Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الذباح لا مو شرط
لمن ذبح يفتخر
المذبوح بيهم عدل
وللذباح مامش اثر
رايد شهاده ومثل
ابسط مثال الگبر
الحسين گبره علا
جاوين گبر الشمر
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كُل ما في ليلة السابع من مُحرّم مختلف
جدًّا. حزن هذه الليلة مختلف،
البكاء فيها لا يضاهي بكاء أيّام
السنة بأجمعها .. ليلة تصدح فيها الأصوات
بنداء "يا أبا الفضل" من قلوبٍ مُتعبة
مُشتاقة ..
‏ليلة مُختلفة.. ليلة بِلا ضوء، ليلة بلا قمر ..
يا ڪاشِفَ الْڪَرْبِ عَنْ وَجْه أخيـك الْحُسَيْن'
اِڪْشِفْ ڪَرْبي بِحَقِ أخْيكَ الْحُسَيْن"
‏لهفِّي لِليلةِ العبَّاس ! ليلةَ الحاجاتِ المقضيّة، الكُفوف المَرفوعة، الدعاءُ المصحُوب بيقين الإجابة ، لهفِّي لجبر كافِل العقيلة لِقلوبنا .
وأمّا عن لَيلةِ السابِع فَهيَ لِوَحدِها عاشُوراءٌ كامِل
السَّلَامُ عَلَى مَنْ وَاجَهَ الْمَوْت بِلا ڪَفَّين
السَّلَامُ عَلَى المحامِي النّاصِرُ وَالاْخُ الدّافِعُ عَنْ اَخيهِ الْحُسَيْن
سَاقَي عطاشى كَرْبَلاء أَبَا الْفَضْلِ الْعَبَّاس  .
هذا الشُعور الغَريب الذي يجتاحُني كُـل عام معَ إقترابِ ليلةِ السابع ، تُرعبني فِكرةُ الاستماعِ الى مَقتلِ العَباس في كُـل مَرة يَقولُ بِـها الراوي " فـَ ضَربهُ على يمينـهِ " أشعرُ بأنهُم يُقطعونَ قَلبي ومعَ " فـ ضربَهُ بعمود على رأسهِ " أشعرُ بأنَ دُنيايَ تتهشم فَوق رأسي💔!!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مِن خصائِص أباالفضل "سلام الله عليه"
إنهُ لا يخيب مَن توسل بِه ..
لأن العباس عليه السلام كان يُرد أن يقضي حاجة سُكينه عليها السلام ؛
لكِنهُ إستشهد قبل أن يسقيها الماء ؛
فظلت حُرقة بقلبِ أبا الفضل عليه السلام تستعِر نيراناً ؛
فالله أعطاه هذهِ الكرامة ..
_كُل من لديه حاجة يتوسل بِأبي الفضل فهو لايرد سائل .."
- وَ إذَا الكُفُوفُ سُئِلَت بِأي ذَنبٍ قُطِعَتْ"
‏يَا لَيلَة العَاشِر مِنَ مُحَرَّم هَونًا عَلى آلِ مُحَمَّد
‏يڪفيك في هذه الليلة أن
تقـول "حُسين" لتبڪي وتجزع ! 💔
‏ما أعظمها من مصيبة عندما يقف الحُسين
(عليه السلام) و يقول :"ألست إبن بنت
نبيڪم ؟" ويڪون الجواب بالرماح والسهام
"‏أهابُها ليلة العاشر يُحزنني وداع العقيلة
لإخوتها وحالُها وتصفّح عيناها لوجوههم ".
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2025/07/07 23:33:24
Back to Top
HTML Embed Code: