تمامًا مثل وصف روضه الحاج: "اليوم أوقن، أن هذا القلب مثقوب ومجروح ومهزوم"

أن تبتر بعضك لتنقذ بعضك الآخر ;
هل تعرف هذا النوع من الخيارات ؟!

وقد يكون بلاء المرء في رقته، يقول محمد عبدالحليم عبدالله: "كم هو مستريح ذلك الإنسان الذي لا يحس بخفقان قلبه إلا إزاء الكوارث، الكوارث وحدها! أما الذين تهز قلوبهم هفات النسيم ووسوسة الشجر فإنهم معذّبون "

‏"من المؤسف أن يكون لِلمرء ذكرياتٌ يشُك في صِدقها ."

"‏أعتقد بأن الغفران قد يشمل كل شيء ، إلا الشيء الذي أثار شفقتك على نفسك ."

لكنك في النهاية مؤمن، و الإيمان وسيلتك الوحيدة في جعل كل الأشياء هيّنة عليك"

‏- حماس البدايات vs أذيال الخيبة .

‏"كأنك اليقين بعد طول الشك ، كأنك القرار بعد كثرة التردد . "
‏
‏"الخيبة التي لم تقتلك ، هزّت يقينك"

احب جون جوردن كتب:

‏ليس هناك إمكانية أن نفترق
‏ليس هناك إمكانية
‏ليس هناك أجزاء

‏و بعد أن افترقا كتب:

‏غيابك مرّ بداخلي
‏مثل خيط في إبرة
‏كل شيء أفعله مطرز بلونه

‏"هل هزمك الخوف، أم أخافتك الهزائم؟"

" أحلك ظلمة تختفي مع أبهت ضوء"

خُلقت الأضلاع.. حتى يكون العناق آمنا

‏الانسان كائن متردد اخترع الأبواب وأقفالها.

‏الوقت الذي أقضيه بمعيتك " تهويدة أمهات "

أمانه عليك يا ليل طوِل.. وهات العمر مـ الأول*..، كيف لم يخجل الليل امام هذا الرجاء؟*

يأتيك ما يسوؤك في جنبات الطّريق ثمّ تتذكّر أنك قد توكّلت على الله قبل أن تخطو به خطوة فيسكن ضجيج القلق فيك؛ لأن الله أحكم وأعلم ولأن كلّ التّفاصيل تسير وفق حكمته البالغة وإن جهلنا خوافي اللطف."

"وقعت بحبه كما يغفو المرء، شيئًا فشيئًا، ومن ثم دفعةً واحدة"

يحدُث أن تغفو وفي صَدرك حَديث، وتصحو وهو لا يزال في صَدرك .. لم يعُد النوم كافياً ليُذهبه

إعتق ذاتك من عبودية الانتظار.