نسخة صوتية لمن يحبون سماع المحاضرات في المواصلات

كسر قيود الوهن، وصناعة المؤمن العزيز:

https://youtu.be/ePlTVcOFOb4?si=T638Vc0ol7HzXU_3

-
من بعد استشها.د صالح الجعفراوي- تقبله الله- بتظهرلي فيديوهات كتير قديمة من حياته في طفولته وشبابه
جانب من الحياة اللي كان عليها صالح

سبحان الله كل إنسان له من اسمه نصيب، وصالح كما أحسبه والله حسيبه تشرب اسمه
زي ما في سيدة عجوز قالتله اسمك صالح وأنت صالح

صالح كان حنون بشكل غير عادي، على الكبار والأطفال
حافظ للقرآن وعامل به فعلا مش مجرد حفظ وخلاص، لا دا القرآن فعلا كان مأثر على شخصيته
بيحب الأطفال وبيتفقدهم لدرجة جمع تبرعات علشام يعمل مستشفى لعلاج الأطفال
حنون ورحيم حتى بالحيوانات لدرجة حتى وقت الحرب كان يشتري لهم طعام ويطعمهم!

ورغم انغماسه في توثيق أحداث الحر.ب إلا إنه مش بينسى حق أهله عليه وجاب بنات أخوه وزوجته لوالده علشام بقالهم فترة مشافهوش!

كان بياخد بنت اخوه الشاطئ رغم الحر.ب علشان يعيشها حياة من الدلال في غياب والدها

صالح من صغره نشأ على طاعة الله وكان قوي لا يخشى في الله لومة لائم

أحسب كل الرحمة والصدق دا من القرآن اللي في قلبه
لأن القرآن بيهذب الإنسان ويرفع درجته

وطلب الشهادة بصدق رغم إنه مش مجا.هد إلا إنه كام مرابط على ثغر عظيم لم يتركه لحظة رغم التهديدات

صالح أكثر شخص بكى كالأطفال من هول المناظر اللي كان بيصورها لدرجة شعره شاب وهو يدوب28 سنة!

كان واضح عليه التعب الشديد وانه محتاج يرتاح

ربنا كرمه بالنصر وختم له بالشهادة
وأكيد له خفايا بينه وبين ربه هي سبب حزننا عليه ومحبته في قلوب كل الناس

حتى تتعجب حال أهله والثبات اللي عندهم تلاقي الناس دي عايشه مع القرآن
وقت تسمع حكايات أخوه ناجي وكيف كان عايش في الشجن مع القرآن وأجاز ناس في السجن تتعجب!

في ناس مع أخوه ناجي في الأسر شايلين هم الخروج من السجن علشان الوقت اللي كانوا عايشينه مع القرآن خصوصا في العشر الأخيرة من رمضان !

بتساءل ايه اللي عشنا عليه لحد اليوم نستحق عليه ميتة سوية !
معقول في ناس واصلة علاقتها بالقرآن للدرجة دي، وبنشوف بركات القرآن عليهم في التثبيت والرفعة

آمنت بالله

اللهم شبابا وشيبة مع القرآن
يا رب ارزقنا الإخلاص وبلغنا به درجات الصديقين والشهداء

