-
وكأن قلبه كان يحدثه
الله يردك لمنبرك يا شيخنا

الشيخ عنده جلسة اليوم كثفوا الدعاء له

-
✌️💚💚💚💚
رجال القسام

-
محكمة جنايات القاهرة تقرر تأجيل نظر جلسة الشيخ #سمير_مصطفى وآخرون لجلسة 14 ديسمبر المقبل لسماع شهود الإثبات مع استمرار حبسهم جميعا على ذمة القضية ..

-
أديت مهمتك حتى النهاية يا صالح وطابت روحك بتوقف الحرب
الآن ينتهي عملك، وترتاح بعد ان ارتاحت غزة
آخر أصوات غزة.. خفت للأبد
إنا لله وإنا إليه راجعون

-
7 رصاصات لجسدك الهزيل يا صالح!!
لعل روحك ارتاحت من عناء الحرب الآن

-
في آخر شهور الحرب ظهر الشيب والإعياء واضحا على صالح
وكأن رجل أربعيني بروح شاب عشريني، من هول ما شاهد من أشلا.ء، وأجساد تتفحم، وشلال دماء لا يتوقف

هذا الجسد الهزيل الذي بدا مؤخرا كهيكل عظمي لكنه يتنفس
كان من رحمة الله به أن يرتاح لكن اختار الله له أن يذوق طعم الفرح وطعم الراحة في الدنيا

أحسب صالح والله حسيبه شاب نشأ في طاعة الله
كان من أهل القرآن ومن المخلصين
فكيف بربكم أن يذكر اسم صالح دون لقب الشهيد

قتلوه غلا وحقدا وغدرا لأنه كان كالشوكة في حلوقهم
7 رصاصات لجسد صالح الهزيل يخبرك هذا الحقد الدفين الذي أوجعهم حتى غدروا به

أما صالح فقد أدى ما عليه وكرمه الله واختصه بالشهادة
نسأل الله أن نموت على مثل ما مات عليه
رباط وجها.د وصبر وثبات وشجاعة وصلاح الخلق

اللهم تقبل عبدك صالح والحقنا به مقبلين غير مدبرين

-
في كل مرة يستشهد حد عزيز علينا بحس إنه هجن وعقلي وقلبي هيوقفوا
لكن سبحان الله لما أرجع للفيديو دا أحس إننا بعيد أوي أوي عن المعاني دي
وإنه الناس دي هم اللي ربحوا والله وتضل الحسرة بقلوبنا

-
يقين أهل القرآن

-
عجيبة يا غزة أنت، حتى أولادك حالهم عجيب

واحد يفصله يوم عن لقاء أخوه بعد عامين من السجن وليلة خروجه يستـ.ـشهد!
وواحد يعيش حر.ب كاملة لمدة عامين وتصيبه قذيفة في آخر ساعات الحرب

وواحد بعد ما يعيش سنوات في المعتقلات بعد مؤبد، ومن رحم اليأس يولد الأمل ويُفرج عنه

ورجال تحسبهم في الشارع إذا رأيتهم عاديين، لكن يقاتلوا طائرات ودبابات وصواريخ ويهجموا على عدو من مسافة صفر!
رجال بيقين الصحابة وشجاعة كشجاعة الصحابة لدرجة إنه عقلك لا يستوعب كيف انت عايش في حقبة فيها إيمان بالشكل دا

غزة أرض العجائب تبكيك حتى تظن أن البكاء فالق كبدك
وتسعدك وكأنها لم تذق للحرب طعما قط

أي تضارب مشاعر هذا يا أهل غزة، وأي ثبات وأي جلد هذا

-
القسامي محمود عيسى حر بعد 33 سنة اعتقال !

الله أكبر والعزة لله
محلاها الحرية ، الله ينعم على كل معتقلينا

-
ناجي الجعفراوي أخو صالح حر طليق
قبل أسابيع أرسل لصالح إنه يفضل هادي علشان يكون أول شخص يستقبله
سبحان الله على التوقيت

-
وِحدَة الظِّل |

في العِشرين من نوفمبر ألفين و أربعةٍ وعشرين، كانَ الٱحتلال ينادِي عبر مكبراتِ الصوتِ في شوارِع غزة، و يلقي المنشورات، و ينشر عبر وسائلِ الإعلام، أنَّ أي شخصٍ يعيد أحدَ الأسرى، فإنّ له خمسةَ ملايينِ دولار، و ممراً آمن للخروجِ من غزة !

خمسة ملايين دولار، يعني حوالي مِليارَي أوقية موريتانية قديمة !

الأسرى، كانوا بينَ يدي شبابٍ جَوعى، محاصرينَ، يعيشونَ في مدينةٍ مدمّرة، ليسَ عندهم أدنى مقوّمات الحياة، أحرى مقوماتِ الرفاهِية !

ومعَ ذلكَ، لَم تَخرج معلومةٌ واحدة، ولا وصل العدوّ إلى أسير واحد !

يرى النّاس في وحدةِ الظّل براعتها الأمنية، من سرّية و ٱنضباطٍ و حِرفية، و أرى فيها الجَانبَ العقدي، و الإخلاصَ الكامل !

