حتى في بطن الحوت كان هناك أمل ..
فما عُذر إحباطك؟
في أشد الظُّلمات كان هناك أمل،
كان هناك شكوى تُسمع، ورب يستجيب !
فما عذر تكدُّسات اليأس بداخلك؟
ما عذر حزنِك وانقطاع رجائك؟
الربُ الذي رعى ذا النّون في بطن الحوت
أتظنه ينساك🎀

لا توجد واسَطة بين أمامِ العصرِ والخلق
فتكلم وكُن واثقاً ان كلامك سيصلهُ دون أي واسَطة🤍🍃

#الحكمة_الصباحية 🏴

السيدة زينب مخاطبة يزيد:

فَكِد كيدَك وأسعىَ سَعيَك وناصِب جُهدَك
فوَالله لا تًمحو ذِكرّنا ولا تُميتٌ وَحيَنا

📚اللهوف على قتلى الطفوف ص،185

أؤمن بقوّة الكلمة ، أؤمن بوقعها و أثرها ... فكم من كلمة أنارت دربًا ،
و أسعدت قلبًا ، و بدّدت حُزنًا ، و أضاءت فكرةً ، و كم من كلمة حطّمت نفسًا ،
و أطفأت أملاً ، و كدّرت يومًا ، و أخفتت هِمّة ... اختَر كلمتك بعناية ، و اعلم بأن تأثيرها أبعد مما تظنّ ... فليُسعِد النُطق إن لم تُسعِد الحالُ! 🌸🍃

‏«إن معادلة النجاح في الحياة تنص على أنك إذا استثمرت ما لديك فستوهب غيرها، وإن لم تقدر على الاستفادة منها فسوف تخسرها»

الأسباب_الثلاثة_للسعادة🌿

روي عن أمير المؤمنين عليه السلام:

ثلاثٌ من حافظ عليها سعِد:

1- إذا ظهرت عليك نعمة فاحمد الله

2- وإذا أبطأ عنك الرزق فاستغفر الله

3- وإذا أصابتك شدّة فأكثر من قول:
لا حول ولا قوة إلاّ بالله

بحار_الأنوار ج 75 ص 45

💠 لماذا الطفل الرضيع؟!

✍️ الشيخ حسين التميمي

❗️النص في التعليق الأول👇

#نشرة_الخميس
https://www.tg-me.com/alkafeelandalkhamees
.

🔹 ماذا لو كنتُ في الطف؟

✍️ الشيخ حسين التميمي

♦️ النص في أول تعليق👇

#نشرة_الكفيل
https://www.tg-me.com/alkafeelandalkhamees
.

▪️مصيبة استشهاد الإمام الحسن المجتبى(عليه السلام)🏴
الشيخ أحمد الوائلي( رحمه الله)

🏴عظم الله اجوركم🏴
🏴واااإماماه واااحسناه 🏴

الثقوب السوداء

المواكب

(قَالَ مُعَاوِيَةُ لإمامِنا الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ صلواتُ اللهِ وَسَلامُهُ عَلَيهِ:
أَنَا أَخْيَرُ مِنْكَ يَا حَسَنُ، قَالَ: وَكَيْفَ ذَاكَ يَا ابْنَ هِنْدٍ؟ قَالَ: لِأَنَّ النَّاسَ قَدْ أَجْمَعُوا عَلَيَّ وَلَمْ يُجْمِعُوا عَلَيْكَ، قَالَ: هَيْهَاتَ هَيْهَاتَ لِشَرِّ مَا عَلَوْتَ يَا ابْنَ آكِلَةِ الْأَكْبَادِ، الْمُجْتَمِعُونَ عَلَيْكَ رَجُلَانِ بَيْنَ مُطِيعٍ وَمُكْرَهٍ، فَالطَّائِعُ لَكَ عَاصٍ لِله وَالْمُكْرَهُ مَعْذُورٌ بِكِتَابِ اللهِ،
وَحَاشَ لِله أَنْ أَقُولَ أَنَا خَيْرٌ مِنْكَ فَلَا خَيْرَ فِيكَ! وَلَكِنَّ اللهَ بَرَّأَنِي مِنَ الرَّذَائِلِ كَمَا بَرَّأَكَ مِنَ الْفَضَائِلِ).
(📚 مناقب آل أبي طالب ج٣ ص١٨٦)

💠 لماذا التقليد؟

✍️ الشيخ حسين التميمي

❗️النص في التعليق الأول👇

#نشرة_الخميس
https://www.tg-me.com/alkafeelandalkhamees
.

"قُل يا عِبادِيَ الّذِينَ أسرَفُوا عَلىٰ‏ أنفُسِهِم لا تَقنَطُوا مِن رَحمَةِ اللهِ إنّ اللهَ يَغفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إنّهُ هُوَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ".

-هناك فرصة دائمًا بقدر أنفاسك، هناك أمل، هناك توبة.

الذنبُ الذي يُنسَج بخيوط القصد، ويُرتكَبُ عن سابق إصرارٍ دون ندمٍ أو رجوع، هو الجرحُ الغائرُ في صفحةِ الروح، لا يُداويه زمنٌ ولا يُخفّفُه اعتذار. أمّا الخطيئةُ التي يُوقعُكِ فيها ضعفُكِ البشري، وتُعقِبُها دمعةُ ندمٍ صادقة، فهي زلّةٌ تغسلُها التوبة، وتُطهّرُها العزيمةُ على الصلاح.

إذا ثَقُلت عليك الطاعة ..

تذكر أنها أنِيستك في القبر ، وربما تدخل بسبب هذا العمل الجنة .. فـجاهد نفسك

هذا زمان ثباتٍ ورباط ، فلا تبرَح مكانك بحجّة أنّك تَعُبت ، تماسَك ، لن يصل الغاية مُستريح ، ولن يحمل الرّاية متخاذل ، خُذ ثغرك كأنّه كلّ أنفاسك ، لا تدري متى يكون النَّفَس الأخير.