Telegram Web Link
الروحُ تميل لمن يُقاسمها الحُزن والتعب وقسوة الأيام
أما في الفرح فكُل الناس أحباب .
هيل شمآ تدگني الدنيا ، عِطري يفوح
تجاوزت أيامًا كالجبال
لا احتاج الآن من يخبرني بأني قوي
عَزيز و ماانحط يِم وآدم ارخاص
ولا طاح البگصتي بـِ طيحة آلسوگ
لوَ يحِبوَنه صدِك مَأ تيّهونهْ
ولأ حچَو كلِمأت خشِنه وُضيَعونهَ..
عود انتَ العزلتك بين هاي الناس
ورممتك وانا بيوت اهلي مهجومه
أنه وثم أنه وكان من كان
اصبعين أعله روحي ما اقدمه.
- ويُعطينا الله مانُحب ولو بعد حين.
أخَاف اعَتِب واخَاف انمَل ،
واخاف احچيلَك وتزعَل !
صفنتلها ولگيت اليبتعد يرتاح .
وَرفعتُ كفِّي نحوَ عطفِك داعيًا
وَعَلِمت أنك لا تخيُّب دُعَائي .
مثل ظِلك چنت بالخطوَة نمشي أثنيَن
مشيت إنتَ بظلام وضيعِت ظِلك .
ما حچينا
بس بچينا
وبقت بس ترجف إيدينا
وما نسينا بس تجاهلنا
ومشينا .
يُؤتِيكَ مِن لُطفِهِ ما لستَ تعرِفُهُ
‏لِيمسحَ الدَّمعَ مِن عَينَيكَ إن نَزَلَا
حچي لسان انتفارگ بَس الگلوب !
چم مَره ايتلاگن مِن ورانه .
ومن گالولي عنك طبعه مثل الهيل
ألتهيت بريحتك ماگلت گلبه أسود .
حسناءُ باهرةُ الأوصافِ كاملةٌ
يا ليتني عن عيونِ الناسِ أُخفيها

كم كنتُ أقبِسُ منها ضوءَ بَسْمَتِها
وكم رشفتُ سُلافَ الشَّهْدِ مِن فيها

قالت: تُحِبُّ مُلاقاتي؟ فقلتُ لها:
أَحَبُّ عندي مِن الدنيا ومَن فيها
" هل في فُؤادِكِ رَحمَةٌ لِمُتيَّمٍ
ضمَّتْ جَوانِحُهُ فُؤادًا مُوجَعَا؟! "
‏"أشْرَقَتْ عيناهُ سحرًا مثلما
يشرقُ الصُبْحُ بيومٍ مُشْمِسِ"
يافاتنًا بالحبَّ قلبي قد مَلكْ
هل أنتَ من حوَّا وآدمَ أم مَلَكْ؟
عيني إذا نظَرتْ لحُسنِكَ سبَّحتْ
سبحانَ من خلقَ الجمالَ وجمَّلكْ
2025/07/06 18:11:50
Back to Top
HTML Embed Code: