على ما يبدو إنهُ خانَني مع واحدة من فتيات الليل ، أتمنى أن يكون الأمر قد إستحَق التضحية بالذُكريات والأَمآكن والوعود والحب الذي كان يجمعنا وقلبي الذي تحَطم "

ماذا لو أننا نلتقي خلف غيمة ، بعيدًا عن هذا العالم ، اقبل عينيكِ وأعانقكِ وليمسح كل منا حزن الآخر ؟

‏وكأن الجمال قد خلق ليكون لكِ ♥️

‏إننا نندفع جدا ، ثم نصل للحظة
نكتشف فيها مدى إندفاعنا ،
ثم نبدأ برسم خط العودة ، ثم
لا نعود ، لا نعود أبداً كما كنّا .

‏- "تكفينا الكلمات الرقيقة لنكبر دومًا في ظلها ♥️

- امالت رأسها على كتفي فمالت روحي إليها .♥️

‏- كأنَّكِ الكُل وكأنَّهم لا أحد .♥️

كانت تنام كُلما شعرت بالحزن ، وتستيقظ حين ينتهي حزنها ، كلما كان الحزن شديداً كلما نامت لمدة أطول ، ذات يوم نامت مكتئبة ولم تستيقظ ابداً .

تخيفني اخر ثلاث كلمات💔

تبدو وكأنها تعبر عن العزلة المطلقة، محاطة بالفراغ والغياب من كل الجهات، كما لو أنها تسكن العدم .

أمضي اليوم متعبًا، وفي المساءِ اجُدكَ في قلبي مخيمًا، هنا بينك وبين خيالي ارقدُ لـ استريح

‏لقد نشأت وأنا أفكر في أن الشيطان الذي في داخل النساء يتفوق بعدة درجات على الملاك الذي بداخلهم

"أودّ أن أكون الفكرة الآمنة في رأسٍ قلق."

‏كان الأمر يشبه الضحك بشفةٍ مجروحة.

‏بقي كلانا صامتا، ذلك الصمت الذي يثير
كل عواطفنا بطريقة ما تدفعنا للجنون.

‏توقفي عن كونكِ تتصرفين كالبشر، يليق بكِ أكثر أن تكوُنين أُغنيه.

" الإنسان يشبه مايُحب "

" وتبقى أنَت مختُلفًا عنهَّم ،
بلآ مثيَل إو شبيّه ، لآتقارن بأحَّد.

‏أتى الصباح ليعتذر عما فعله اللّيل .

‏ان تحدثنا لا يفهمون
وان صمتنا يفهمون أشياء آخرى

‏لا أرُيد أن ينتهي العالمّ، قبل أن أراكِ، ألمس خدكِ، أسمعكِ تنطقين أسميّ، نجلسّ على طاوله واحده، نتنُاول الطعام أو نتناول أطراف الكلام، أو نجلس صامتين دون أن نفعل شيء، التحديق فيكِ أمر مُمتع.