اطلعت على مقابلة مع الأسير المحرر ناجي الجعفراوي شقيق صالح الجعفراوي رحمه الله وأحسن إليه وتقبله في الشهداء. المقابلة مؤثرة جداً وحافلة بالمعاني العظيمة التي تعيشها هذه العائلة الحافظة لكتاب الله، وتُهَيج ذكرى الشاب الطيب المحبوب صالح، وتعرض جانباً من رحمته وحنانه على بنات أخيه ناجي حين كان مغيباً في سجون الاحتلال.
ثم يتكلم ناجي عن حياته وإخوانه في السجن مع القرآن بكلام عجيب..ويحلف أنه لم يعش مع القرآن ولم يعرف لذة القرب من الله إلا في السجن! مع أنه يحفظ القرآن ويؤم في المساجد قبلها لسنوات طويلة.
يتكلم ناجي عن نماذج من أسرى كان أحدهم لا يعرف الصلاة ولا يحفظ ولا حتى سورة الفاتحة، ثم هذا الأسير هو هو ذاته بعد شهور يقوم الليل بخمسة أجزاء يقرؤها في ركعتين!
ويتكلم عن إخوان له في الأسر ما عرفوا الله إلا في السجن فأصبح كل همهم ليس أن يخرجوا من الأسر بل: "يا رب اغفر لنا تقصيرنا فيما مضى"!
يتكلم ناجي عن لذة العشر الأواخر من رمضان في السجن إلى درجة ان بعض الأسرى كان يقول: "إذا خرجنا فليتنا نعود إلى الزنازين في العشر الأواخر من كل رمضان ثم نخرج"!!
يتكلم عن دورات تعليم القرآن والفقه في السجن وعن فرحته الغامرة يوم يعطي لأخ أسير معه في السجن السند المتصل بالقرآن إلى النبي ﷺ.
وعن الكثير غيره من معايشة القرآن ولذة الأرواح به.
هذا كله على الرغم من أنهم كانوا يتعرضون أحياناً لصنوف من التعذيب والتنكيل.
هنا يتجلى شكل من أشكال رحمة الله تعالى الذي إذا شاء أن يوصل رحمته لأحد من عباده أوصلها، ولم تمنعها جدران السجون وقضبانها، ولا القيود في الأيدي والأرجل، ولا صنوف العذاب التي تصب على من أراد الله به رحمة:
(ما يفتحِ الله للناس من رحمة فلا ممسك لها).
هنا تفهم يا من تتشكك في رحمة الله عندما ترى معاناة إخوانك..تفهم أنك لست أرحم من الله تعالى ولا أرأف بهم.
هنا تفهم معنى أن الله قد يبتليك بأوغاد يظلمونك، فإذا أحسنت اللجوء إلى الله جعل هؤلاء الأوغاد جسراً تعبر عليه إلى الجنة بإذن الله ثم هم يهوون في جهنم!
اللهم ارحم إخواننا في الأسر وثبتهم على دينك وأخرجهم منه سالمين في دينهم ودنياهم وأعنا على نصرتهم.

-
10 دقائق هتخرج منهم بقلب غير اللي دخلت بيه من المعاني اللي هتسمعها

هتحس إننا بعيد أوي لسه وإنه في لذة في الدنيا إحنا لازم نسعى بكل ذرة فينا علشان نوصلها
وهي لذة الإيمان

-
اسرا.ئيل تقصف دير البلح الآن !

حسبنا الله ونعم الوكيل

-
اللهم بارك في شيخنا المعلم المربي أحمد السيد
الشيخ أحمد اليوم قائم على ثغر عظيم ومهم
وددت لو العالم كله يسمع الشيخ احمد وينتفع بما عنده

https://www.tg-me.com/alsayed_ah

-
طوبى لمن زاده البلاء إيمانا، وتمسكا بثغره
اللهم بارك على أهل غزة!

-
لا يشغل بالي مع كل تدهور في الاقتصاد سوى الآباء..
الآباء الذين لا يملكون رفاهية الانهيار، ولا الانسحاب

يستمرون في السعي رغم كل الظروف والتحديات والصعوبات وكدر العيش وضيق المعيشة
لأجلنا نحن، لأجل حياة كريمة لنا دون كلل أو تأفف

اللهم اجز آبائنا عنا خيرا في الدنيا والآخرة، وابسط لهم في الرزق، وأعذهم بك من قهر الرجال وغلبة الدين والهم والحزن

-
كنت أظن أن الإنسان قادر على السير في الدنيا وحده بدون حبيب يتكأ عليه..

حتى رأيت الهموم تتضاعف حين يقاسيها المرء وحده، والكتف يثقل حين يحمل الآلام وحده، وظلمة الليالي تطول عليه حزنا حين يعيشها وحده

قالوا مرة أن لذة الدنيا الحب، ونعيم الدنيا ظفر المحب بحبيبه
وعلى من نال حبيبه ألا ينظر إلى السماء نظرة المحروم، وإن حُرم

فاللهم ارزقنا وعبادك الرزق الوفير من الحب
من الأهل، والصحب، وخير الزوج.

-
إن كان واجب الوقت ساعةَ الحرب: نصرة إخوانكم بالدعاء، وإغاثتهم بالمال والغذاء.. فإن علّة الوجوب ما زالت قائمة، وحاجة العامّة ما تزال ماسّة، ومع ذا { لَا يَسْتَوِي مِنكُم مَّنْ أَنفَقَ مِن قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ ۚ أُولَـٰئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِّنَ الَّذِينَ أَنفَقُوا مِن بَعْدُ وَقَاتَلُوا ۚ وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَىٰ}!

ومن أولى ما يجب أن تنفق فيه الأموال في مرحلة البناء القادمة: باب الكفالات، وإعانة الشباب على فتح مشاريع تكفيهم المسألة، وإقامة المساجد والمصليّات... ثم أمور الإغاثة
العامة بأنواعها.

- براء الغمري

-
أعظم استثمار ممكن تستثمر فيه حاليا " الصحة"
الأمراض الغريبة اللي كانت نادرة (زي السرطانات والأمراض المناعية والسكر وأمراض القلب )وبقت منتشره حاليا، وفي سن صغير بقا مؤشر خطير لشكل الحياة اللي بنعيشها
والصحة لما تروح للأسف بيكون صعب ترجع، والصحة أمانة من ربنا لازم نحافظ عليها

من الاستثمار في الصحة وهو أهم شيء الأكل اللي بندخله جسمنا
بلاش أكل مطاعم لو مهما حصل، بعيدا عن حوار النظافة اللي بعيده عن كل المعايير، فحتى المنتجات المستخدمة اما بدائل غير صحية أو زيوت مهدرجة كفيلة تسبب أمراض قلب وسكري

حتى في أكل البيت بلاش زيوت مهدرجة في الأجبان، اشتروا جبنة طبيعية حتى لو أغلى شويه فمش خسارة في صحتكم اللي باقيه ليكم

بلاش لانشون ولحوم مصنعة معلش اعملوها في البيت حتى لو بدون لحوم
اللي هتوفروه من الجاهز هتصرفوه علاج على مناعة أطفالكم اللي كل شويه برد ومضادات حيوية

مش بس الأكل
حتى في الأحذية - أعزكم الله- اختاروا المريح ليكم في المشي حتى لو أغلى شويه مش لازم كل سنة نشتري حذاء جديد
يكفي يكون حذاء مريح للقدم ميعملش مشاكل صحية بعدين

من الحجات كمان اللي ضروري نعملها
الرياضة سواء في الجيم أو البيت عن طريق التطبيقات المجانية الموجوده في جوجل بلاي
هتفرق جدا في صحتكم البدنية

حتى النوم بدري والاستيقاظ بدري ليه أثر كويسه على صحتكم
بلاش سهر، اصحوا بدري هتحسوا بالبركة في اليوم وسعة الوقت لكتير أشياء نقدر ننجزها
هتلاقوا وقت تحفظوا قرآن، ووقت تدرسوا علم شرعي. وقت تقعدوا مع أهلكم. ووقت للدراسة، إلخ

على الهامش:
الحياة في مصر صعبة، صعبة بمعنى الكلمة حتى في النفس اللي بنتنفسه كله عوادم سيارات
الأكل اللي بتاكله صعب بسبب الكيماويات اللي بيحطوها
الشغل صعب بسبب قلة الدخل وتلاقي حد يشتغل 3 شغلانات علشان يتزوج ومش لاقي وقت لنفسه حتى
ويوم ما تتعب من الشغل وتحب تريح هتلاقي انك مستعبد مش قادر تاخد اجازة أو مش هتلاقي تاكل لأنه مفيش سعة للادخار

بعد كل دا
الحياة في مصر من مكفرات الذنوب
احتسبوها عند الله
حياتكم اللي بتضيع ورا الجري في المواصلات لأنك كموظف راتبك اقل من100 دولار عمرك كله لو اشتغلت مش هتجيب سيارة

طوابير الناس عند بائعي الفول والطعمية مع شكل ولون الزيت اللي بيتحمر بيه كفيل يعرفك إننا ماشيين بستر ربنا ولولا ستره وبركته علينا مكانش زماننا عايشين

افحتسبوا صعوبتها وكدرها وضيقتها عن ربنا
والحمد لله على كل حال.

-
اللهم اجعلني كالغيث أينما حل نفع
واجعلني أَمَةً بِأُمَّة 💚

رابط المجموعة:
https://chat.whatsapp.com/KT2HwxmctQH09aK62jhueW?mode=wwt

-
لمن يهمه الأمر
إخوانكم في السودان يأكلون أعلاف، وجلود الحيوانات !!

لا سلم الله الامارات، اللهم عليك بهم
#الفاشر_تستغيث
#الفاشر_تموت_جوعا
#السودان_المنسي

-
أمام نحن مسؤولن عن هذا التخاذل بحق أهلنا في السودان

أقل القيل إظهار معاناتهم للعالم
على صفحاتكم الشخصية، ومدوناتكم
تكلموا عن السودان الذي يخنّق منذ اكثر من عامين ولا أحد يتحدث عنه!!