيَّامَكُم وَرَزَقَنَا وَإِيَّاكُمْ حَجَّ بَيْتِهِ الْحَرَامِ🌸
🥰3
- قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ «عليه السلام:
يَا مُؤْمِنُ إِنَّ هَذَا الْعِلْمَ وَ الْأَدَبَ ثَمَنُ نَفْسِكَ فَاجْتَهِدْ فِي تَعَلُّمِهِمَا فَمَا يَزِيدُ مِنْ عِلْمِكَ وَ أَدَبِكَ يَزِيدُ فِي ثَمَنِكَ وَ قَدْرِكَ فَإِنَّ بِالْعِلْمِ تَهْتَدِي إِلَى رَبِّكَ وَ بِالْأَدَبِ تُحْسِنُ خِدْمَةَ رَبِّكَ وَ بِأَدَبِ الْخِدْمَةِ يَسْتَوْجِبُ الْعَبْدُ وَلَايَتَهُ وَ قُرْبَهُ فَاقْبَلِ النَّصِيحَةَ كَيْ تَنْجُوَ مِنَ الْعَذَابِ .
مَ : بِحار الأنَوار، ج١،ص١٨٠
يَا مُؤْمِنُ إِنَّ هَذَا الْعِلْمَ وَ الْأَدَبَ ثَمَنُ نَفْسِكَ فَاجْتَهِدْ فِي تَعَلُّمِهِمَا فَمَا يَزِيدُ مِنْ عِلْمِكَ وَ أَدَبِكَ يَزِيدُ فِي ثَمَنِكَ وَ قَدْرِكَ فَإِنَّ بِالْعِلْمِ تَهْتَدِي إِلَى رَبِّكَ وَ بِالْأَدَبِ تُحْسِنُ خِدْمَةَ رَبِّكَ وَ بِأَدَبِ الْخِدْمَةِ يَسْتَوْجِبُ الْعَبْدُ وَلَايَتَهُ وَ قُرْبَهُ فَاقْبَلِ النَّصِيحَةَ كَيْ تَنْجُوَ مِنَ الْعَذَابِ .
مَ : بِحار الأنَوار، ج١،ص١٨٠
❤4
