Telegram Web Link
مِن خصائِص أباالفضل "سلام الله عليه"
إنهُ لا يخيب مَن توسل بِه ..
لأن العباس عليه السلام كان يُرد أن يقضي حاجة سُكينه عليها السلام ؛
لكِنهُ إستشهد قبل أن يسقيها الماء ؛
فظلت حُرقة بقلبِ أبا الفضل عليه السلام تستعِر نيراناً ؛
فالله أعطاه هذهِ الكرامة ..
_كُل من لديه حاجة يتوسل بِأبي الفضل فهو لايرد سائل .."
- وَ إذَا الكُفُوفُ سُئِلَت بِأي ذَنبٍ قُطِعَتْ"
‏يَا لَيلَة العَاشِر مِنَ مُحَرَّم هَونًا عَلى آلِ مُحَمَّد
‏يڪفيك في هذه الليلة أن
تقـول "حُسين" لتبڪي وتجزع ! 💔
‏ما أعظمها من مصيبة عندما يقف الحُسين
(عليه السلام) و يقول :"ألست إبن بنت
نبيڪم ؟" ويڪون الجواب بالرماح والسهام
"‏أهابُها ليلة العاشر يُحزنني وداع العقيلة
لإخوتها وحالُها وتصفّح عيناها لوجوههم ".
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
زِيَارَة اَلْإِمَامْ اَلْحُسَيْنْ ( ع ) :

"اَلسَّلامُ عَلى وَلِيِّ اللهِ وَحَبيبِهِ، اَلسَّلامُ عَلى خَليلِ اللهِ وَنَجيبِهِ، اَلسَّلامُ عَلى صَفِيِّ اللهِ وَابْنِ صَفِيِّهِ، اَلسَّلامُ عَلى الْحُسَيْنِ الْمَظْلُومِ الشَّهيدِ، اَلسَّلامُ على أَسيرِ الْكُرُباتِ وَقَتيلِ الْعَبَراتِ".
اَللّـهُمَّ إِنّي أَشْهَدُ أَنَّهُ وَلِيُّكَ وَابْنُ وَلِيِّكَ وَصَفِيُّكَ وَابْنُ صَفِيِّكَ الْفائِزُ بِكَرامَتِكَ، أَكْرَمْتَهُ بِالشَّهادَةِ وَحَبَوْتَهُ بِالسَّعادَةِ، وَاجْتَبَيْتَهُ بِطيبِ الْوِلادَةِ، وَجَعَلْتَهُ سَيِّداً مِنَ السادَةِ، وَقائِداً مِنَ الْقادَةِ، وَذائِداً مِنْ الذّادَةِ، وَأَعْطَيْتَهُ مَواريثَ الأَنْبِياءِ، وَجَعَلْتَهُ حُجَّةً عَلى خَلْقِكَ مِنَ الأَوْصِياءِ، فَأعْذَرَ فِي الدُّعاءِ وَمَنَحَ النُّصْحَ، وَبَذَلَ مُهْجَتَهُ فيكَ لِيَسْتَنْقِذَ عِبادَكَ مِنَ الْجَهالَةِ وَحَيْرَةِ الضَّلالَةِ". وَقَدْ تَوازَرَ عَلَيْهِ مَنْ غَرَّتْهُ الدُّنْيا، وَباعَ حَظَّهُ بِالاْرْذَلِ الاْدْنى، وَشَرى آخِرَتَهُ بِالثّمَنِ الاْوْكَسِ، وَتَغَطْرَسَ وَتَرَدّى فِي هَواهُ، وَأَسْخَطَكَ وَأَسْخَطَ نَبِيَّكَ، وأطاع مِنْ عِبادِكَ أهل الشِّقاقِ وَالنِّفاقِ وَحَمَلَةَ الاْوْزارِ الْمُسْتَوْجِبينَ النّارَ، فَجاهَدَهُمْ فيكَ صابِراً مُحْتَسِباً حَتّى سُفِكَ فِي طاعَتِكَ دَمُهُ وَاسْتُبيحَ حَرِيمُهُ".