هذهِ وحدةٌ، لا تُناسب من يحبّ الظّهور و الثّرثرة، و رأيتُ و سمعت و حضرت ..
بل تحرس جندياً أسيراً لسنواتٍ، ولا أحدَ يعرفك، ولا أحدَ يعرف حاله هوَ، وتجلس بين الناس كالمغفل، وأنتَ كنت قبل قليل بجوار الأسير !
حتى أهل بيتكَ، لا يعرف أحدٌ منهم طَبيعة عملكَ، بل ربما يرونكَ كأي شخص عادي، يخرج من بيتهِ ليعمل في بقالة أو منجرةٍ أو مزرعة، وهو ضابطٌ في وحدة الظّل !

ترجع لبيتكَ المتواضع، عملكَ المتعِب، تثقلكَ الديون و الهموم، وبين يديكَ معلوماتٌ، لو بعت إحداها للٱحتلال، لصرتَ من الأثرياء، ملايين الدولارات، حياة في الغرب .. ولكنّ عقيدتكَ تمنعكَ أن تبيعَ العدوّ نصراً، وتطعنَ أمتكَ في الظّهر !

مالذي تَدفعه المُقاومةُ لأمثالِ هؤلاء، حتى تضمنَ ولاءهم ؟
وهل تظنونَ أن من يُشترى ولاؤه بالمالِ، يثبتُ أمامَ زلزلةِ الإبادةِ و إغراء ملايين الدولارات !

هنا، تدرِك قيمةَ العقيدة التي قامَ عليها بنيان الجِهاد، و معايير ٱختيار الجُند، فلا مسابقات ٱكتتاب، ولا دخول بالواسطة، إنما يُختار الشباب من صفوف صلاة الفجر، و خيام الٱعتكاف، و حلقات التحفيظِ ..

هؤلاء الذينَ يثبتونَ، و هؤلاء الذينَ يضحّون، وهؤلاء الذينَ تصنفهم معايير جيوش العربِ متطرفينَ و إرهابيينَ، و تتخوف أن يحمل أحدهم بندقية أو يمسكَ مسدسا !

وِحدة الظّل، مثالٌ حيٌ لما يمكن للأمةِ أن تنجزه، وما يمكنُ لشبابها أن يحقِّقه، و كيفَ تبلغ العقيدة بأهلها، إخلاصاً و تضحية !

﴿هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ • وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ ۚ لَوْ أَنفَقْتَ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مَّا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ ۚ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾

-يوسف محفوظ

-
كل كلمة في المنشور عجيبة
إحنا عايشين في حقبة مع ناس سابقين بسنين ضوئية في الإيمان والإخلاص والولاء

حتى معايير اختيارهم للمجاهدين
أنا مرة سمعت إنه اللي بيروح ينفذ العمليات ويخرج لساحة القتال لازم يكون من حملة القرآن " عن ظهر قلب"

آمنت بالله

-
أصحاب البلاء بيثبتونا احنا
إنا لله وإنا إليه راجعون
مع المقا.ومة قلبا وقالبا، مع الذين صمدوا حتى يخرجوا إخوانهم من ظلمات السجون
اللهم ارفع قدرهم وثبتهم وسددهم

-
هؤلاء الذين تسببوا في موت حسن اصليح وأنس الشريف وصالح الجعفراوي

والعقبى لرأس كبيرهم أبو شباب
ومعتز عزايزة الخاين اللي بيحرض على رجال المقاومة

اللهم اشف صدور قوم مؤمنين

-
غزة في أعناقنا دينٌ لا يُرد، وفي دم كل حرٍّ فيها عهدٌ مستحق.. سنبقى مدينين لغزة، فهي نبض شراييننا وخفق قلوبنا.

‏- الأسير المحرر المقدسي محمود عيسى الذي اختطف جندي عام 1992 ليحرر الشيخ أحمد ياسين

-
بنسأل كيف أهل غزة صامدين وثابتين لليوم، ونفسنا يكون إيماننا مثل إيمانهم
القرآن هو السبب
في كل بيت غزاوي أقل شيء واحد حافظ القرآن، والأغلب بيكون البيت كله حافظ القرآن
مسابقات صفوة الحفاظ اللي كانوا يسردوا فيها القرآن على جلسة واحدة، أصغر مشارك كان عمره 8 سنوات ختم غيبا في جلسة واحدة
لله در أهل غزة

على مثل هذا فربوا أنفسكم وأولادكم

إن مضى يومك دون عمل صالح ينفعك؛ فمائة تسبيحة بحمد الله تنل بها غفران خطاياك وإن كانت مثل زبد البحر، وبكل تسبيحة نخلةٌ في الجنة.!

فلا تزهد.

-
لو لي دعوة ثابتة الأيام دي بعد كل المعجزات اللي بنشوفها في قصص رجال الموقفة
هتكون إنه ربنا يبلغني أعلى درجات الإيمان

الناس دي عايشين اليقين والمعية والتوكل بكل تفاصيله
إيمان وتصديق مش مجرد تجربة

الله أكبر