اَللّـهُمَّ فَالْعَنْهُمْ لَعْناً وَبيلاً وَعَذِّبْهُمْ عَذاباً اَليماً، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ رَسُولِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ سَيِّدِ الاْوْصِياءِ، أَشْهَدُ أَنَّكَ أمينُ اللهِ وَابْنُ أَمينِهِ، عِشْتَ سَعيداً وَمَضَيْتَ حَميداً وَمُتَّ فَقيداً مَظْلُوماً شَهيداً".وَأَشْهَدُ أَنَّ اللهَ مُنْجِزٌ ما وَعَدَكَ، وَمُهْلِكٌ مَنْ خَذَلَكَ، وَمُعَذِّبٌ مَنْ قَتَلَكَ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ وَفَيْتَ بِعَهْدِ اللهِ وَجاهَدْتَ فِي سَبيلِهِ حَتّى اَتاكَ الْيَقينُ، فَلَعَنَ اللهُ مَنْ قَتَلَكَ، وَلَعَنَ اللهُ مَنْ ظَلَمَكَ، وَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً سَمِعَتْ بِذلِكَ فَرَضِيَتْ بِهِ.
اَللّـهُمَّ إِنّي أُشْهِدُكَ أَنّي وَلِيٌّ لِمَنْ والاهُ وَعَدُوٌّ لِمَنْ عاداهُ بِأَبي أنت وَأُمّي يَا بْنَ رَسُولِ اللهِ، أَشْهَدُ أَنَّكَ كُنْتَ نُوراً فيِ الاْصْلابِ الشّامِخَةِ وَالأَرْحامِ الْمُطَهَّرَةِ، لَمْ تُنَجِّسْكَ الْجاهِلِيَّةُ بِأَنْجاسِها وَلَمْ تُلْبِسْكَ الْمُدْلَهِمّاتُ مِنْ ثِيابِها.وَأَشْهَدُ أَنَّكَ مِنْ دَعائِمِ الدّينِ وأركان الْمُسْلِمينَ وَمَعْقِلِ الْمُؤْمِنينَ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ الإِمامُ الْبَرُّ التَّقِيُّ الرَّضِيُّ الزَّكِيُّ الْهادِي الْمَهْدِيُّ، وَأَشْهَدُ أَنَّ الأَئِمَّةَ مِنْ وُلْدِكَ كَلِمَةُ التَّقْوى وَأَعْلامُ الْهُدى وَالْعُرْوَةُ الْوُثْقى، وَالْحُجَّةُ على أهل الدُّنْيا.
وَأَشْهَدُ أَنّي بِكُمْ مُؤْمِنٌ وَبِإِيابِكُمْ، مُوقِنٌ بِشَرائِعِ ديني وَخَواتيمِ عَمَلي، وَقَلْبي لِقَلْبِكُمْ سِلْمٌ وَأَمْري لأِمْرِكُمْ مُتَّبِعٌ وَنُصْرَتي لَكُمْ مُعَدَّةٌ حَتّى يَأذَنَ اللهُ لَكُمْ، فَمَعَكُمْ مَعَكُمْ لا مَعَ عَدُوِّكُمْ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكُمْ وَعلى أَرْواحِكُمْ وأجسادكم وَشاهِدِكُمْ وَغائِبِكُمْ وَظاهِرِكُمْ وَباطِنِكُمْ آمِينَ رَبَّ الْعالَمينَ.
لَك بالمثلِ يا داعيًا لنا أو عَلينا 🌷 .
لن تهون عند الله دعواتك فأصبر 🤎.
يَارِب انَتَ القَوي وانَا بِك اقَوى💓
-أخَبرُ قلبك ﴿إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصّٰبِرينَ﴾ 📖.
- سلام لمن يمشُون للحُسين 🧡.
لعل البلاء الذي لا تُحبه ، يقودك الى قدرٍ جميل لم تكن تحلَمُ بهِ
كل عثرةٍ تُعيدك إلى صوابك،
ينبغي أن تُسميها يقظة ..
2025/07/08 09:09:02
Back to Top
HTML Embed Code: